وَ اعْصِمْنی مِنْ اَنْ اَظُنَّ بِذی عَدَمٍ خَساسَةً، اَوْ اَظُنَّ بِصاحِبِ ثَرْوَةٍ فَضْلاً، فَاِنَّ الشَّریفَ مَنْ شَرَّفَتْهُ طاعَتُکَ، وَ الْعَزیزَ مَنْ اَعَزَّتْهُ عِبادَتُکَ. (سجادیه، ص: ۱۸۲, س:۲)
اَسْاَلُکَ ... بِصَاحِبِ الزَّمَانِ الْمَهْدِیِّ الَّذِی تَجْمَعُ عَلَی طَاعَتِهِ الْآرَاءَ الْمُتَفَرِّقَةَ، وَ تُوَلِّفُ لَهُ الْاَهْوَاءَ الْمُخْتَلِفَةَ، وَ تَسْتَخْلِصُ بِهِ حُقُوقَ اَوْلِیَایِکَ، وَ تَنْتَقِمُ بِهِ مِنْ شِرَارِ اَعْدَایِکَ. (مهدویه، ص: ۳۵۶, س:۸)