اللَّهُمَّ اِنَّکَ وَهَبْتَنَا اَجَلَّ شَیْءٍ عِنْدَکَ وَ هُوَ الْاِیمَانُ بِکَ مِنْ غَیْرِ سُوَالٍ، فَلَا تَحْرِمْنَا مَا دُونَ ذَلِکَ مِنَ الْغُفْرَانِ مَعَ الْمَسْاَلَةِ وَ الْابْتِهَالِ. (باقریه، ص: ۱۹, س:۱۷)
اللَّهُمَّ اِنْ کَانَتِ الذُّنُوبُ تَکُفُّ اَیْدِیَنَا عَنِ انْبِسَاطِهَا اِلَیْکَ بِالسُّوَالِ، وَ الْمُدَاوَمَةُ عَلَی الْمَعَاصِی تَمْنَعُنَا عَنِ التَّضَرُّعِ وَ الْابْتِهَالِ، فَالرَّجَاءُ یَحُثُّنَا اِلَی سُوَالِکَ. (صادقیه، ص: ۱۴۶, س:۱۳)