فَقَدْ مَسَّنِیَ الْفَقْرُ، وَ نَالَنِی الضُّرُّ، وَ سَلَّمَتْنِی الْخَصَاصَةُ وَ اَلْجَاَتْنِی الْحَاجَةُ، وَ تَوَسَّمْتُ بِالذِّلَّةِ، وَ غَلَبَتْنِی الْمَسْکَنَةُ، وَ حَقَّتْ عَلَیَّ الْکَلِمَةُ، وَ اَحَاطَتْ بِیَ الْخَطِییَةُ. (فاطمیه، ص: ۲۵, س:۱۳)
وَ قَدْ مَسَّنِیَ الْفَقْرُ، وَ نَالَنِی الضُّرُّ، وَ شَمِلَتْنِی الْخَصَاصَةُ، وَ عَرَتْنِی الْحَاجَةُ، وَ تَوَسَّمْتُ بِالذِّلَّةِ، وَ عَلَتْنِی الْمَسْکَنَةُ، وَ حَقَّتْ عَلَیَّ الْکَلِمَةُ، وَ اَحَاطَتْ بِیَ الْخَطِییَةُ. (صادقیه، ص: ۲۷۳, س:۱۴)
فَقَدْ مَسَّنِی الْفَقْرُ وَ نَالَنِی الضُّرُّ وَ شَمَلَتْنِی الْخَصَاصَةُ وَ اَلْجَاَتْنِی الْحَاجَةُ وَ تَوَسَّمْتُ بِالذِّلَّةِ وَ غَلَبَتْنِی الْمَسْکَنَةُ وَ حَقَّتْ عَلَیَّ الْکَلِمَةُ وَ اَحَاطَتْ بِیَ الْخَطِییَةُ، وَ هَذَا الْوَقْتُ الَّذِی وَعَدْتَ اَوْلِیَاءَکَ فِیهِ الْاِجَابَةَ. (صادقیه، ص: ۵۸۳, س:۱۴)
اَعُوذُ بِکَ مِنَ الْقَسْوَةِ وَ الْغَفْلَةِ وَ الْعَیْلَةِ وَ الْمَسْکَنَةِ. (نبویه، ص: ۳۲۰, س:۱۳)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَعُوذُ بِکَ مِن ... الْغَفْلَةِ وَ الزَّلَّةِ وَ الْقَسْوَةِ وَ الْعَیْلَةِ وَ الْمَسْکَنَةِ. (نبویه، ص: ۵۰۷, س:۱۱)
وَ اَعُوذُ بِکَ مِنَ التَّعَبِ وَ النَّصَبِ وَ الْوَصَبِ وَ الضِّیقِ وَ الضَّنْکِ وَ الضَّلَالَةِ، وَ الْغَایِلَةِ وَ الذِّلَّةِ وَ الْمَسْکَنَةِ وَ الرِّیَاءِ وَ السُّمْعَةِ، وَ النَّدَامَةِ وَ الْحُزْنِ، وَ الْخُشُوعِ وَ الْبَغْیِ وَ الْفِتَنِ. (علویه، ص: ۵۱۰, س:۱۷)
اَللّهُمَّ اجْعَلْنی اَصُولُ بکَ عِنْدَ الضَّرُورَةِ، وَ اَسْاَلُکَ عِنْدَ الْحاجَةِ، وَ اَتَضَرَّعُ اِلَیْکَ عِنْدَ الْمَسْکَنَةِ. (سجادیه، ص: ۱۱۳, س:۱)
اَللّهُمَّ اِنّی اَعُوذُ بِکَ مِنَ الْکَسَلِ وَ الْفَشَلِ وَ الْهَمِّ وَ الْحُزْنِ وَ الْجُبْنِ وَ الْبُخْلِ وَ الْغَفْلَةِ و الْقَسْوَةِ وَ الذِّلَّةِ وَ الْمَسْکَنَةِ وَ الْفَقْرِ وَ الْفاقَةِ وَ کُلِّ بَلِیَّةٍ وَ الْفَواحِشِ ما ظَهَرَ مِنْها وَ ما بَطَنَ. (سجادیه، ص: ۲۳۳, س:۷)
اَللّهُمَّ اِنّی اَعُوذُ بِکَ مِنَ الْغَفْلَةِ وَ الْقَسْوَةِ وَ الْعَیْلَةِ وَ الذِّلَّةِ وَ الْمَسْکَنَةِ. (سجادیه، ص: ۲۸۱, س:۲)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَعُوذُ بِکَ مِنَ الْکَسَلِ وَ الْهَرَمِ وَ الْجُبْنِ، وَ الْبُخْلِ، وَ الْغَفْلَةِ وَ الْقَسْوَةِ، وَ الْفَتْرَةِ، وَ الْمَسْکَنَةِ. (صادقیه، ص: ۵۲۹, س:۶)