الْحَمْدُ لِلَّهِ ... فَالِقِ الْاِصْبَاحِ وَ جَاعِلِ اللَّیْلِ سَکَناً، وَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ حُسْبَاناً، ذَلِکَ تَقْدِیرُ الْعَزِیزِ الْعَلِیمِ. (نبویه، ص: ۴۱۴, س:۱۴)
رَبَّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَ مَنْ فِیهِنَّ، فَالِقَ الْاِصْبَاحِ وَ جَاعِلَ اللَّیْلِ سَکَناً وَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ حُسْبَاناً. (نبویه، ص: ۴۲۷, س:۹)
یُخْرِجُ الْحَیَّ مِنَ الْمَیِّتِ وَ یُخْرِجُ الْمَیِّتَ مِنَ الْحَیِّ، وَ یُدَبِّرُ الْاَمْرَ وَ جَاعِلِ اللَّیْلِ سَکَناً وَ الشَّمْسِ وَ الْقَمَرِ حُسْبَاناً، ذَلِکَ تَقْدِیرُ الْعَزِیزِ الْعَلِیمِ. (علویه، ص: ۲۸۶, س:۱)
اللَّهُمَّ یَا فَالِقَ الْاِصْبَاحِ، وَ جَاعِلَ اللَّیْلِ سَکَناً وَ الشَّمْسِ وَ الْقَمَرِ حُسْبَاناً. (علویه، ص: ۳۴۳, س:۱۱)
یا مَنْ جَعَلَ اللَّیْلَ سَکَنا وَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ حُسْبانا، وَ النُّجُومَ مُسَخَّراتٍ بِاَمْرِهِ. (سجادیه، ص: ۲۶۳, س:۵)
یا فالِقَ الْاِصْباحِ وَ جاعِلَ اللَّیْلِ سَکَنا وَ الشَّمْسِ وَ الْقَمَرِ حُسْبانا. (سجادیه، ص: ۲۷۰, س:۱۴)
سُبْحَانَ رَبِّ الصَّبَاحِ، وَ فَالِقِ الْاِصْبَاحِ، وَ جَاعِلِ اللَّیْلِ سَکَناً وَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ حُسْباناً (ثَلَاثاً). (باقریه، ص: ۹۸, س:۷)
(لِمُبَاهِلَةِ الْعَدُوِّ): اللَّهُمَّ رَبَّ السَّمَاوَاتِ السَّبْعِ وَ رَبَّ الْاَرَضِینَ السَّبْعِ، عَالِمَ الْغَیْبِ وَ الشَّهَادَةِ الرَّحْمَنَ الرَّحِیمَ، اِنْ کَانَ اَبُو مَسْرُوقٍ جَحَدَ حَقّاً وَ ادَّعَی بَاطِلاً فَاَنْزِلْ عَلَیْهِ حُسْبَاناً مِنَ السَّمَاءِ اَوْ عَذَاباً اَلِیماً. (صادقیه، ص: ۳۱۴, س:۹)
(لِمُبَاهِلَةِ الْعَدُوِّ): وَ اِنْ کَانَ فُلَانٌ جَحَدَ حَقّاً اَوِ ادَّعَی بَاطِلاً فَاَنْزِلْ عَلَیْهِ حُسْبَاناً مِنَ السَّمَاءِ اَوْ عَذَاباً اَلِیماً. (صادقیه، ص: ۳۱۴, س:۱۱)
یا فالِقَ الْاِصْباحِ وَ جاعِلَ اللَّیْلِ سَکَنا وَ الشَّمْسِ وَ الْقَمَرِ حُسْبانا. (صادقیه، ص: ۴۵۵, س:۷)
وَ فَالِقُ الْاِصْبَاحِ، وَ جَاعِلُ اللَّیْلِ سَکَناً، وَ الشَّمْسِ وَ الْقَمَرِ حُسْباناً ذلِکَ تَقْدِیرُ الْعَزِیزِ الْعَلِیمِ. (رضویه، ص: ۳۰, س:۱۰)
اللَّهُمَّ اِنْ کَانَ فُلَانٌ، عَدُوُّ اللَّهِ وَ عَدُوُّ رَسُولِ اللَّهِ صَلَّی اللهُ عَلَیهِ وَ آلِهِ وَ اَهْلِ بَیْتِهِ وَ ذُرِّیَّتِهِ وَ شِیعَتِهِ جَحَدَ حَقّاً وَ ادَّعَی بَاطِلاً، فَاَنْزِلْ عَلَیْهِ حُسْباناً مِنَ السَّماءِ وَ عَذَاباً عَاجِلاً. (رضویه، ص: ۳۳, س:۱۴)