اَعُوذُ بِکَ مِنَ الْفُسُوقِ وَ الشِّقَاقِ وَ النِّفَاقِ وَ السُّمْعَةِ وَ الرِّیَاءِ. (نبویه، ص: ۳۲۰, س:۱۴)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَعُوذُ بِکَ مِنَ النِّفَاقِ وَ الشِّقَاقِ وَ سُوءِ الْاَخْلَاقِ. (نبویه، ص: ۳۲۳, س:۱۳)
اَسْاَلُکَ ... اَنْ تَصْرِفَ عَنِّی ... الشَّکِّ وَ الشِّرْکِ وَ الْکُفْرِ، وَ الشِّقَاقِ وَ النِّفَاقِ وَ الضَّلَالَةِ وَ الْجَهْلِ. (نبویه، ص: ۳۲۹, س:۹)
وَ اجْعَلْنی وَ جَمیعَ اِخْوانی ... فی خَلْقِ السَّماواتِ وَ الاَرْضِ مُتَفَکِّرینَ، وَ مِنَ الذُّنُوبِ وَ الْخَطایا تایِبینَ، وَ عَنِ الرِّیاءِ وَ السُّمْعَةِ مُنَزَّهینِ، وَ مِنَ الشِّرْکِ وَ الزَّیْغِ وَ الْکُفْرِ وَ الشِّقاقِ وَ النِّفاقِ مَعْصُومینَ. (سجادیه، ص: ۴۹۲, س:۷)
فَاِنِّی اَتُوبُ اِلَیْکَ مِنْ ... السَّرِقَةِ وَ شُرْبِ الْخَمْرِ وَ نَقْصِ الْمِکْیَالِ وَ بَخْسِ الْمِیزَانِ وَ الشِّقَاقِ وَ النِّفَاقِ وَ نَقْضِ الْعَهْدِ وَ الْفِرْیَةِ وَ الْخِیَانَةِ وَ الْغَدْرِ وَ اِخْفَارِ الذِّمَّةِ وَ الْحَلْفِ. (صادقیه، ص: ۴۰۳, س:۸)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَعُوذُ بِکَ مِنَ الشَّکِّ وَ الشِّرْکِ، وَ الشِّقاقِ وَ النِّفَاقِ، وَ الرِّیَاءِ، وَ دَرَکِ الشَّقَاءِ، وَ سُوءِ الْقَضَاءِ، وَ شَمَاتَةِ الْاَعْدَاءِ، وَ سُوءِ الْمُنْقَلَبِ. (رضویه، ص: ۹۲, س:۸)
اَیْنَ حَاصِدُ فُرُوعِ الْغَیِّ وَ الشِّقَاقِ؟ (مهدویه، ص: ۳۱۶, س:۲)
اَسْخَطَکَ وَ اَسْخَطَ نَبِیَّکَ وَ اَطَاعَ مِنْ عِبَادِکَ اَهْلَ الشِّقَاقِ وَ النِّفَاقِ وَ حَمَلَةَ الْاَوْزَارِ الْمُسْتَوْجِبِینَ لِلنَّارِ فَجَاهَدَهُمْ فِیکَ صَابِراً مُحْتَسِباً حَتَّی سُفِکَ فِی طَاعَتِکَ دَمُهُ وَ اسْتُبِیحَ حَرِیمُهُ. (مزار، ص: ۲۰۴, س:۲)
ذَلِکَ بِمَا طَرَّقَتْ لَهُمُ الْفَسَقَةُ الْغُوَاةُ وَ الْحَسَدَةُ الْبُغَاةُ اَهْلُ النَّکْثِ وَ الْغَدْرِ وَ الْخِلَافِ وَ الْمَکْرِ وَ الْقُلُوبِ الْمُنْتِنَةِ مِنْ قَذَرِ الشِّرْکِ وَ الْاَجْسَادِ الْمُشْحَنَةِ مِنْ دَرَنِ الْکُفْرِ اَضَبُّوا عَلَی النِّفَاقِ وَ اَکَبُّوا عَلَی عَلَایِقِ الشِّقَاقِ. (مزار، ص: ۳۳۱, س:۳)
فَلَمَّا مَضَی الْمُصْطَفَی ... اَسْرَعُوا لِنَقْضِ الْبَیْعَةِ وَ مُخَالَفَةِ الْمَوَاثِیقِ الْمُوَکَّدَةِ وَ خِیَانَةِ الْاَمَانَةِ الْمَعْرُوضَةِ عَلَی الْجِبَالِ الرَّاسِیَةِ وَ اَبَتْ اَنْ تَحْمِلَهَا وَ حَمَلَهَا الْاِنْسَانُ الظَّلُومُ الْجَهُولُ ذُو الشِّقَاقِ وَ الْعِزَّةِ بِالْآثَامِ الْمُولِمَةِ وَ الْاَنَفَةِ عَنِ الِانْقِیَادِ لِحَمِیدِ الْعَاقِبَةِ. (مزار، ص: ۳۳۱, س:۷)