اللَّهُمَّ وَ کَمْ مِنْ بَاغٍ ... رَدَدْتَ کَیْدَهُ فِی نَحْرِهِ وَ رَبَقْتَهُ بِنَدَامَتِهِ، فَاسْتَخْذَلَ وَ تَضَاءَلَ بَعْدَ نَخْوَتِهِ، وَ بَخَعَ وَ انْقَمَعَ بَعْدَ اسْتِطَالَتِهِ ذَلِیلاً مَاْسُوراً فِی حَبَایِلِهِ الَّتِی کَانَ یُحِبُّ اَنْ یَرَانِی فِیهَا. (علویه، ص: ۲۳۶, س:۱)
یَسْاَلُکَ التَّوْبَةَ، وَ حُسْنَ الْاَوْبَةِ، وَ النُّزُوعَ عَنِ الْحَوْبَةِ، وَ مِنَ النَّارِ فَکَاکَ رَقَبَتِهِ، وَ الْعَفْوَ عَمَّا فِی رِبْقَتِهِ، فَاَنْتَ یَا مَوْلَایَ اَعْظَمُ اَمَلِهِ وَ ثِقَتِهِ. (مهدویه، ص: ۲۹۹, س:۵)