فَقَتَلَ اللَّهُ الْمُفْسِدِینَ الظَّالِمِینَ، وَ نَصَرَ الْمُوْمِنِینَ الْمُحِقِّینَ، وَ السَّلَامُ، فَبُعْداً لَهُمْ وَ سُحْقاً! اِنَّهُمْ وَ اللَّهِ لَمْ یَنْفِرُوا مِنْ جَوْرٍ، وَ لَمْ یَلْحَقُوا بِعَدْلٍ. (علویه، ص: ۵۵۲, س:۱۵)
لَوْ لَا هَذَا الْمَقَامُ الْمَحْمُودُ الَّذِی اَنْقَذْتَنَا بِهِ وَ دَلَلْتَنَا عَلَی اتِّبَاعِ الْمُحِقِّینَ مِنْ اَهْلِ بَیْتِ نَبِیِّکَ الصَّادِقِینَ عَنْکَ الَّذِینَ عَصَمْتَهُمْ مِنْ لَغْوِ الْمَقَالِ وَ مَدَانِسِ الْاَفْعَالِ لَخُصِمَ اَهْلُ الْاِسْلَامِ وَ ظَهَرَتْ کَلِمَةُ اَهْلِ الْاِلْحَادِ وَ فِعْلُ اُولِی الْعِنَادِ. (کاظمیه، ص: ۱۱۰, س:۹)