نَحْمَدُهُ عَلَی مَا وَفَّقَ لَهُ مِنَ الطَّاعَةِ، وَ ذَادَ عَنْهُ مِنَ الْمَعْصِیَةِ وَ نَسْاَلُهُ لِمِنَّتِهِ تَمَاماً، وَ بِحَبْلِهِ اعْتِصَاماً. (علویه، ص: ۶۰, س:۳)