وَ اجْعَلْ لَنا مِنْ صالِحِ الاَعْمالِ عَمَلاً نَسْتَبْطِیُ مَعَهُ الْمَصیرَ اِلَیْکَ وَ نَحْرِصُ لَهُ عَلَی وَشْکِ اللِّحاقِ بِکَ، حَتَّی یَکُونَ الْمَوْتُ مَاْنَسَنَا الَّذی نَاْنَسُ بِه وَ مَاْلَفَنَا الَّذی نَشْتاقُ اِلَیْهِ وَ حامَّتَنَا الَّتی نُحِبُّ الدُّنُوَّ مِنْها. (سجادیه، ص: ۱۹۱, س:۴)
(عِنْدَ الدُّنُوِّ مِنَ الْحَجَرِ الْاَسْوَدِ): الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی هَدانا لِهذا، وَ ما کُنَّا لِنَهْتَدِیَ لَوْ لا اَنْ هَدانَا اللَّهُ. (صادقیه، ص: ۶۱۴, س:۸)