وَ هَذَا مَقَامُ مَنِ اسْتَحْیَا لِنَفْسِهِ مِنْکَ وَ سَخَطَ عَلَیْهَا وَ رَضِیَ عَنْکَ وَ تَلَقَّاکَ بِنَفْسٍ خَاشِعَةٍ وَ عَیْنٍ خَاضِعَةٍ وَ ظَهْرٍ مُثْقَلٍ مِنَ الْخَطَایَا وَاقِفاً بَیْنَ الرَّغْبَةِ اِلَیْکَ وَ الرَّهْبَةِ مِنْکَ. (علویه، ص: ۱۸۲, س:۴)
فَهَذَا مَقَامُ مَنِ اسْتَحْیَا لِنَفْسِهِ مِنْکَ، وَ سَخِطَ عَلَیْهَا، وَ رَضِیَ عَنْکَ، فَتَلَقَّاکَ بِنَفْسٍ خَاشِعَةٍ وَ رَقَبَةٍ خَاضِعَةٍ، وَ ظَهْرٍ مُثْقَلٍ مِنَ الذُّنُوبِ، وَاقِفاً بَیْنَ الرَّغْبَةِ اِلَیْکَ، وَ الرَّهْبَةِ مِنْکَ. (صادقیه، ص: ۴۹۷, س:۱۵)