دُعَاءُ عِیسَی (ع)؛ تُنْزِلُ الْغَیْثَ، وَ تُنْشِیُ السَّحَابَ، وَ تَفُکُّ الرِّقَابَ وَ تَقْضِی الْحَقَّ وَ اَنْتَ خَیْرُ الْفَاصِلِینَ. (نبویه، ص: ۶۶, س:۳)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی ... صُمَّتْ مِنْهُ الْآذَانُ، وَ شَخَصَتْ مِنْهُ الْاَبْصَارُ وَ خَشَعَتْ مِنْهُ الْاَصْوَاتُ، وَ خَضَعَتْ لَهُ الرِّقَابُ. (نبویه، ص: ۲۳۴, س:۱۸)
حَارَتْ فِی مَلَکُوتِکَ عَمِیقَاتُ مَذَاهِبِ التَّفْکِیرِ وَ حَسَرَ عَنْ اِدْرَاکِکَ بَصَرُ الْبَصِیرِ وَ تَوَاضَعَتِ الْمُلُوکُ لِهَیْبَتِکَ وَ عَنَتِ الْوُجُوهُ بِذُلِّ الْاِسْتِکَانَةِ لِعِزَّتِکَ وَ انْقَادَ کُلُّ شَیْءٍ لِعَظَمَتِکَ وَ اسْتَسْلَمَ کُلُّ شَیْءٍ لِقُدْرَتِکَ وَ خَضَعَتِ الرِّقَابُ لِسُلْطَانِکَ. (علویه، ص: ۲۳۸, س:۱۷)
هَذَا یَوْمُ لَا یَنْطِقُونَ وَ لَا یُوْذَنُ لَهُمْ فَیَعْتَذِرُونَ، عَمِیَتِ الْاَعْیُنُ، وَ خَرِسَتِ الْاَلْسُنُ، وَ خَضَعَتِ الرِّقَابُ لِلْمَلِکِ الْخَلَّاقِ. (علویه، ص: ۲۵۸, س:۴)
یَا مَنْ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِهَیْبَتِهِ وَ خَضَعَتِ الرِّقَابُ لِعَظَمَتِهِ، وَ وَجِلَتِ الْقُلُوبُ مِنْ خِیفَتِهِ. (علویه، ص: ۴۲۴, س:۲)
اللَّهُمَّ اِلَیْکَ رُفِعَتِ الْاَصْوَاتُ، وَ دُعِیَتِ الدَّعَوَاتُ، وَ لَکَ عَنَتِ الْوُجُوهُ، وَ لَکَ خَضَعَتِ الرِّقَابُ، وَ اِلَیْکَ التَّحَاکُمُ فِی الْاَعْمَالِ. (علویه، ص: ۴۶۳, س:۵)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ الطَّیِّبِ الطَّاهِرِ، الَّذِی قَامَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْاَرْضُ، وَ اَشْرَقَتْ لَهُ الظُّلَمُ، وَ سَبَّحَتْ لَهُ الْمَلَایِکَةُ وَ وَجِلَتْ مِنْهُ الْقُلُوبُ، وَ خَضَعَتْ لَهُ الرِّقَابُ، وَ اُحْیِیَتْ بِهِ الْمَوْتَی. (فاطمیه، ص: ۶۶, س:۸)
رَوَعَتِ الْقُلُوبُ لِهَیْبَتِهِ، وَ ذَهَلَتِ الْعُقُولُ لِعِزَّتِهِ، وَ خَضَعَتِ الرِّقَابُ لِقُدْرَتِهِ. (حسنیه، ص: ۸۴, س:۹)
بِسْمِ اللّه ِ الَّذی خَضَعَتْ لَهُ الرِّقابُ. (سجادیه، ص: ۶۲, س:۳)
اَسْاَلُکَ ... بِجَلَالِ وَجْهِکَ الْکَرِیمِ اَکْرَمِ الْوُجُوهِ وَ اَعَزِّ الْوُجُوهِ، الَّذِی عَنَتْ لَهُ الْوُجُوهُ، وَ خَضَعَتْ لَهُ الرِّقَابُ، وَ خَشَعَتْ لَهُ الْاَصْوَاتُ، وَ وَجِلَتْ لَهُ الْقُلُوبُ مِنْ مَخَافَتِکَ. (صادقیه، ص: ۳۶۰, س:۱۲)
اُعِیذُ نَفْسِی وَ دِینِی وَ اَهْلِی وَ مَالِی وَ وَلَدِی وَ مَنْ یَلْحَقُهُ عِنَایَتِی وَ جَمِیعَ نِعَمِ اللَّهِ عِنْدِی، بِبِسْمِ اللَّهِ الَّذِی خَضَعَتْ لَهُ الرِّقَابُ، وَ بِسْمِ اللَّهِ الَّذِی خَافَتْهُ الصُّدُورُ، وَ وَجِلَتْ مِنْهُ النُّفُوسُ. (کاظمیه، ص: ۶۰, س:۱۳)
یَا مَنْ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِهَیْبَتِهِ، وَ خَضَعَتِ الرِّقَابُ لِجَلَالَتِهِ وَ وَجِلَتِ الْقُلُوبُ مِنْ خِیفَتِهِ، وَ ارْتَعَدَتِ الْفَرَایِصُ مِنْ فَرَقِهِ. (رضویه، ص: ۴۶, س:۱۵)
یَا مَنْ عَنَتِ الْوُجُوهُ لِهَیْبَتِهِ وَ خَضَعَتِ الرِّقَابُ لِعَظَمَتِهِ، وَ وَجِلَتِ الْقُلُوبُ مِنْ خِیفَتِهِ. (مهدویه، ص: ۲۹۶, س:۵)
یَا مُعْتِقَ الرِّقَابِ مِنَ الْعَذَابِ. (نبویه، ص: ۱۶۲, س:۸)
یَا فَکَّاکَ الرِّقَابِ، وَ طَارِدَ الْعُسْرِ مِنَ الْیُسْرِ. (نبویه، ص: ۲۳۹, س:۱۵)
بِفَضْلِ الزَّکَاةِ، بِعِتْقِ الرِّقَابِ. (نبویه، ص: ۲۵۸, س:۱۷)
اللَّهُمَّ مُعْتِقَ الرِّقَابِ وَ رَبَّ الْاَرْبَابِ، وَ مُنْشِیَ السَّحَابِ، وَ مُنْزِلَ الْقَطْرِ مِنَ السَّمَاءِ اِلَی الْاَرْضِ بَعْدَ مَوْتِهَا، فَالِقَ الْحَبِّ وَ النَّوَی، وَ مُخْرِجَ النَّبَاتِ، وَ جَامِعَ الشَّتَاتِ، صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ. (نبویه، ص: ۲۸۲, س:۸)
یَا مُعْتِقَ الرِّقَابِ. (نبویه، ص: ۳۰۶, س:۵)
الْحَمْدُ لِلَّهِ ... مُعْتِقُ الرِّقَابِ، مُدَبِّرُ الْاَمْرِ مُجِیبُ الْمُضْطَرِّ. (نبویه، ص: ۴۱۵, س:۷)
اَنْتَ رَبُّ الْاَرْبَابِ وَ مَالِکُ الرِّقَابِ وَ صَاحِبُ الْعَفْوِ وَ الْعِقَابِ. (نبویه، ص: ۴۶۴, س:۴)
یَا مُطْلِقَ الْاُسَارَی وَ یَا فَکَّاکَ الرِّقَابِ مِنَ النَّارِ. (علویه، ص: ۴۶۳, س:۱۸)
یَا مُعْتِقَ الرِّقَابِ. (علویه، ص: ۴۷۳, س:۱۰)
وَ اِذا کَانَ لَکَ فی کُلِّ لَیْلَةٍ مِنْ لَیالِی شَهْرِنا هَذَا رِقابٌ یُعْتِقُها عَفْوُکَ، اَوْ یَهَبُها صَفْحُکَ، فَاجْعَلْ رِقابَنا مِنْ تِلْکَ الرِّقابِ، وَ اجْعَلْنا لِشَهْرِنا مِنْ خَیْرِ اَهْلٍ وَ اَصْحابٍ. (سجادیه، ص: ۲۱۲, س:۱۵)
وَ نَدَبْتَ اِلَی عِتْقِ الرِّقابِ وَ اَنْتَ خَیْرُ الْمُعْتِقینَ، وَ حَثَثْتَ عَلَی الصَّفْحِ عَنِ الْمُذْنِبینَ وَ اَنْتَ اَکْرَمُ الصّافِحینَ. (سجادیه، ص: ۴۵۵, س:۲)
یَا مَالِکَ الرِّقَابِ. (مهدویه، ص: ۲۹۵, س:۶)