تَرَی تَخَاذُلَ اَهْلِ الْخَیَالِ وَ جُنُوحَهُمْ اِلَی مَا جَنَحُوا اِلَیْهِ، مِنْ عَاجِلٍ فَانٍ وَ حُطَامٍ عُقْبَاهُ حَمِیمٌ آنٍ وَ قُعُودَ مَنْ قَعَدَ، وَ ارْتِدَادَ مَنِ ارْتَدَّ، وَ خُلُوِّی مِنَ النُّصَّارِ وَ انْفِرَادِی عَنِ الظُّهَّارِ. (حسنیه، ص: ۹۷, س:۱۶)
اللَّهُمَّ وَ (صَلِّ عَلَی) شُرَکَاوُهُ (الْمَهْدِیُّ) فِی اَمْرِهِ ... الَّذِینَ ایْتَلَفُوا بَعْدَ التَّدَابُرِ وَ التَّقَاطُعِ فِی دَهْرِهِمْ، وَ قَطَعُوا الْاَسْبَابَ الْمُتَّصِلَةَ بِعَاجِلِ حُطَامٍ مِنَ الدُّنْیَا. (رضویه، ص: ۷۶, س:۱۵)
(شُرَکَاء الحجّة) الَّذِینَ قَلُوا الْقَرِیبَ مِمَّنْ صَدَّ عَنْهُمْ وَ عَنْ وِجْهَتِهِمْ، فَایْتَلَفُوا بَعْدَ التَّدَابُرِ وَ التَّقَاطُعِ فِی دَهْرِهِمْ، وَ قَطَعُوا الْاَسْبَابَ الْمُتَّصِلَةَ بِعَاجِلِ حُطَامِ الدُّنْیَا. (عسکریه، ص: ۲۳۶, س:۱۱)