الشرف

اللَّهُمَّ اَعْطِ مُحَمَّداً الْوَسِیلَةَ وَ الشَّرَفَ وَ الْفَضِیلَةَ وَ الْمَنْزِلَةَ الْکَرِیمَةَ. (علویه، ص: ۳۹۴, س:۸)

اللَّهُمَّ اَعْطِ مُحَمَّداً وَ آلَهُ الْوَسِیلَةَ وَ الْفَضِیلَةَ وَ الشَّرَفَ وَ الرِّفْعَةَ وَ الدَّرَجَةَ الْکَبِیرَةَ. (صادقیه، ص: ۱۵۲, س:۱۷)

اللَّهُمَّ اَعْطِ مُحَمَّداً الْوَسِیلَةَ وَ الشَّرَفَ وَ الْفَضِیلَةَ وَ الدَّرَجَةَ الْکَبِیرَةَ. (کاظمیه، ص: ۸۷, س:۱۳)

اللَّهُمَّ اَعْطِ مُحَمَّداً صَلَّی اللّهُ عَلَیْهِ و آلِهِ الْوَسِیلَةَ وَ الشَّرَفَ وَ الْفَضِیلَةَ وَ الدَّرَجَةَ الْکَبِیرَةَ. (رضویه، ص: ۲۳, س:۱)

اللَّهُمَّ اَعْطِ مُحَمَّداً (ص) الْوَسِیلَةَ وَ الشَّرَفَ وَ الْفَضِیلَةَ وَ الدَّرَجَةَ الْکَبِیرَةَ. (مزار، ص: ۱۷, س:۱۳)

اللَّهُمَّ لَکَ الشَّرَفُ عَلَی کُلِّ شَرَفٍ، وَ لَکَ الْحَمْدُ عَلَی کُلِّ حَالٍ. (نبویه، ص: ۵۲۶, س:۶)

الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی لَهُ الشَّرَفُ الْاَعْلَی وَ الْاَسْمَاءُ الْحُسْنَی. (علویه، ص: ۲۹۴, س:۱۴)

اللَّهُمَّ لَکَ الشَّرَفُ عَلَی کُلِّ شَرَفٍ. (صادقیه، ص: ۶۰۸, س:۱۷)

اِلَیْکُمُ انْتَهَتِ الْمَکَارِمُ وَ الشَّرَفُ وَ فِیکُمُ اسْتَقَرَّتِ الْاَنْوَارُ وَ الْعَزْمُ وَ الْمَجْدُ وَ السُّوْدَدُ فَمَا فَوْقَکُمْ اَحَدٌ اِلَّا اللَّهُ وَ لَا اَقْرَبَ اِلَیْهِ وَ لَا اَخَصَّ لَدَیْهِ وَ لَا اَکْرَمَ عَلَیْهِ مِنْکُمْ. (مزار، ص: ۳۱۱, س:۱۱)

صَلِّ اللَّهُمَّ عَلَی الدَّلِیلِ اِلَیْکَ فِی اللَّیْلِ الْاَلْیَلِ وَ الْمَاسِکِ مِنْ اَسْبَابِکَ بِحَبْلِ الشَّرَفِ الْاَطْوَلِ، وَ النَّاصِعِ الْحَسَبِ فِی ذِرْوَةِ الْکَاهِلِ الْاَعْبَلِ وَ الثَّابِتِ الْقَدَمِ عَلَی زَحَالِیفِهَا فِی الزَّمَنِ الْاَوَّلِ، وَ عَلَی آلِهِ الْاَخْیَارِ الْمُصْطَفَیْنَ الْاَبْرَارِ. (علویه، ص: ۴۳۷, س:۱۳)

یَا ذَا الْعَظَمَةِ وَ الْجَلالِ وَ الْاِکْرامِ وَ الْکِبْرِیاءِ وَ الْقُدُسِ وَ الشَّرَفِ وَ الرَّحْمَةِ وَ الْقُدْرَةِ وَ الْفَضْلِ الْعَظیمِ الدّایمِ. (سجادیه، ص: ۲۵۳, س:۲)

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ اَعْطِهِ مِنَ الْوَسِیلَةِ وَ الْفَضِیلَةِ وَ الشَّرَفِ وَ الْکَرَامَةِ مَا یَغْبِطُهُ بِهِ الْمَلَایِکَةُ الْمُقَرَّبُونَ، وَ النَّبِیُّونَ وَ الْمُرْسَلُونَ، وَ الْخَلْقُ اَجْمَعُونَ. (صادقیه، ص: ۳۶۸, س:۶)

وَ اخْصُصْ مُحَمَّداً وَ اَهْلَ بَیْتِهِ بِاَفْضَلِ صَلَوَاتِکَ ... وَ زِدْهُ فَضْلاً وَ شَرَفاً وَ اِکْرَاماً، حَتَّی تُبَلِّغَهُ اَعْلَی دَرَجَاتِ اَهْلِ الشَّرَفِ مِنَ النَّبِیِّینَ وَ الْمُرْسَلِینَ وَ الْاَفَاضِلِ الْمُقَرَّبِینَ. (صادقیه، ص: ۳۸۷, س:۱۳)

اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ ... ذِی الْوَجْهِ الْجَمِیلِ، وَ الشَّرَفِ الْاَصِیلِ، وَ الْمِنْبَرِ النَّبِیلِ وَ الْمَقَامِ الْمَحْمُودِ وَ الْمَنْهَلِ الْمَشْهُودِ، وَ الْحَوْضِ الْمَوْرُودِ. (صادقیه، ص: ۵۷۴, س:۱۳)

وَ اسْتَشْعَرْتَ الْعَظَمَةَ بِالسُّلْطَانِ الشَّامِخِ وَ الْعِزِّ الْبَاذِخِ وَ الْمُلْکِ الظَّاهِرِ، وَ الشَّرَفِ الْقَاهِرِ وَ الْکَرَمِ الْفَاخِرِ وَ النُّورِ السَّاطِعِ وَ الْآلَاءِ الْمُتَظَاهِرَةِ وَ الْاَسْمَاءِ الْحُسْنَی وَ النِّعَمِ السَّابِغَةِ وَ الْمِنَنِ الْمُتَقَدِّمَةِ، وَ الرَّحْمَةِ الْوَاسِعَةِ. (کاظمیه، ص: ۲۰, س:۲)