فَاَثَابَ اَهْلَ الطَّاعَةِ بِجِوَارِهِ ... وَ مُجاوَرَةِ الرَّبِّ وَ مُرافَقَةِ مُحَمَّدٍ (ص) حَیْثُ لَا ظَعْنَ وَ لَا تَغَیُّرَ وَ حَیْثُ لَا تُصِیبُهُمُ الْاَحْزَانُ وَ لَا تَعْتَرِضُهُمُ الْاَخْطَارُ وَ لَا تَشْخَصُهُمُ الْاَبْصَارُ. (علویه، ص: ۴۳, س:۴)