وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ بِالْحَفِیظِ الْعَلِیمِ الَّذِی جَعَلْتَهُ عَلَی خَزَایِنِ الْاَرْضِ وَ الْاَبِ الرَّحِیمِ الَّذِی مَلَّکْتَهُ اَزِمَّةَ الْبَسْطِ وَ الْقَبْضِ، صَاحِبِ النَّقِیبَةِ الْمَیْمُونَةِ وَ قَاصِفِ الشَّجَرَةِ الْمَلْعُونَةِ، مُکَلِّمِ النَّاسِ فِی الْمَهْدِ وَ الدَّالِّ عَلَی مِنْهَاجِ الرُّشْدِ. (مهدویه، ص: ۲۸۹, س:۶)
لِمُحَمَّدِ بْنِ عُثْمَانَ وَ الْابْنُ وَقَاهُ اللَّهُ لَمْ یَزَلْ ثِقَتَنَا فِی حَیَاةِ الْاَبِ رَضِیَ اللَّهُ عَنْهُ، وَ اَرْضَاهُ وَ نَضَّرَ وَجْهَهُ، یَجْرِی عِنْدَنَا مَجْرَاهُ ... تَوَلَّاهُ اللَّهُ. (مهدویه، ص: ۳۳۶, س:۵)