اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ یَا لَا اِلَهَ اِلَّا اَنْتَ، الْمَخْزُونِ الْمَکْنُونِ، الَّذِی لَا یَعْرِفُهُ اَحَدٌ اِلَّا بِالْآیَاتِ الْوَاضِحَاتِ، وَ الدَّلَالَاتِ الْبَیِّنَاتِ، وَ الْعَلَامَاتِ الظَّاهِرَاتِ مِنْ عَجَایِبِ الْخَلْقِ، مِنَ النَّارِ وَ النُّورِ وَ الظُّلُمَاتِ. (نبویه، ص: ۲۰۵, س:۱۶)
یَا ابْنَ الدَّلَایِلِ الظَّاهِرَاتِ. (مهدویه، ص: ۳۱۷, س:۷)