وَ ارْزُقْنِی ... النِّیَّةَ الصّادِقَةَ وَ صِدْقَ اللِّسانِ وَ الْوَجَلَ مِنْکَ وَ الرَّجاءَ لَکَ وَ التَّوَکُّلَ عَلَیْکَ وَ الثِّقَةَ بِکَ وَ الْوَرَعَ عَنْ مَحارِمِکَ مَعَ صالِحِ الْقَوْلِ وَ مَقْبُولِ السَّعْیِ وَ مَرْفُوعِ الْعَمَلِ وَ مُسْتَجابِ الدَّعْوَةِ. (سجادیه، ص: ۲۳۶, س:۱۱)
اللّهُمَّ وَ مَواعیدُکَ الصّادِقَةُ وَ اَیادیکَ الْفاضِلَةُ وَ رَحْمَتُکَ الْواسِعَةُ. (سجادیه، ص: ۲۰۰, س:۱۳)
اَسْاَلُکَ ... بِدَعْوَتِکَ الصَّادِقَةِ فِیهِمْ. (نبویه، ص: ۱۰۵, س:۳)
(عِنْدَ الْاَذَانِ) اللَّهُمَّ رَبَّ هَذِهِ الدَّعْوَةِ الصَّادِقَةِ، وَ الْحَقِّ الْمُسْتَجَابِ، لَهُ دَعْوَةُ الْحَقِّ وَ کَلِمَةُ التَّقْوَی، اَحْیِنَا عَلَیْهَا، وَ اَمِتْنَا عَلَیْهَا، وَ ابْعَثْنَا عَلَیْهَا. (نبویه، ص: ۴۸۹, س:۶)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الْخَافِضِ الرَّافِعِ، الضَّارِّ النَّافِعِ، الْجَوَادِ الْوَاسِعِ، الْجَلِیلِ ثَنَاوُهُ، الصَّادِقَةِ اَسْمَاوُهُ، الْمُحِیطِ بِالْغُیُوبِ، وَ مَا یَخْطُرُ عَلَی الْقُلُوبِ. (علویه، ص: ۵۶, س:۱۱)
اَسْاَلُکَ بِطَاعَةِ الْاَرْوَاحِ الرَّاجِعَةِ اِلَی اَجْسَادِهَا، وَ بِطَاعَةِ الْاَجْسَادِ الْمُلْتَیِمَةِ اِلَی اَعْضَایِهَا، وَ بِانْشِقَاقِ الْقُبُورِ عَنْ اَهْلِهَا، وَ بِدَعْوَتِکَ الصَّادِقَةِ فِیهِمْ، وَ اَخْذِکَ بِالْحَقِّ بَیْنَهُمْ، اِذَا بَرَزَ الْخَلَایِقُ یَنْتَظِرُونَ قَضَاءَکَ وَ یَرَوْنَ سُلْطَانَکَ. (علویه، ص: ۲۲۴, س:۲)
اَسْاَلُکَ بِطَاعَةِ الْاَرْوَاحِ الْبَالِغَةِ اِلَی عُرُوقِهَا، وَ بِطَاعَةِ الْقُبُورِ الْمُنْشَقَّةِ عَنْ اَهْلِهَا وَ بِدَعْوَتِکَ الصَّادِقَةِ فِیهِمْ، وَ اَخْذِکَ الْحَقِّ بَیْنَهُمْ وَ بَیْنَ الْخَلَایِقِ، فَلَا یَنْطِقُونَ مِنْ مَخَافَتِکَ، یَرْجُونَ رَحْمَتَکَ، وَ یَخَافُونَ عَذَابَکَ. (کاظمیه، ص: ۹۵, س:۱۶)
اَسْاَلُکَ بِمَوَاعِیدِکَ الصَّادِقَةِ، وَ اَیَادِیکَ الْفَاضِلَةِ، وَ رَحْمَتِکَ الْوَاسِعَةِ وَ سُلْطَانِکَ الْقَاهِرِ، وَ مُلْکِکَ الدَّایِمِ، وَ کَلِمَاتِکَ التَّامَّاتِ. (رضویه، ص: ۶۳, س:۳)
عَزَمْتَ عَلَی الْعَدْلِ فِی الْبَرِیَّةِ وَ النَّصَفَةِ فِی الْقَضِیَّةِ وَ وَکَّدْتَ الْحُجَجَ عَلَی الْاُمَّةِ بِالدَّلَایِلِ الصَّادِقَةِ وَ الشَّوَاهِدِ النَّاطِقَةِ وَ دَعَوْتَ اِلَی اللَّهِ بِالْحِکْمَةِ الْبَالِغَةِ وَ الْمَوْعِظَةِ. (مزار، ص: ۳۳۰, س:۳)