وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی کَانَ فِی نَبَاِهِ الصَّادِقِ وَ کِتَابِهِ النَّاطِقِ: اَنَّ مِنْ اَحَقِّ الْاَسْبَابِ بِالصِّلَةِ وَ اَوْلَی الْاُمُورِ بِالتَّقْدِمَةِ، سَبَباً اَوْجَبَ نَسَباً وَ اَمْراً اَعْقَبَ حَسَباً. (رضویه، ص: ۶۹, س:۱)