اَللّهُمَّ وَ اَصْحَابُ مُحَمَّدٍ خَاصَّةً الَّذِینَ ... فَارَقُوا الاَزْوَاجَ وَ الْاَوْلَادَ فِی اِظْهَارِ کَلِمَتِه وَ قاتَلُوا الْآبَاءَ وَ الْاَبْنَاءَ فِی تَثْبیتِ نُبُوَّتِهِ وَ انْتَصَرُوا بِهِ، وَ مَنْ کَانُوا مُنْطَوِینَ عَلَی مَحَبَّتِهِ یَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ فی مَوَدَّتِه. (سجادیه، ص: ۴۴, س:۷)
السَّلَامُ عَلَیْکَ اَیُّهَا النَّبِیُّ الْمُرْسَلُ وَ الْوَصِیُّ الْمُرْتَضَی وَ السَّیِّدَةُ الْکُبْرَی وَ السَّیِّدَةُ الزَّهْرَاءُ وَ السِّبْطَانِ الْمُنْتَجَبَانِ وَ الْاَوْلَادُ وَ الْاَعْلَامُ وَ الْاُمَنَاءُ الْمُنْتَجَبُونَ الْمُسْتَخْزَنُونَ. (مزار، ص: ۲۹۴, س:۲)
لَا اِلهَ اِلَّا اللّه ُ وَحْدَهُ لَا شَریکَ لَهُ، الْواحِدُ الَّذی لَا یَدْخُلُ فی عَدَدٍ، وَ الْفَرْدُ الَّذی لَا یُقاسُ بِاَحَدٍ، عَلا عَنِ الْمُشاکَلَةِ وَ الْمُناسَبَةِ، وَ خَلا مِنَ الاَوْلادِ وَ الصّاحِبَةِ. (سجادیه، ص: ۴۳۷, س:۱۴)
وَ اَعِذْنِی مِنَ الْاَوْلَادِ وَ الْاَمْوَالِ وَ الْبَهَایِمِ وَ الْاَعْرَاضِ وَ مَا اَحْضُرُهُ وَ مَا اَغِیبُ عَنْهُ، وَ مَا اَسْتَصْحِبُهُ وَ مَا اُخَلِّفُهُ. (صادقیه، ص: ۱۷۰, س:۴)
اللَّهُمَّ وَ (صَلِّ عَلَی) شُرَکَاوُهُ (الْمَهْدِیُّ) فِی اَمْرِهِ ... الَّذِینَ سَلَوْا عَنِ الْاَهْلِ وَ الْاَوْلَادِ وَ تَجَافُوا الْوَطَنَ، وَ عَطَّلُوا الْوَثِیرَ مِنَ الْمِهَادِ، قَدْ رَفَضُوا تِجَارَاتِهِمْ، وَ اَضَرُّوا بِمَعَایِشِهِمْ. (رضویه، ص: ۷۶, س:۱۰)
(شُرَکَاء الحجّة) الَّذِینَ سَلَوْا عَنِ الْاَهْلِ وَ الْاَوْلَادِ، وَ عَطَّلُوا الْوَثِیرَ مِنَ الْمِهَادِ، وَ رَفَضُوا تِجَارَاتِهِمْ، وَ اَضَرُّوا بِمَعَایِشِهِمْ. (عسکریه، ص: ۲۳۶, س:۷)