صَلِّ اللَّهُمَّ عَلَی الدَّلِیلِ اِلَیْکَ فِی اللَّیْلِ الْاَلْیَلِ وَ الْمَاسِکِ مِنْ اَسْبَابِکَ بِحَبْلِ الشَّرَفِ الْاَطْوَلِ، وَ النَّاصِعِ الْحَسَبِ فِی ذِرْوَةِ الْکَاهِلِ الْاَعْبَلِ وَ الثَّابِتِ الْقَدَمِ عَلَی زَحَالِیفِهَا فِی الزَّمَنِ الْاَوَّلِ، وَ عَلَی آلِهِ الْاَخْیَارِ الْمُصْطَفَیْنَ الْاَبْرَارِ. (علویه، ص: ۴۳۷, س:۱۳)
کُنْتَ ... وَفِیَّ الذِّمَمِ، رَضِیَّ الشِّیَمِ، ظَاهِرَ الْکَرَمِ، مُتَهَجِّداً فِی الظُّلَمِ، قَوِیمَ الطَّرَایِقِ، کَرِیمَ الْخَلَایِقِ، عَظِیمَ السَّوَابِقِ، شَرِیفَ النَّسَبِ، مُنِیفَ الْحَسَبِ، رَفِیعَ الرُّتَبِ. (مزار، ص: ۲۳۳, س:۷)