اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ ... الَّذِی خَشَعَتْ لَهُ الْجِبَالُ وَ مَا فِیهَا. (نبویه، ص: ۱۹۸, س:۱۲)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی ... صُمَّتْ مِنْهُ الْآذَانُ، وَ شَخَصَتْ مِنْهُ الْاَبْصَارُ وَ خَشَعَتْ مِنْهُ الْاَصْوَاتُ، وَ خَضَعَتْ لَهُ الرِّقَابُ. (نبویه، ص: ۲۳۴, س:۱۸)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ ... الَّذِی عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهُ، وَ خَشَعَتْ لَهُ الْاَصْوَاتُ، وَ وَجِلَتْ لَهُ الْقُلُوبُ مِنْ خَشْیَتِهِ. (نبویه، ص: ۳۱۴, س:۱۰)
خَشَعَتِ الْاَصْوَاتُ لِلرَّحْمَنِ فَلَا تَسْمَعُ اِلَّا هَمْساً. (نبویه، ص: ۳۳۲, س:۱۵)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ ... الَّذِی عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهُ، وَ خَشَعَتْ لَهُ الْاَبْصَارُ، وَ وَجِلَتِ الْقُلُوبُ مِنْ خَشْیَتِهِ. (نبویه، ص: ۴۰۶, س:۱۶)
اَدْعُوکَ دُعَاءَ الْخَایِفِ الضَّرِیرِ مَنْ خَشَعَتْ لَکَ رَقْبَتُهُ، وَ فَاضَتْ لَکَ عَیْنَاهُ، وَ ذَلَّ لَکَ جَسَدُهُ، وَ رَغَمَ اَنْفُهُ لَکَ. (نبویه، ص: ۴۶۰, س:۱۰)
خَشَعَتْ لَهُ الْاَصْوَاتُ، وَ کَلَّتْ دُونَهُ الصِّفَاتُ و ضَلَّتْ دُونَهُ الْاَوْهَامُ، وَ حَارَتْ دُونَهُ الْاَحْلَامُ، وَ انْحَسَرَتْ دُونَهُ الْاَبْصَارُ. (علویه، ص: ۳۷, س:۱۱)
وَ اَسْاَلُکَ مَسْاَلَةَ مَنْ خَشَعَتْ لَکَ نَفْسُهُ وَ ذَلَّتْ لَکَ رَقْبَتُهُ، وَ رَغَمَ لَکَ اَنْفُهُ وَ عَفَّرَ لَکَ وَجْهُهُ، وَ خَضَعَتْ لَکَ نَاصِیَتُهُ، وَ انْهَمَلَتْ اِلَیْکَ دُمُوعُهُ، وَ فَاضَتْ اِلَیْکَ عَبْرَتُهُ. (علویه، ص: ۸۴, س:۱۶)
لَا اِلَهَ اِلَّا اَنْتَ خَشَعَتْ لَکَ الْاَصْوَاتُ وَ تَجَبَّرَتْ دُونَکَ الصِّفَاتُ وَ ضَلَّتْ فِیکَ الْاَحْلَامُ وَ تَحَیَّرَتْ دُونَکَ الْاَبْصَارُ، وَ اَفْضَتْ اِلَیْکَ الْقُلُوبُ. (علویه، ص: ۳۱۵, س:۳)
خَشَعَتْ لَهُ الْاَصْوَاتُ، وَ قَامَتْ بِاَمْرِهِ الْاَرْضُ وَ السَّمَاوَاتُ، وَ ضَلَّتْ دُونَهُ الْاَعْلَامُ، وَ کَلَّتْ دُونَهُ الْاَبْصَارُ. (علویه، ص: ۵۰۰, س:۱۳)
وَ خَشَعَتِ الاَصْواتُ لِلرَّحْمنِ فَلا تَسْمَعُ اِلَّا هَمْساً. (سجادیه، ص: ۶۱, س:۱۷)
وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِلْحَیِّ الْقَیُّومِ وَ قَدْ خابَ مَنْ حَمَلَ ظُلْمَا، وَ خَشَعَتِ الاَصْواتُ لِلرَّحْمنِ فَلَا تَسْمَعُ اِلَّا هَمْساً. (سجادیه، ص: ۶۶, س:۹)
لَقَدْ خَشَعَتْ وَ اسْتَسْلَمَتْ وَ تَضاءَلَتْ لِعِزَّةِ ذِی الْعَرْشِ الْمُلُوکُ الْجَبابِرُ. (سجادیه، ص: ۵۰۲, س:۱)
لَقَدْ خَشَعَتْ وَ اسْتَسْلَمَتْ وَ تَضاءَلَتْ لِعِزَّةِ ذِی الْعَرْشِ الْمُلُوکُ الْجَبابِرُ. (سجادیه، ص: ۵۱۵, س:۱۴)
وَ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِیمِ الَّذِی خَشَعَتْ لَهُ الْاَصْوَاتُ، وَ عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهُ، وَ ذَلَّتْ لَهُ النُّفُوسُ وَ وَجِلَتْ لَهُ الْقُلُوبُ مِنْ خَشْیَتِکَ. (صادقیه، ص: ۲۰۸, س:۱۸)
وَ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِیمِ، الَّذِی لا اِلهَ اِلَّا هُوَ الْحَیُّ الْقَیُّومُ الَّذِی عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهُ، وَ خَشَعَتْ لَهُ الْاَبْصَارُ، وَ ذَلَّتْ لَهُ النُّفُوسُ. (صادقیه، ص: ۲۰۹, س:۱۴)
وَ خَشَعَتِ الاَصْواتُ لِلرَّحْمنِ فَلا تَسْمَعُ اِلَّا هَمْساً. (صادقیه، ص: ۲۹۷, س:۱۷)
وَ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِیمِ الَّذِی خَشَعَتْ لَهُ الْاَصْوَاتُ، وَ عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهُ، وَ ذَلَّتْ لَهُ النُّفُوسُ وَ وَجِلَتْ لَهُ الْقُلُوبُ مِنْ خَشْیَتِکَ. (صادقیه، ص: ۳۵۰, س:۱۷)
وَ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ بِسْمِ اللَّهِ الرَّحْمنِ الرَّحِیمِ، الَّذِی لا اِلهَ اِلَّا هُوَ الْحَیُّ الْقَیُّومُ الَّذِی عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهُ، وَ خَشَعَتْ لَهُ الْاَبْصَارُ، وَ ذَلَّتْ لَهُ النُّفُوسُ. (صادقیه، ص: ۳۵۱, س:۱۲)
اَسْاَلُکَ ... بِجَلَالِ وَجْهِکَ الْکَرِیمِ اَکْرَمِ الْوُجُوهِ وَ اَعَزِّ الْوُجُوهِ، الَّذِی عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهُ، وَ خَضَعَتْ لَهُ الرِّقَابُ، وَ خَشَعَتْ لَهُ الْاَصْوَاتُ، وَ وَجِلَتْ لَهُ الْقُلُوبُ مِنْ مَخَافَتِکَ. (صادقیه، ص: ۳۶۰, س:۱۲)
خَشَعَتْ لَکَ یَا رَبِّ الْاَصْوَاتُ، وَ عَنَتْ لَکَ الْوُجُوهُ وَ حَارَتْ مِنْ دُونِکَ الْاَبْصَارُ. (صادقیه، ص: ۴۷۵, س:۱۹)
اللَّهُ اَکْبَرُ خَشَعَتْ لَکَ الْاَصْوَاتُ، وَ عَنَتْ لَکَ الْوُجُوهُ، وَ حَارَتْ دُونَکَ الْاَبْصَارُ، وَ کَلَّتِ الْاَلْسُنُ عَنْ عَظَمَتِکَ، وَ النَّوَاصِی کُلُّهَا بِیَدِکَ. (صادقیه، ص: ۴۷۷, س:۷)
اِلَهِی خَشَعَتِ الْاَصْوَاتُ لَکَ، وَ ضَلَّتِ الْاَحْلَامُ فِیکَ، وَ وَجِلَ کُلُّ شَیْءٍ مِنْکَ، وَ هَرَبَ کُلُّ شَیْءٍ اِلَیْکَ، وَ ضَاقَتِ الْاَشْیَاءُ دُونَکَ، وَ مَلَاَ کُلَّ شَیْءٍ نُورُکَ. (کاظمیه، ص: ۳۵, س:۶)
وَ خَشَعَتِ الاَصْواتُ لِلرَّحْمنِ فَلا تَسْمَعُ اِلَّا هَمْساً. (کاظمیه، ص: ۵۳, س:۱۲)
اَنْتَ الَّذِی خَشَعَتْ لَکَ الْاَصْوَاتُ وَ ضَلَّتْ فِیکَ الْاَوْهَامُ وَ ضَاقَتْ دُونَکَ الْاَسْبَابُ. (جوادیه، ص: ۱۳۳, س:۷)
فَمَنَنْتَ عَلَی اَوْلِیَایِکَ بِعَظِیمِ نَعْمَایِکَ ... وَ صَدَقَتْ لَهُمْ بِالْعُهُودِ اَلْسِنَةُ الْاِجَابَةِ وَ خَشَعَتْ لَکَ بِالْعُقُودِ قُلُوبُ الْاِنَابَةِ. (هادویه، ص: ۱۶۵, س:۴)
اَسْاَلُکَ اللَّهُمَّ بِاسْمِکَ الَّذِی خَشَعَتْ لَهُ السَّمَاوَاتُ وَ الْاَرْضُ وَ اَحْیَیْتَ بِهِ مَوَاتَ الْاَشْیَاءِ، وَ اَمَتَّ بِهِ جَمِیعَ الْاَحْیَاءِ. (هادویه، ص: ۱۶۵, س:۵)
اللَّهُمَّ لَکَ خَشَعْتُ، وَ لَکَ رَکَعْتُ، وَ لَکَ اَسْلَمْتُ، وَ بِکَ آمَنْتُ. (علویه، ص: ۴۵۷, س:۳)
لَکَ خَشَعْتُ، وَ بِکَ آمَنْتُ، وَ اَنْتَ رَبِّی. (علویه، ص: ۴۵۷, س:۸)
اللَّهُمَّ لَکَ رَکَعْتُ، وَ لَکَ خَشَعْتُ، وَ لَکَ اَسْلَمْتُ، وَ بِکَ آمَنْتُ، وَ عَلَیْکَ تَوَکَّلْتُ. (باقریه، ص: ۸۹, س:۶)
اللَّهُمَّ لَکَ رَکَعْتُ، وَ لَکَ خَشَعْتُ، وَ بِکَ آمَنْتُ، وَ عَلَیْکَ تَوَکَّلْتُ وَ اَنْتَ رَبِّی. (صادقیه، ص: ۵۳۸, س:۱۵)
اللَّهُمَّ لَکَ رَکَعْتُ، وَ لَکَ خَشَعْتُ، وَ بِکَ اعْتَصَمْتُ، وَ لَکَ اَسْلَمْتُ، وَ عَلَیْکَ تَوَکَّلْتُ. (رضویه، ص: ۹۶, س:۱۴)