العظمة

ریشه: عظم (ع.ظ.م)
کلمات: الْعَظَمَةَ، الْعَظَمَةُ، الْعَظَمَةِ
۶۰ مورد یافت شد

الْعَظَمَةَ

اللَّهُمَّ هَبْ لِعَلِیٍّ الْمَوَدَّةَ فِی صُدُورِ الْمُوْمِنِینَ، وَ الْهَیْبَةَ وَ الْعَظَمَةَ فِی صُدُورِ الْمُنَافِقِینَ. (نبویه، ص: ۵۷۶, س:۷)

وَ اسْتَشْعَرْتَ الْعَظَمَةَ بِالسُّلْطَانِ الشَّامِخِ وَ الْعِزِّ الْبَاذِخِ وَ الْمُلْکِ الظَّاهِرِ، وَ الشَّرَفِ الْقَاهِرِ وَ الْکَرَمِ الْفَاخِرِ وَ النُّورِ السَّاطِعِ وَ الْآلَاءِ الْمُتَظَاهِرَةِ وَ الْاَسْمَاءِ الْحُسْنَی وَ النِّعَمِ السَّابِغَةِ وَ الْمِنَنِ الْمُتَقَدِّمَةِ، وَ الرَّحْمَةِ الْوَاسِعَةِ. (کاظمیه، ص: ۲۰, س:۱)

الْعَظَمَةُ

لَکَ الْعَظَمَةُ کُلُّهَا. (نبویه، ص: ۱۱۴, س:۱۴)

یَا مَنِ الْعَظَمَةُ وَ الْکِبْرِیَاءُ رِدَاوُهُ. (نبویه، ص: ۱۲۶, س:۱۷)

یَا مَنِ الْعَظَمَةُ بَهَاوُهُ. (نبویه، ص: ۱۳۱, س:۱)

اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی افْتَخَرَتْ بِهِ نَفْسُکَ، وَ بِکِبْرِیَایِکَ وَ عَظَمَتِکَ وَ لَا یَنْبَغِی الْفَخْرُ وَ الْکِبْرِیَاءُ وَ الْعَظَمَةُ وَ الْمِنَّةُ اِلَّا لَکَ. (نبویه، ص: ۲۰۸, س:۱)

اَصْبَحْنَا وَ اَصْبَحَ الْمُلْکُ وَ الْکِبْرِیَاءُ وَ الْعَظَمَةُ وَ الْجَلَالُ وَ الْخَلْقُ وَ الْاَمْرُ وَ اللَّیْلُ وَ النَّهَارُ وَ مَا سَکَنَ فِیهِمَا لِلَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ. (نبویه، ص: ۳۷۴, س:۸)

تُسَبِّحُ لَهُ السَّمَاوَاتُ الْعُلَی وَ مَنْ فِی الْاَرْضِ السُّفْلَی، لَهُ التَّسْبیحُ وَ الْعَظَمَةُ وَ الْمُلْکُ و الْقُدْرَةُ وَ الْحَوْلُ وَ الْقُوَّةُ. (علویه، ص: ۳۸, س:۴)

وَ لَهُ الْعِزَّةُ، وَ لَهُ الْکِبْرِیَاءُ، وَ لَهُ الْجَبَرُوتُ، وَ لَهُ الْعَظَمَةُ، یُنَزِّلُ الْغَیْثَ، وَ یَعْلَمُ الْغَیْبَ، وَ یَبْسُطُ الرِّزْقَ لِمَنْ یَشَاءُ. (علویه، ص: ۲۸۶, س:۱۶)

اللَّهُمَّ لَکَ الْحَمْدُ وَ الثَّنَاءُ، وَ الشُّکْرُ وَ الْمَنُّ، وَ الْفَضْلُ وَ الطَّوْلُ وَ الْخَیْرُ وَ الْحُسْنَی، وَ النِّعْمَةُ وَ الْعَظَمَةُ، وَ الْجَبَرُوتُ وَ الْمُلْکُ وَ الْمَلَکُوتُ، وَ الْقَهْرُ وَ السُّلْطَانُ وَ الْفَخْرُ. (فاطمیه، ص: ۳۸, س:۳)

اللَّهُمَّ لَکَ ... السُّوْدَدُ وَ الْامْتِنَانُ وَ الْکَرَمُ وَ الْجَلَالُ وَ الْاِکْرَامُ وَ الْجَمَالُ وَ الْکَمَالُ وَ الْخَیْرُ وَ التَّوْحِیدُ وَ التَّمْجِیدُ وَ التَّحْمِیدُ وَ التَّهْلِیلُ وَ التَّکْبِیرُ وَ التَّقْدِیسُ وَ الرَّحْمَةُ وَ الْمَغْفِرَةُ وَ الْکِبْرِیَاءُ وَ الْعَظَمَةُ. (فاطمیه، ص: ۳۸, س:۷)

سُبْحَانَکَ اللّهُمَّ وَ الْعَظَمَةُ رِدَاوُکَ. (سجادیه، ص: ۲۳, س:۱۷)

اَصْبَحْتُ وَ الْمُلْکُ وَ الْمَلَکُوتُ، وَ الْعَظَمَةُ وَ الْجَبَرُوتُ، وَ الْجَلَالُ وَ الْاِکْرَامُ، وَ النَّقْضُ وَ الْاِبْرَامُ، وَ الْعِزَّةُ وَ السُّلْطَانُ، وَ الْحُجَّةُ وَ الْبُرْهَانُ ... لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِینَ. (صادقیه، ص: ۳۲۲, س:۳)

اَصْبَحْنَا وَ الْمُلْکُ وَ الْحَمْدُ، وَ الْعَظَمَةُ وَ الْکِبْرِیَاءُ وَ الْجَبَرُوتُ وَ الْحِلْمُ وَ الْعِلْمُ، وَ الْجَلَالُ وَ الْجَمَالُ وَ الْکَمَالُ، وَ الْبَهَاءُ وَ الْقُدْرَةُ وَ التَّقْدِیسُ وَ التَّعْظِیمُ ... لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِینَ. (صادقیه، ص: ۳۳۴, س:۱۰)

وَ لَکَ الْعَظَمَةُ، وَ لَکَ الرَّحْمَةُ. (صادقیه، ص: ۳۸۶, س:۱)

الْحَمْدُ لِلَّهِ، وَ الْحَوْلُ وَ الْعَظَمَةُ، وَ الْقُوَّةُ وَ الْعِزَّةُ، وَ السُّلْطَانُ وَ الْمُلْکُ وَ الْجَبَرُوتُ وَ الْکِبْرِیَاءُ، وَ ما سَکَنَ فِی اللَّیْلِ وَ النَّهارِ لِلَّهِ رَبِّ الْعَالَمِینَ لَا شَرِیکَ لَهُ. (صادقیه، ص: ۴۷۵, س:۶)

اَصْبَحْتُ وَ اَصْبَحَ الْمُلْکُ وَ الْکِبْرِیَاءُ وَ الْعَظَمَةُ وَ الْخَلْقُ وَ الْاَمْرُ وَ اللَّیْلُ وَ النَّهَارُ، وَ مَا یَکُونُ فِیهِمَا لِلَّهِ وَحْدَهُ لَا شَرِیکَ لَهُ. (کاظمیه، ص: ۸۹, س:۴)

الْعَظَمَةِ

یَا ذَا الْعَظَمَةِ وَ السُّلْطَانِ. (نبویه، ص: ۱۱۹, س:۱۷)

یَا ذَا الْعَظَمَةِ الْمَنِیعَةِ. (نبویه، ص: ۱۲۱, س:۶)

فِی حِجَابِ الْعَظَمَةِ: سُبْحَانَ عَالِمِ السِّرِّ. (نبویه، ص: ۱۵۹, س:۵)

اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ ... بِالِاسْمِ الْمَکْتُوبِ فِی سُرَادِقِ الْعَظَمَةِ. (نبویه، ص: ۲۳۶, س:۱۳)

یَا مَنْ تَسَرْبَلَ بِالْجَلَالِ وَ الْعَظَمَةِ، وَ اشْتَهَرَ بِالتَّجَبُّرِ فِی قُدْسِهِ. (نبویه، ص: ۳۲۸, س:۶)

اَسْاَلُکَ بِالْاَسْمَاءِ الَّتِی تَجَلَّیْتَ بِهَا لِلْکَلِیمِ عَلَی الْجَبَلِ الْعَظِیمِ، فَلَمَّا بَدَا شُعَاعُ نُورِ الْحُجُبِ مِنْ بَهَاءِ الْعَظَمَةِ، خَرَّتِ الْجِبَالُ مُتَدَکْدِکَةً لِعَظَمَتِکَ وَ جَلَالِکَ وَ هَیْبَتِکَ، وَ خَوْفاً مِنْ سَطَوَاتِکَ، رَاهِبَةً مِنْکَ. (نبویه، ص: ۳۲۹, س:۲)

اللَّهُ اَکْبَرُ ذُو الْمُلْکِ وَ الْمَلَکُوتِ وَ الْجَبَرُوتِ، وَ الْکِبْرِیَاءِ وَ الْعَظَمَةِ. (نبویه، ص: ۴۸۳, س:۹)

سُبْحَانَ ذِی الْجَبَرُوتِ وَ الْمَلَکُوتِ، وَ الْکِبْرِیَاءِ وَ الْعَظَمَةِ. (نبویه، ص: ۴۹۷, س:۵)

سُبْحَانَ اللَّهِ ذِی الْعِزَّةِ وَ الْعَظَمَةِ وَ الْجَبَرُوتِ. (نبویه، ص: ۵۱۰, س:۹)

تَحَصَّنْتُ بِالْمَلِکِ الْحَیِّ الَّذِی لَا یَمُوتُ، وَ اعْتَصَمْتُ بِذِی الْعِزَّةِ وَ الْعَدْلِ وَ الْجَبَرُوتِ، وَ اسْتَعَنْتُ بِذِی الْعَظَمَةِ وَ الْقُدْرَةِ وَ الْمَلَکُوتِ، عَنْ کُلٍّ اَخَافُهُ وَ اَحْذَرُهُ. (علویه، ص: ۲۱۲, س:۴)

الْحَمْدُ لِلَّهِ ... عَظِیمِ الْعِزَّةِ، عَظِیمِ الْکِبْرِیَاءِ عَظِیمِ الْعَظَمَةِ، عَظِیمِ النَّعْمَاءِ، عَظِیمِ الرَّاْفَةِ، عَظِیمِ الْآلَاءِ عَظِیمِ الْجَبَرُوتِ، عَظِیمِ الشَّاْنِ، عَظِیمِ الْاَمْرِ. (علویه، ص: ۲۸۴, س:۵)

الْحَمْدُ اللَّهِ ... مُبَایِنٌ لِجَمِیعِ مَا اَحْدَثَ فِی الصِّفَاتِ، وَ مُمْتَنِعٌ عَنِ الْاِدْرَاکِ بِمَا ابْتَدَعَ مِنْ تَصَرُّفِ الذَّوَاتِ، وَ خَارِجٌ بِالْکِبْرِیَاءِ وَ الْعَظَمَةِ مِنْ جَمِیعِ تَصَرُّفِ الْحَالَاتِ. (علویه، ص: ۳۸۵, س:۳)

وَ اللَّهُ اَکْبَرُ الْمُحْتَجِبُ بِالْمَلَکُوتِ وَ الْعِزَّةِ، الْمُتَوَحِّدُ بِالْجَبَرُوتِ وَ الْقُدْرَةِ، الْمُتَرَدِّی بِالْکِبْرِیَاءِ وَ الْعَظَمَةِ. (علویه، ص: ۳۸۷, س:۶)

سُبْحَانَ ذِی الْکِبْرِیَاءِ وَ الْعَظَمَةِ وَ الْجَبَرُوتِ. (علویه، ص: ۳۹۷, س:۱۷)

اللَّهُمَّ وَ اِنْ کُنْتَ کَتَبْتَنِی شَقِیّاً عِنْدَکَ، فَاِنِّی اَسْاَلُکَ بِمَعَاقِدِ الْعِزِّ مِنْ رَحْمَتِکَ وَ بِالْکِبْرِیَاءِ وَ الْعَظَمَةِ الَّتِی لَا یُقَاوِمُهَا مُتَکَبِّرٌ وَ لَا عَظِیمٌ. (علویه، ص: ۴۱۸, س:۱۷)

اِلَهِی هَبْ لِی کَمَالَ الاِنْقِطَاعِ اِلَیْکَ، وَ اَنِرْ اَبْصَارَ قُلُوبِنَا بِضِیَاءِ نَظَرِهَا اِلَیْکَ حَتَّی تَخْرِقَ اَبْصَارُ الْقُلُوبِ حُجُبَ النُّورِ، فَتَصِلَ اِلَی مَعْدِنِ الْعَظَمَةِ وَ تَصِیرَ اَرْوَاحُنَا مُعَلَّقَةً بِعِزِّ قُدْسِکَ. (علویه، ص: ۴۲۹, س:۴)

اللَّهُمَّ اَهْلَ الْکِبْرِیَاءِ وَ الْعَظَمَةِ، وَ اَهْلَ الْجُودِ وَ الْجَبَرُوتِ، وَ اَهْلَ الْعَفْوِ وَ الرَّحْمَةِ، وَ اَهْلَ التَّقْوَی وَ الْمَغْفِرَةِ. (علویه، ص: ۴۳۵, س:۵)

یَا ذَا الْعِزِّ وَ الْکِبْرِیَاءِ وَ الْعَظَمَةِ وَ الْجَبَرُوتِ. (علویه، ص: ۴۷۲, س:۱۱)

اللَّهُمَّ رَبَّ الْبَهَاءِ وَ الْعَظَمَةِ وَ الْکِبْرِیَاءِ وَ السُّلْطَانِ، اَظْهَرْتَ الْقُدْرَةَ کَیْفَ شِیْتَ، وَ مَنَنْتَ عَلَی عِبَادِکَ بِمَعْرِفَتِکَ، وَ تَسَلَّطْتَ عَلَیْهِمْ بِجَبَرُوتِکَ، وَ عَلَّمْتَهُمْ شُکْرَ نِعْمَتِکَ. (علویه، ص: ۴۸۵, س:۹)

وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ ذِی الْمُلْکِ وَ الْمَلَکُوتِ، وَ الْعَظَمَةِ وَ الْجَبَرُوتِ وَ الْعِزِّ وَ الْکِبْرِیَاءِ، وَ الْبَهَاءِ وَ الْجَلَالِ، وَ الْمَهَابَةِ وَ الْجَمَالِ، وَ الْعِزَّةِ وَ الْقُدْرَةِ وَ الْحَوْلِ وَ الْقُوَّةِ. (فاطمیه، ص: ۵۹, س:۱۱)

یَا ذَا الْعَظَمَةِ وَ الْجَلالِ وَ الْاِکْرامِ وَ الْکِبْرِیاءِ وَ الْقُدُسِ وَ الشَّرَفِ وَ الرَّحْمَةِ وَ الْقُدْرَةِ وَ الْفَضْلِ الْعَظیمِ الدّایمِ. (سجادیه، ص: ۲۵۳, س:۱)

یَا ذَا الْقُدْرَةِ وَ السُّلْطانِ، وَ الْعَظَمَةِ وَ الْجَبَرُوتِ، وَ الْکِبْرِیاءِ وَ الْمَلَکُوتِ. (سجادیه، ص: ۲۶۳, س:۴)

یا اَللّه ُ یا ذَا الْعَظَمَةِ وَ الْجَبَرُوتِ وَ الْفَضْلِ وَ الْاِحْسانِ، وَ الْمَنِّ وَ السُّلْطانِ. (سجادیه، ص: ۲۷۲, س:۱۶)

اَللّهُمَّ اِنْ کُنْتُ عِنْدَکَ فی اُمِّ الْکِتابِ کَتَبْتَنی شَقِیّاً، فَاِنّی اَسْاَلُکَ بِمَعاقِدِ الْعِزِّ مِنْ عَرْشِکَ، وَ الْکِبْرِیاءِ وَ الْعَظَمَةِ الَّتی لَا یَتَعاظَمُها عَظیمٌ وَ لَا مُتَکَبِّرٌ، اَنْ تُصَلِّیَ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِهِ وَ اَنْ تَجْعَلَنی سَعیداً. (سجادیه، ص: ۵۵۲, س:۱۷)

وَ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ فی سُرادِقِ الْعَظَمَةِ. (سجادیه، ص: ۶۰۵, س:۳)

سَمِعَ اللَّهُ لِمَنْ حَمِدَهُ، اَهْلُ الْجُودِ وَ الْکِبْرِیَاءِ وَ الْعَظَمَةِ. (باقریه، ص: ۸۹, س:۱۸)

سُبْحَانَ ذِی الْکِبْرِیَاءِ وَ الْعَظَمَة. (باقریه، ص: ۹۶, س:۶)

وَ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی تَجَلَّیْتَ بِهِ لِلْکَلِیمِ عَلَی الْجَبَلِ الْعَظِیمِ، فَلَمَّا بَدَا شُعَاعُ نُورٍ مِنْ حِجَابِ الْعَظَمَةِ اَثْبَتَ مَعْرِفَتَکَ فِی قُلُوبِ الْعَارِفِینَ بِمَعْرِفَةِ تَوْحِیدِکَ، فَلَا اِلَهَ اِلَّا اَنْتَ. (صادقیه، ص: ۲۱۱, س:۱۰)

یَا اَهْلَ التَّقْوَی وَ اَهْلَ الْمَغْفِرَةِ وَ ذَا الْعِزِّ وَ الْقُدْرَةِ وَ الْآلَاءِ وَ الْعَظَمَةِ. (صادقیه، ص: ۲۷۵, س:۱۴)

اَیْقَنْتُ اَنَّکَ اَنْتَ اَرْحَمُ الرَّاحِمِینَ فِی مَوْضِعِ الْعَفْوِ وَ الرَّحْمَةِ وَ اَشَدُّ الْمُعَاقِبِینَ فِی مَوْضِعِ النَّکَالِ وَ النَّقِمَةِ، وَ اَعْظَمُ الْمُتَجَبِّرِینَ فِی مَوْضِعِ الْکِبْرِیَاءِ وَ الْعَظَمَةِ. (صادقیه، ص: ۴۱۶, س:۴)

وَ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ فی سُرادِقِ الْعَظَمَةِ. (صادقیه، ص: ۴۴۳, س:۵)

اللَّهُ اَکْبَرُ، اَهْلَ الْکِبْرِیَاءِ وَ الْعَظَمَةِ، وَ الْجَلَالِ وَ الْقُدْرَةِ، وَ السُّلْطَانِ وَ الْعِزَّةِ، وَ الْمَغْفِرَةِ وَ الرَّحْمَةِ. (صادقیه، ص: ۴۷۴, س:۱۴)

اللَّهُمَّ اَنْتَ اَهْلُ الْکِبْرِیَاءِ وَ الْعَظَمَةِ، وَ اَهْلُ الْجُودِ وَ الْجَبَرُوتِ وَ الْقُدْرَةِ وَ السُّلْطَانِ وَ الْعِزَّةِ. (صادقیه، ص: ۴۷۶, س:۱۴)

اللَّهُمَّ اَنْتَ اَهْلُ الْکِبْرِیَاءِ وَ الْعَظَمَةِ. (صادقیه، ص: ۴۷۷, س:۱۷)

الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِینَ، بِحَوْلِ اللَّهِ وَ قُوَّتِهِ اَقُومُ وَ اَقْعُدُ، اَهْلَ الْکِبْرِیَاءِ وَ الْعَظَمَةِ وَ الْجَبَرُوتِ. (صادقیه، ص: ۵۳۹, س:۷)

الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِینَ، اَهْلَ الْجَبَرُوتِ وَ الْکِبْرِیَاءِ وَ الْعَظَمَةِ وَ الْجَلَالِ وَ الْقُدْرَةِ. (صادقیه، ص: ۵۳۹, س:۹)

اللَّهُ اَکْبَرُ اَهْلَ الْکِبْرِیَاءِ وَ الْمَجْدِ وَ الْعَظَمَةِ. (صادقیه، ص: ۶۳۷, س:۳)

اللَّهُمَّ اَنْتَ اَهْلَ الْکِبْرِیَاءِ وَ الْعَظَمَةِ، وَ اَهْلَ الْجُودِ وَ الْجَبَرُوتِ، وَ اَهْلَ الْعَفْوِ وَ الْمَغْفِرَةِ، وَ اَهْلُ التَّقْوَی وَ الرَّحْمَةِ. (رضویه، ص: ۹۵, س:۱۲)

اَسْاَلُکَ ... بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ الْعَظَمَةِ. (جوادیه، ص: ۱۳۲, س:۲)

فَاَنْتَ رَبُّ الْعِزَّةِ وَ الْبَهَاءِ، وَ الْعَظَمَةِ وَ الْکِبْرِیَاءِ، وَ الْاِحْسَانِ وَ النَّعْمَاءِ، وَ الْمَنِّ وَ الْآلَاءِ، وَ الْمِنَحِ وَ الْعَطَاءِ، وَ الْاِنْجَازِ وَ الْوَفَاءِ. (جوادیه، ص: ۱۵۳, س:۹)

اَیْقَنْتُ اَنَّکَ اَرْحَمُ الرَّاحِمِینَ فِی مَوْضِعِ الْعَفْوِ وَ الرَّحْمَةِ، وَ اَشَدُّ الْمُعَاقِبِینَ فِی مَوْضِعِ النَّکَالِ وَ النَّقِمَةِ، وَ اَعْظَمُ الْمُتَجَبِّرِینَ فِی مَوْضِعِ الْکِبْرِیَاءِ وَ الْعَظَمَةِ. (مهدویه، ص: ۳۰۰, س:۱۸)

اللَّهُ اَکْبَرُ اللَّهُ اَکْبَرُ اَهْلَ الْکِبْرِیَاءِ وَ الْمَجْدِ وَ الْعَظَمَةِ. (مزار، ص: ۶۲, س:۲)

اللَّهُمَّ یَا ذَا الْقُدْرَةِ الَّتِی صَدَرَ عَنْهَا الْعَالَمُ مُکَوَّناً مَبْرُوءاً عَلَیْهَا مَفْطُوراً تَحْتَ ظِلِّ الْعَظَمَةِ فَنَطَقَتْ شَوَاهِدُ صُنْعِکَ فِیهِ بِاَنَّکَ اَنْتَ اللَّهُ لَا اِلَهَ اِلَّا اَنْتَ مُکَوِّنُهُ وَ بَارِیُهُ وَ فَاطِرُهُ. (مزار، ص: ۳۳۴, س:۵)