وَ تَذَکَّرْتُ مَراتِبَ الْفَهْمِ وَ غَضاضَةَ فَطْنِ الْعُقُولِ بِتَذَکُّرِ قَلْبٍ جَریحٍ فَصَدَعْتُ الدُّنْیا عَمّا اَلْتَذُّ بِنَواظِرِ فِکْرِها مِنْ سُوءِ الْغَفْلَةِ. (سجادیه، ص: ۵۲۲, س:۱)