اَسْاَلُکَ اَنْ تَسْلُبَهُ (السُّلطان) مَا هُوَ فِیهِ، اَنْتَ بِقُوَّةٍ لَا امْتِنَاعَ لَهُ مِنْهَا عِنْدَ اِرَادَتِکَ فِیهَا، اِنِّی اَمْتَنِعُ مِنْ شَرِّ هَذَا بِخَیْرِکَ، وَ اَعُوذُ مِنْ قُوَّتِهِ بِقُدْرَتِکَ. (نبویه، ص: ۸۸, س:۱۸)
(عَلَی بُسْرِ بْنِ اَرْطَاةَ، وَ مُعَاوِیَةَ، وَ عَمْرِو بْنِ الْعَاصِ): اللَّهُمَّ فَلَا تُمِتْهُ حَتَّی تَسْلُبَهُ عَقْلَهُ، وَ لَا تُوجِبْ لَهُ رَحْمَتَکَ وَ لَا سَاعَةً مِنَ النَّهَارِ. (علویه، ص: ۵۴۵, س:۵)
اِلَهی ما بَدَاْتَ بِه مِنْ فَضْلِکَ فَتَمِّمْهُ، وَ ما وَهَبْتَ لی مِنْ کَرَمِکَ فَلا تَسْلُبْهُ، وَ ما سَتَرْتَهُ عَلَیَّ بِحِلْمِکَ فَلا تَهْتِکْهُ، وَ ما عَلِمْتَهُ مِنْ قَبیحِ فِعْلی فَاغْفِرْهُ. (سجادیه، ص: ۴۰۸, س:۹)