اللَّهُمَّ عَذِّبِ الَّذِینَ حَارَبُوا رُسُلَکَ وَ شَاقُّوکَ، وَ عَبَدُوا غَیْرَکَ وَ اسْتَحَلُّوا مَحَارِمَکَ، وَ الْعَنِ الْقَادَةَ وَ الْاَتْبَاعَ، وَ مَنْ کَانَ مِنْهُمْ وَ مَنْ رَضِیَ بِفِعْلِهِمْ لَعْناً کَثِیراً. (صادقیه، ص: ۷۱۰, س:۶)
مُوقِناً اَنَّ الْحَقَّ لَهُمْ (اَهْلِ بَیْتِ نَبِیِّکَ مُحَمَّدٍ) وَ مَعَهُمْ وَ فِیهِمْ وَ بِهِمْ، اُوَالِی مَنْ وَالَوْا وَ اُجَانِبُ مَنْ جَانَبُوا وَ اُحَارِبُ مَنْ حَارَبُوا. (هادویه، ص: ۱۸۷, س:۳)
اللَّهُمَّ عَذِّبِ الَّذِینَ حَارَبُوا رُسُلَکَ. (مهدویه، ص: ۳۴۸, س:۵)
اللَّهُمَّ عَذِّبِ الْفَجَرَةَ الَّذِینَ شَاقُّوا رَسُولَکَ وَ حَارَبُوا اَوْلِیَاءَکَ وَ عَبَدُوا غَیْرَکَ وَ اسْتَحَلُّوا مَحَارِمَکَ وَ الْعَنِ الْقَادَةَ وَ الْاَتْبَاعَ وَ مَنْ کَانَ مِنْهُمْ فَخَبَّ وَ اَوْضَعَ مَعَهُمْ اَوْ رَضِیَ بِفِعْلِهِمْ لَعْناً کَثِیراً. (مزار، ص: ۱۹۴, س:۶)
اللَّهُمَّ عَذِّبِ الَّذِینَ حَارَبُوا رُسُولَکَ وَ شَاقُّوکَ وَ عَبَدُوا غَیْرَکَ وَ اسْتَحَلُّوا مَحَارِمَکَ وَ الْعَنِ الْقَادَةَ وَ الْاَتْبَاعَ وَ مَنْ کَانَ مِنْهُمْ وَ مَنْ رَضِیَ بِفِعْلِهِمْ لَعْناً کَثِیراً. (مزار، ص: ۱۹۹, س:۱۵)