اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی تُسَبِّحُ لَکَ بِهِ الْمَلَایِکَةُ الَّذِینَ خَلَقْتَهُمْ مِنَ الثَّلْجِ وَ النَّارِ، وَ اَلَّفْتَ بَیْنَهُمْ بِعَظَمَةِ ذَلِکَ الْاسْمِ، لَا تُذِیبُ النَّارُ الثَّلْجَ، وَ لَا یُطْفِی الثَّلْجُ النَّارَ. (نبویه، ص: ۲۰۳, س:۹)
اَنْتَ الْحَقُّ وَ قَوْلُکَ الْحَقُّ وَ وَعْدُکَ الْحَقُّ وَ لِقَاوُکَ حَقٌّ، وَ الْجَنَّةُ حَقٌّ وَ النَّارُ حَقٌّ، وَ السَّاعَةُ حَقٌّ، وَ مُحَمَّدٌ (ص) حَقٌّ، وَ النَّبِیُّونَ حَقٌّ. (نبویه، ص: ۴۸۲, س:۱۲)
اَنْتَ الْحَقُّ وَ قَوْلُکَ الْحَقُّ، وَ وَعْدُکَ الْحَقُّ، وَ لِقَاوُکَ الْحَقُّ، وَ النَّارُ حَقٌّ، وَ الْجَنَّةُ حَقٌّ، وَ السَّاعَةُ حَقٌّ. (نبویه، ص: ۴۹۵, س:۹)
اَقِفُ بَیْنَ دَعْوَتِکَ وَ دَعْوَةِ الشَّیْطَانِ، فَاَتَّبِعَ دَعْوَتَهُ ... وَ اَنَا حِینَیِذٍ مُوقِنٌ اَنَّ مُنْتَهَی دَعْوَتِکَ الْجَنَّةُ وَ مُنْتَهَی دَعْوَتِهِ النَّارُ؟ (علویه، ص: ۱۷۹, س:۵)
اَمْ کَیْفَ تُوْلِمُهُ النَّارُ وَ هُوَ یَاْمُلُ فَضْلَکَ وَ رَحْمَتَکَ؟ (علویه، ص: ۳۷۷, س:۳)
وَ مَا مِنْ اَحَدٍ یَسْتَجِیرُ بِاللَّهِ مِنَ النَّارِ، اِلَّا قَالَتِ النَّارُ. (صادقیه، ص: ۱۶۶, س:۷)
اللَّهُمَّ لَا اِلَهَ اِلَّا اَنْتَ وَحْدَکَ لَا شَرِیکَ لَکَ، وَعْدُکَ حَقٌّ، وَ لِقَاوُکَ حَقٌّ، وَ السَّاعَةُ حَقٌّ، وَ الْجَنَّةُ حَقٌّ، وَ النَّارُ حَقٌّ. (صادقیه، ص: ۳۷۷, س:۵)
وَ اَنْتَ الْحَقُّ، وَ وَعْدُکَ الْحَقُّ، وَ اِنْجَازُکَ حَقٌّ، وَ الْجَنَّةُ حَقٌّ، وَ النَّارُ حَقٌّ. (رضویه، ص: ۶۴, س:۹)
فَلَعَنَ اللَّهُ مُسْتَحِلِّی الْحُرْمَةِ مِنْکَ وَ ذَایِدِی الْحَقِّ عَنْکَ، وَ اَشْهَدُ اَنَّهُمُ الْاَخْسَرُونَ، الَّذِینَ تَلْفَحُ وُجُوهَهُمُ النَّارُ، وَ هُمْ فِیها کَالِحُونَ. (مزار، ص: ۹۰, س:۱۲)