اَللّهُمَّ وَ اَصْحَابُ مُحَمَّدٍ خَاصَّةً الَّذِینَ ... فَارَقُوا الاَزْوَاجَ وَ الْاَوْلَادَ فِی اِظْهَارِ کَلِمَتِه وَ قاتَلُوا الْآبَاءَ وَ الْاَبْنَاءَ فِی تَثْبیتِ نُبُوَّتِهِ وَ انْتَصَرُوا بِهِ، وَ مَنْ کَانُوا مُنْطَوِینَ عَلَی مَحَبَّتِهِ یَرْجُونَ تِجَارَةً لَنْ تَبُورَ فی مَوَدَّتِه. (سجادیه، ص: ۴۴, س:۷)
وَ کَیْفَ یَسْکُنُ اِلَیْها مَنْ یَعْرِفُها، وَ هِیَ تَفْجَعُ الْآباءَ بِالاَبْناءِ وَ تُلْهِی الاَبْناءَ عَنِ الْآباءِ، تَعْدِمُهُمْ اَشْجانَ قُلُوبِهِمْ، وَ تَسْلُبُهُمْ قُرَّةَ عُیُونِهِمْ. (سجادیه، ص: ۵۲۰, س:۵)
فَلَبِسَ الْعِزَّ و الْکِبْریاءَ وَ اسْتَخْلَصَ الْمَجْدَ وَ الثَّنَاءَ، وَ تَعَالَی عَنِ اتِّخَاذِ الْاَبْنَاءِ، وَ تَقَدَّسَ عَنْ مُلَامَسَةِ النِّسَاءِ، وَ عَزَّ عَنْ مُحَاوَرَةِ الشُّرَکَاءِ، لَیْسَ لَهُ فِیمَا خَلَقَ نِدٌّ وَ لَا لَهُ فِیمَا مَلَکَ ضِدٌّ. (علویه، ص: ۴۹, س:۱۵)
فَتَعَالَیْتَ وَ تَجَبَّرْتَ عَنِ اتِّخَاذِ وَزِیرٍ، وَ تَعَزَّزْتَ عَنْ مُوَازَرَةِ شَرِیکٍ وَ تَنَزَّهْتَ عَنِ اتِّخَاذِ الْاَبْنَاءِ، وَ تَقَدَّسْتَ عَنْ مُلَامَسَةِ النِّسَاءِ. (علویه، ص: ۴۱۷, س:۱۶)
فَتَعالَیْتَ وَ تَجَبَّرْتَ عَنِ اتِّخاذِ وَزیرٍ، وَ تَعَزَّزْتَ عَنْ مُوامَرَةِ شَریکٍ، وَ تَنَزَّهْتَ عَنِ اتِّخاذِ الاَبْناءِ، وَ تَقَدَّسْتَ عَنْ مُلامَسَةِ النِّساءِ. (سجادیه، ص: ۵۵۱, س:۱۷)