اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ ... بِاسْمِکَ الْمَکْتُوبِ فِی لِوَاءِ الْحَمْدِ، الَّذِی اَعْطَیْتَهُ نَبِیَّکَ مُحَمَّداً صَلَّی اللهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ وَ سَلَّمَ، وَ وَعَدْتَهُ الْحَوْضَ وَ الشَّفَاعَةَ وَ الْمَقَامَ الْمَحْمُودَ. (نبویه، ص: ۲۳۹, س:۴)
اَللّهُمَّ ابْعَثْهُ (مُحَمَّد) الْمَقامَ الْمَحْمُودَ الَّذی وَعَدْتَهُ، وَ بَلِّغْهُ الدَّرَجَةَ وَ الْوَسیلَةَ وَ الْکَرامَةَ وَ الشَّفاعَةَ وَ الذَّراعَةَ وَ الْفَضیلَةَ، وَ اجْعَلْنا مِمَّنْ تُشَفِّعُهُ فیهِ. (سجادیه، ص: ۳۰۳, س:۱۲)
وَ فی اَمثالِها مِنْ سُوَرِ الطَّواسینِ وَ الْحَوامیمِ ... اَفْصَحَ لَنا عَنِ الْحَلالِ وَ الْحَرامِ، وَ اَنارَ لَنا مُدْلَهِمّاتِ الظَّلامِ، وَ جَنَّبَنا رُکُوبَ الْآثامِ، وَ الْزَمَنَا الطّاعَةَ، وَ وَعَدَنا مِنْ بَعْدِهَا الشَّفاعَةَ. (سجادیه، ص: ۳۱۱, س:۱۲)
یَا مَنْ خَصَّنَا بِالْکَرَامَةِ، وَ خَصَّنَا بِالْوَصِیَّةِ، وَ وَعَدَنَا الشَّفَاعَةَ وَ اَعْطَانَا عِلْمَ مَا مَضَی وَ مَا بَقِیَ، وَ جَعَلَ اَفْیِدَةً مِنَ النَّاسِ تَهْوِی اِلَیْنَا. (صادقیه، ص: ۷۰۸, س:۱۸)
وَلِیُّکَ وَ زَایِرُکَ وَ اللَّایِذُ بِقَبْرِکَ وَ النَّازِلُ بِفِنَایِکَ وَ الْمُنِیخُ رَحْلَهُ فِی جِوَارِکَ یَسْاَلُکَ اَنْ تَشْفَعَ لَهُ اِلَی اللَّهِ فِی قَضَاءِ حَاجَتِهِ وَ نُجْحِ طَلِبَتِهِ فِی الدُّنْیَا وَ الْآخِرَةِ فَاِنَّ لَکَ عِنْدَ اللَّهِ الْجَاهَ الْعَظِیمَ وَ الشَّفَاعَةَ الْمَقْبُولَةَ. (مزار، ص: ۸۲, س:۳)
یَا مَنْ خَصَّنَا بِالْکَرَامَةِ، وَ وَعَدَنَا الشَّفَاعَةَ، وَ حَمَّلَنَا الرِّسَالَةَ، وَ جَعَلَنَا وَرَثَةَ الْاَنْبِیَاءِ، وَ خَتَمَ بِنَا الْاُمَمَ السَّالِفَةَ، وَ خَصَّنَا بِالْوَصِیَّةِ. (مزار، ص: ۲۱۴, س:۸)
یَا مَنْ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ اِلَّا بِاِذْنِهِ. (نبویه، ص: ۱۲۹, س:۳)
یَوْمَ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ عِنْدَهُ اِلَّا لِمَنِ ارْتَضی. (صادقیه، ص: ۶۶۳, س:۴)
فَاشْفَعْ یَا اَمِیرَ الْمُوْمِنِینَ اِلَی اللَّهِ فَاِنِّی عَبْدُ اللَّهِ وَ مَوْلَاکَ وَ زَایِرُکَ وَ لَکَ عِنْدَ اللَّهِ الْمَقَامُ الْمَحْمُودُ وَ الْجَاهُ الْعَظِیمُ وَ الشَّاْنُ الْکَبِیرُ وَ الشَّفَاعَةُ الْمَقْبُولَةُ. (مزار، ص: ۴۳, س:۳)
یَوْمَ لَا تَنْفَعُ الشَّفَاعَةُ عِنْدَهُ اِلَّا لِمَنِ ارْتَضی. (مزار، ص: ۱۴۶, س:۶)
لَکُمُ الْمَوَدَّةُ الْوَاجِبَةُ وَ الدَّرَجَاتُ الرَّفِیعَةُ وَ الْمَقَامُ الْمَحْمُودُ وَ الْمَقَامُ الْمَعْلُومُ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ الْجَاهُ الْعَظِیمُ وَ الشَّاْنُ الْکَبِیرُ وَ الشَّفَاعَةُ الْمَقْبُولَةُ. (مزار، ص: ۳۰۵, س:۳)
بِمُوَالاتِکُمْ تُقْبَلُ الْاَعْمَالُ وَ لَکُمُ الطَّاعَةُ الْمُفْتَرَضَةُ وَ الْمَوَدَّةُ الْوَاجِبَةُ وَ الدَّرَجَاتُ الرَّفِیعَةُ وَ الْمَکَانُ الْمَحْمُودُ وَ الْمَقَامُ الْمَعْلُومُ عِنْدَ اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ وَ الْجَاهُ الْعَظِیمُ وَ الشَّاْنُ الْکَبِیرُ وَ الشَّفَاعَةُ الْمَقْبُولَةُ. (مزار، ص: ۳۱۵, س:۱۸)
فِی حِجَابِ الشَّفَاعَةِ: سُبْحَانَ رَبِّیَ الْعَظِیمِ وَ بِحَمْدِهِ. (نبویه، ص: ۱۵۹, س:۱۵)
اللَّهُمَّ عَرِّفْهُ (مُحَمَّدٍ) فِی اَهْلِهِ الطَّاهِرِینَ وَ اُمَّتِهِ الْمُوْمِنِینَ مِنْ حُسْنِ الشَّفَاعَةِ اَجَلَّ مَا وَعَدْتَهُ. (علویه، ص: ۹۵, س:۱۵)
اللَّهُمَّ عَرِّفْهُ (مُحَمَّدٍ) فِی اَهْلِهِ الطَّاهِرِینَ وَ اُمَّتِهِ الْمُوْمِنِینَ مِنْ حُسْنِ الشَّفَاعَةِ اَجَلَّ مَا وَعَدْتَهُ. (سجادیه، ص: ۳۲, س:۱۰)
اَللَّهُمَّ وَ ابْسُطْ لِسَانَهُ (مُحَمَّد) فِی الشَّفَاعَةِ لِاُمَّتِه، وَ اَرِ اَهْلَ الْمَوْقِفِ مِنَ النَّبِیّینَ وَ اَتْباعِهِمْ تَمَکُّنَ مَنْزِلَتِهِ، وَ اَوْهِلْ اَبْصَارَ اَهْلِ الْمَعْرُوفِ الْعُلَی بِشُعَاعِ نُورِ دَرَجَتِهِ، وَ قِفْهُ فِی الْمَقامِ الْمَحْمُودِ الَّذی وَعَدْتَهُ. (سجادیه، ص: ۳۷, س:۷)
فَقَدْ اَقامَتْنی یَا رَبِّ ذُنُوبی مَقامَ الْخِزیِ بِفِنایِکَ، فَاِنْ سَکَتُّ لَمْ یَنْطِقْ عَنّی اَحَدٌ، وَ اِنْ شَفَعْتُ فَلَسْتُ بِاَهْلِ الشَّفاعَةِ. (سجادیه، ص: ۱۵۵, س:۱۲)
شَعْبانُ ... الَّذی کَانَ رَسُولُ اللّه ِ صَلَّی اللّه ُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ یَدْاَبُ فی صِیامِه وَ قِیامِه فی لَیالیهِ وَ اَیّامِه بُخُوعاً لَکَ فی اِکْرامِه وَ اِعْظامِه اِلَی مَحَلِّ حِمامِه اَللّهُمَّ فَاَعِنّا عَلَی الْاِسْتِنانِ بِسُنَّتِه فیهِ وَ نَیْلِ الشَّفاعَةِ لَدَیْهِ. (سجادیه، ص: ۲۰۴, س:۱۰)
اللَّهُمَّ وَ اجْعَلْهُ (محمّد) ... الْمُنَوَّهَ بِاسْمِهِ فِی الشَّفَاعَةِ اِذَا تَجَلَّیْتَ بِنُورِکَ وَ جِیءَ بِالْکِتَابِ وَ النَّبِیِّینَ وَ الصِّدِّیقِینَ وَ الشُّهَدَاءِ وَ الصَّالِحِینَ وَ قُضِیَ بَیْنَهُمْ بِالْحَقِّ، وَ قِیلَ الْحَمْدُ لِلَّهِ رَبِّ الْعالَمِینَ. (صادقیه، ص: ۳۶۹, س:۷)
وَ قَدْ تَوَجَّهْتُ اِلَیْکَ بِنَبِیِّکَ صَلَّی اللّهُ عَلَیْهِ و الِهِ، الَّذِی فَضَّلْتَهُ عَلَی اَهْلِ الطَّاعَةِ، وَ مَنَحْتَهُ بِالْاِجَابَةِ وَ الشَّفَاعَةِ. (رضویه، ص: ۲۱, س:۵)
وَ قَدْ تَوَجَّهْتُ اِلَیْکَ بِنَبِیِّکَ ... وَ بِکُلِّ مَلَکٍ خَاصَّةٍ یَتَوَجَّهُونَ بِهِمْ اِلَیْکَ، وَ یَجْعَلُونَهُمُ الْوَسِیلَةَ فِی الشَّفَاعَةِ لَدَیْکَ وَ هَوُلَاءِ خَاصَّتُکَ فَصَلِّ عَلَیْهِمْ. (رضویه، ص: ۲۱, س:۹)
اَتَیْتُکَ مُتَقَرِّباً اِلَی اللَّهِ عَزَّ وَ جَلَّ بِزِیَارَتِکَ رَاغِباً اِلَیْکَ فِی الشَّفَاعَةِ اَبْتَغِی بِشَفَاعَتِکَ خَلَاصَ رَقَبَتِی مِنَ النَّارِ مُتَعَوِّذاً بِکَ مِنَ النَّارِ هَارِباً مِنْ ذُنُوبِیَ الَّتِی احْتَطَبْتُهَا عَلَی ظَهْرِی فَزِعاً اِلَیْکَ رَجَاءَ رَحْمَةِ رَبِّی. (مزار، ص: ۴۲, س:۱۵)
اَتَیْتُکَ مُتَقَرِّباً اِلَی اللَّهِ بِزِیَارَتِکَ رَاغِباً اِلَیْکَ فِی الشَّفَاعَةِ. (مزار، ص: ۵۸, س:۸)