اِلَهِی فَاِلَیْکَ نَلْتَجِیُ مِنْ مَکَایِدِ خُدْعَتِهَا، وَ بِکَ نَسْتَعِینُ عَلَی عُبُورِ قَنْطَرَتِهَا، وَ بِکَ نَسْتَفْطِمُ الْجَوَارِحَ عَنْ اَخْلَافِ شَهْوَتِهَا، وَ بِکَ نَسْتَکْشِفُ جَلَابِیبَ حَیْرَتِهَا، وَ بِکَ نُقَوِّمُ مِنَ الْقُلُوبِ اسْتِصْعَابَ جَهَالَتِهَا. (علویه، ص: ۱۰۷, س:۱۴)
وَ اَثْبَتَّ فِیَّ الْجَوارِحَ کَما نَعَتَّ فی کِتابکَ نُطْفَةً ثُمَّ عَلَقَةً ثُمَّ مُضْغَةً ثُمَّ عِظَاماً ثُمَّ کَسَوْتَ الْعِظامَ لَحْماً، ثُمَّ اَنْشَاْتَنی خَلْقاً آخَرَ، کَما شِیْتَ. (سجادیه، ص: ۱۷۱, س:۱۱)
اَسْتَغْفِرُ اللَّهَ الَّذِی لا اِلهَ اِلَّا هُوَ الْحَیُّ الْقَیُّومُ، مِمَّا اَحْصَاهُ الْعُقُولُ وَ الْقَلْبُ الْجَهُولُ وَ اقْتَرَفَتْهُ الْجَوَارِحُ الْخَاطِیَةُ، وَ اکْتَسَبَتْهُ الْیَدُ الْبَاغِیَةُ. (صادقیه، ص: ۴۸۶, س:۴)
وَ اَعِنّا عَلَی صِیامِه (شَهْرَ رَمَضانَ) بِکَفِّ الْجَوارِحِ عَنْ مَعاصیکَ وَ اسْتِعْمالِها فیهِ بِما یُرْضیکَ، حَتَّی لَا نُصْغِیَ بِاَسْماعِنا اِلَی لَغْوٍ وَ لَا نُسْرِعَ بِاَبْصارِنا اِلَی لَهْوٍ. (سجادیه، ص: ۲۱۰, س:۱۴)