المجرمون

اَسْاَلُکَ ... بِالِاسْمِ الَّذِی یُحِقُّ الْحَقَّ بِکَلِمَاتِهِ، وَ یُبْطِلُ الْبَاطِلَ وَ لَوْ کَرِهَ الْمُجْرِمُونَ. (نبویه، ص: ۲۳۹, س:۱۶)

وَ سَمِعَ الْمُجْرِمُونَ بِسَعَةِ غُفْرَانِکَ فَطَمَعُوا، وَ سَمِعَ الْمُوْمِنُونَ بِکَرَمِ عَفْوِکَ وَ فَضْلِ عَوَارِفِکَ فَرَغِبُوا، حَتَّی ازْدَحَمَتْ مَوْلَایَ بِبَابِکَ عَصَایِبُ الْعُصَاةِ مِنْ عِبَادِکَ، وَ عَجَّتْ اِلَیْکَ مِنْهُمْ عَجِیجَ الضَّجِیجِ بِالدُّعَاءِ فِی بِلَادِکَ. (علویه، ص: ۱۰۲, س:۱۷)

وَ اِنْ کَانَ لَا یَفُوزُ یَوْمَ الْحَشْرِ اِلَّا الْمُتَّقُونَ، فَبِمَنْ یَسْتَغِیثُ الْمُجْرِمُونَ؟ (علویه، ص: ۱۰۵, س:۱)

وَ اَسْاَلُکَ الْاَمَانَ الْاَمَانَ یَوْمَ یُعْرَفُ الْمُجْرِمُونَ بِسِیمَاهُمْ فَیُوْخَذُ بِالنَّوَاصِی وَ الْاَقْدَامِ. (علویه، ص: ۱۲۴, س:۱۷)

اِلَهِی سَمِعَ الْعَابِدُونَ بِجَزِیلِ ثَوَابِکَ فَخَشَعُوا، وَ سَمِعَ الْمُزِلُّونَ عَنِ الْقَصْدِ بِجُودِکَ فَرَجَعُوا، وَ سَمِعَ الْمُذْنِبُونَ بِسَعَةِ رَحْمَتِکَ فَتَمَتَّعُوا وَ سَمِعَ الْمُجْرِمُونَ بِکَرَمِ عَفْوِکَ فَطَمَعُوا، حَتَّی ازْدَحَمَتْ عَصَایِبُ الْعُصَاةِ مِنْ عِبَادِکَ. (علویه، ص: ۱۳۲, س:۱۷)

قَالَ مُوسَی مَا جِیْتُمْ بِهِ السِّحْرُ اِنَّ اللَّهَ سَیُبْطِلُهُ اِنَّ اللَّهَ لَا یُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِینَ، وَ یُحِقُّ اللَّهُ الْحَقَّ بِکَلِمَاتِهِ وَ لَوْ کَرِهَ الْمُجْرِمُونَ، فَوَقَعَ الْحَقُّ وَ بَطَلَ مَا کَانُوا یَعْمَلُونَ، فَغُلِبُوا هُنَالِکَ وَ انْقَلَبُوا صَاغِرِینَ. (علویه، ص: ۲۷۳, س:۱۷)

فَاَمّا اَنْتَ یا اِلَهی فَاَهْلٌ اَنْ لَا یَغْتَرَّ بِکَ الصِّدِّیقُونَ، وَ لَا یَیْاَسَ مِنْکَ الْمُجْرِمُونَ. (سجادیه، ص: ۱۹۰, س:۳)

وَ سَمِعَ الْمُجْرِمُونَ بِسَعَةِ رَحْمَتِکَ فَطَمِعُوا، حَتَّی ازْدَحَمَتْ عَصایِبُ الْعُصاةِ مِنْ عِبادِکَ بِبابِکَ، وَ عَجَّتْ اِلَیْکَ الاَلْسُنُ بِاَصْنافِ الدُّعاءِ فی بِلادِکَ. (سجادیه، ص: ۴۵۲, س:۵)

قَالَ مُوسی ما جِیْتُمْ بِهِ السِّحْرُ اِنَّ اللَّهَ سَیُبْطِلُهُ اِنَّ اللَّهَ لا یُصْلِحُ عَمَلَ الْمُفْسِدِینَ، وَ یُحِقُّ اللَّهُ الْحَقَّ بِکَلِماتِهِ وَ لَوْ کَرِهَ الْمُجْرِمُونَ، اَ اَنْتُمْ اَشَدُّ خَلْقاً اَمِ السَّماءَ بَناها، رَفَعَ سَمْکَها فَسَوَّاها. (صادقیه، ص: ۷۱۷, س:۱۹)