اَلْحَمْدُ للّه ِ ... ذِی الْمِنَنِ الَّتی لَا یُحْصیهَا الْعادُّونَ، وَ النِّعَمِ الَّتی لَا یُجازیهَا الْمُجْتَهِدُونَ، وَ الصَّنایِعِ الَّتی لَا یَسْتَطیعُ دَفْعَهَا الْجاحِدُونَ، وَ الدَّلایِلِ الَّتی یَسْتَبْصِرُ بِنُورِهَا الْمَوْجُودُونَ. (سجادیه، ص: ۴۳۶, س:۳)
بَعَثَهُ (مُحَمَّداً) بِالاَوامِرِ الشّافِیَةِ، وَ الزَّواجِرِ النّاهِیَةِ، وَ الدَّلایِلِ الْهادِیَةِ، الَّتی اَوْضَحَ بُرْهانَها، وَ شَرَحَ بَیانَها فی کِتابٍ مُهَیْمِنٍ عَلَی کُلِّ کِتابٍ، جامِعٍ لِکُلِّ رُشْدٍ وَ صَوابٍ. (سجادیه، ص: ۴۳۸, س:۳)
یَا ابْنَ الدَّلَایِلِ الْمَشْهُودَةِ. (مهدویه، ص: ۳۱۷, س:۵)
یَا ابْنَ الدَّلَایِلِ الظَّاهِرَاتِ. (مهدویه، ص: ۳۱۷, س:۷)