المحفوظ

ریشه: حفظ (ح.ف.ظ)
کلمات: الْمَحْفُوظُ، الْمَحْفُوظِ
۱۲ مورد یافت شد

الْمَحْفُوظُ

رَبِّ وَ اَدْخِلْ عَلَیَّ فِی ذَلِکَ کُلِّهِ سَتْرَکَ، وَ مَنْ یَسْتَتِرُ بِکَ فَهُوَ الْآمِنُ الْمَحْفُوظُ. (علویه، ص: ۲۶۲, س:۲)

فَنَحْنُ مُوَدِّعُوهُ وَداعَ مَنْ عَزَّ فِراقُهُ عَلَیْنا، وَ غَمَّنا وَ اَوْحَشَنا انْصِرافُهُ عَنّا، وَ لَزِمَنا لَهُ الذِّمامُ الْمَحْفُوظُ وَ الْحُرْمَةُ الْمَرْعِیَّهُ وَ الْحَقُّ الْمَقْضِیُّ. (سجادیه، ص: ۲۹۵, س:۱۱)

رَبِّ وَ اضْمُمْنِی فِی ذَلِکَ اِلَی کَنَفِکَ، فَمَنْ تَکْنُفُهُ فَهُوَ الْآمِنُ الْمَحْفُوظُ. (کاظمیه، ص: ۵۸, س:۸)

الْمَحْفُوظِ

یَا قَاصِرَ اَفْیِدَةِ الْعِبَادِ لِاِمْضَاءِ الْقَضَاءِ بِنَفَاذِ الْقَدَرِ ... اَثْبِتْ فِی قَضَایِکَ وَ قَدَرِکَ الْبَرَکَةَ فِی نَفْسِی وَ اَهْلِی وَ مَالِی فِی لَوْحِ الْحِفْظِ الْمَحْفُوظِ بِحِفْظِکَ. (نبویه، ص: ۸۱, س:۱۴)

اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی هُوَ عِنْدَکَ مَکْنُونٌ مَخْزُونٌ، الَّذِی کَتَبَهُ الْقَلَمُ فِی قِدَمِ الْاَزْمِنَةِ، فِی اللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ. (نبویه، ص: ۱۹۹, س:۶)

اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ ... بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ فِی اللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ. (نبویه، ص: ۲۳۹, س:۱)

اَسْاَلُکَ ... بِاَسْمَایِهِ الْمَکْتُوبَاتِ فِی اللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ. (نبویه، ص: ۲۴۰, س:۱۴)

بِرِفْعَةِ اِدْرِیسَ، بِسَفِینَةِ نُوحٍ بِمَا فِی اللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ. (نبویه، ص: ۲۵۶, س:۱۸)

اَسْاَلُکَ بِحَقِّ اسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی اللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ عَلَیْکَ یَا رَبِّ. (نبویه، ص: ۲۹۳, س:۱۸)

اللَّهُمَّ رَبَّ هذَا السَّقْفِ الْمَرْفُوعِ وَ الْجَوِّ الْمَکْفُوفِ الْمَحْفُوظِ، الَّذِی جَعَلْتَهُ مَغِیضَ اللَّیْلِ وَ النَّهَارِ، وَ جَعَلْتَ فِیهَا مَجَارِیَ الشَّمْسِ وَ الْقَمَرِ وَ مَنَازِلَ الْکَوَاکِبِ وَ النُّجُومِ وَ جَعَلْتَ سَاکِنَهُ سِبْطاً مِنَ الْمَلَایِکَةِ لَا یَسْاَمُونَ الْعِبَادَةَ. (علویه، ص: ۵۰۳, س:۳)

اللَّهُمَّ رَبَّ هَذَا السَّقْفِ الْمَرْفُوعِ الْمَکْفُوفِ الْمَحْفُوظِ الَّذِی جَعَلْتَهُ مَغِیضَ اللَّیْلِ وَ النَّهَارِ. (صادقیه، ص: ۳۰۳, س:۶)

بِالْاَقْسَامِ، بِالْاَحْکَامِ، بِاللَّوْحِ الْمَحْفُوظِ، وَ الْحِجَابِ الْمَضْرُوبِ، بِالْعَرْشِ رَبِّنَا الْعَظِیمِ، احْتَجَبْتُ، وَ اسْتَتَرْتُ، وَ اسْتَجَرْتُ، وَ اعْتَصَمْتُ. (جوادیه، ص: ۱۳۰, س:۶)