فُقِدَ بِفَقْدِکَ التَّکْبِیرُ وَ التَّهْلِیلُ، وَ التَّحْرِیمُ وَ التَّحْلِیلُ، وَ التَّنْزِیلُ وَ التَّاْوِیلُ، وَ ظَهَرَ بَعْدَکَ التَّغْیِیرُ وَ التَّبْدِیلُ، وَ الْاِلْحَادُ وَ التَّعْطِیلُ، وَ الْاَهْوَاءُ وَ الْاَضَالِیلُ، وَ الْفِتَنُ وَ الْاَبَاطِیلُ. (مزار، ص: ۲۳۶, س:۱۱)
اَللّهُمَّ وَ اَحْیِ بِهِ (نَهارِ الْحَقِّ وَ الْعَدْلِ) الاَرْضَ الْمَیْتَةَ، وَ اجْمَعْ بِهِ الاَهْواءَ الْمُتَفَرِّقَةَ، وَ اَقِمْ بِهِ الْحُدُودَ الْمُعَطَّلَةَ، وَ اَسْرِبْ بِهِ الاَحْکَامَ الْمُهْمَلَةَ. (سجادیه، ص: ۱۴۱, س:۵)
وَ اَدِلْ بِبَوَارِهِ (الظّالم) الْحُدُودَ الْمُعَطَّلَةَ، وَ السُّنَنَ الدَّاثِرَةَ، وَ الْاَحْکَامَ الْمُهْمَلَةَ وَ الْمَعَالِمَ الْمُغَیَّرَةَ وَ الْآیَاتِ الْمُحَرَّفَةَ، وَ الْمَدَارِسَ الْمَهْجُورَةَ وَ الْمَحَارِیبَ الْمَجْفُوَّةَ، وَ الْمَشَاهِدَ الْمَهْدُومَةَ. (کاظمیه، ص: ۱۲۵, س:۱۵)
اللَّهُمَّ ... طَهِّرْ بِسَیْفِ قَایِمِهِمْ اَرْضَکَ، وَ اَقِمْ بِهِ حُدُودَکَ الْمُعَطَّلَةَ، وَ اَحْکَامَکَ الْمُهْمَلَةَ وَ الْمُبَدَّلَةَ. (هادویه، ص: ۱۷۲, س:۱۵)
وَ اَحْیِ بِبَوَارِهِ (الظّالم) الْحُدُودَ الْمُعَطَّلَةَ، وَ الْاَحْکَامَ الْمُهْمَلَةَ وَ السُّنَنَ الدَّاثِرَةَ، وَ الْمَعَالِمَ الْمُغَیَّرَةَ، وَ التَّلَاوَاتِ الْمَتَغَیِّرَةَ وَ الْآیَاتِ الْمُحَرَّفَةَ، وَ الْمَدَارِسَ الْمَهْجُورَةَ، وَ الْمَحَارِیبَ الْمَجْفُوَّةَ وَ الْمَسَاجِدَ الْمَهْدُومَةَ. (هادویه، ص: ۱۹۳, س:۱۷)
اللَّهُمَّ وَ اَقِمْ بِهِ (الحجّة) الْحُدُودَ الْمُعَطَّلَةَ، وَ الْاَحْکَامَ الْمُهْمَلَةَ. (عسکریه، ص: ۲۳۲, س:۱۰)
وَ اجْمَعْ بِهِ (وَلِیِّکَ) الْاَهْوَاءَ الْمُخْتَلِفَةَ عَلَی الْحَقِّ، وَ اَقِمْ بِهِ الْحُدُودَ الْمُعَطَّلَةَ، وَ الْاَحْکَامَ الْمُهْمَلَةَ حَتَّی لَا یَبْقَی حَقٌّ اِلَّا ظَهَرَ، وَ لَا عَدْلٌ اِلَّا زَهَرَ. (مهدویه، ص: ۳۲۵, س:۱۳)
اللَّهُمَّ اَنْجِزْ لَهُمْ وَعْدَهُمْ وَ طَهِّرْ بِسَیْفِ قَایِمِهِمْ اَرْضَکَ وَ اَقِمْ بِهِ حُدُودَکَ الْمُعَطَّلَةَ وَ اَحْکَامَکَ الْمُهْمَلَةَ وَ الْمُبَدَّلَةَ وَ اَحْیِ بِهِ الْقُلُوبَ الْمَیْتَةَ وَ اجْمَعْ بِهِ الْاَهْوَاءَ الْمُتَفَرِّقَةَ. (مزار، ص: ۳۲۳, س:۹)
اِلَهِی اَسْاَلُکَ مَسْاَلَةَ الْمِسْکِینِ الَّذِی قَدْ تَحَیَّرَ فِی رَجَایِهِ فَلَا یَجِدُ مَلْجَاً وَ لَا مَسْنَداً یَصِلُ بِهِ اِلَیْکَ، وَ لَا یُسْتَدَلُّ بِهِ عَلَیْکَ اِلَّا بِکَ، وَ بِاَرْکَانِکَ وَ مَقَامَاتِکَ الَّتِی لَا تَعْطِیلَ لَهَا مِنْکَ. (علویه، ص: ۱۳۵, س:۱)
اَسْاَلُکَ بِمَا نَطَقَ فِیهِمْ مِنْ مَشِیَّتِکَ، فَجَعَلْتَهُمْ مَعَادِنَ لِکَلِمَاتِکَ وَ اَرْکَاناً لِتَوْحِیدِکَ وَ آیَاتِکَ، وَ مَقَامَاتِکَ الَّتِی لَا تَعْطِیلَ لَهَا فِی کُلِّ مَکَانٍ یَعْرِفُکَ بِهَا مَنْ عَرَفَکَ. (مهدویه، ص: ۲۹۷, س:۷)
اللَّهُمَّ وَ قَدْ ... ابْتَزَّ اُمُورَنَا مَعَادِنُ الْاُبَنِ مِمَّنْ عَطَّلَ حُکْمَکَ، وَ سَعَی فِی اِتْلَافِ عِبَادِکَ وَ اِفْسَادِ بِلَادِکَ. (عسکریه، ص: ۲۳۰, س:۱۴)
وَ الْعَنْ صَنَمَیْ قُرَیْشٍ اللَّذَیْنِ ... اَحَبَّا اَعْدَاءَکَ وَ جَحَدَا آلَاءَکَ وَ عَطَّلَا اَحْکَامَکَ وَ اَبْطَلَا فَرَایِضَکَ وَ اَلْحَدَا فِی آیَاتِکَ وَ عَادَیَا اَوْلِیَاءَکَ وَ وَالَیَا اَعْدَاءَکَ وَ خَرَّبَا بِلَادَکَ وَ اَفْسَدَا عِبَادَکَ. (علویه، ص: ۴۵۹, س:۱۲)
اللَّهُمَّ وَ (صَلِّ عَلَی) شُرَکَاوُهُ (الْمَهْدِیُّ) فِی اَمْرِهِ ... الَّذِینَ سَلَوْا عَنِ الْاَهْلِ وَ الْاَوْلَادِ وَ تَجَافُوا الْوَطَنَ، وَ عَطَّلُوا الْوَثِیرَ مِنَ الْمِهَادِ، قَدْ رَفَضُوا تِجَارَاتِهِمْ، وَ اَضَرُّوا بِمَعَایِشِهِمْ. (رضویه، ص: ۷۶, س:۱۱)
(شُرَکَاء الحجّة) الَّذِینَ سَلَوْا عَنِ الْاَهْلِ وَ الْاَوْلَادِ، وَ عَطَّلُوا الْوَثِیرَ مِنَ الْمِهَادِ، وَ رَفَضُوا تِجَارَاتِهِمْ، وَ اَضَرُّوا بِمَعَایِشِهِمْ. (عسکریه، ص: ۲۳۶, س:۷)
فَالْوَیْلُ لِلْعُصَاةِ الْفُسَّاقِ، لَقَدْ قَتَلُوا بِقَتْلِکَ الْاِسْلَامَ، وَ عَطَّلُوا الصَّلَاةَ وَ الصِّیَامَ، وَ نَقَضُوا السُّنَنَ وَ الْاَحْکَامَ، وَ هَدَمُوا قَوَاعِدَ الْاِیمَانِ، وَ حَرَّفُوا آیَاتِ الْقُرَآنِ، وَ هَمْلَجُوا فِی الْبَغْیِ وَ الْعُدْوَانِ. (مزار، ص: ۲۳۶, س:۵)
اللَّهُمَّ الْعَنْهُمْ (صَنَمَیْ قُرَیْشٍ) ... بِکُلِّ آیَةٍ حَرَّفُوهَا، وَ فَرِیضَةٍ تَرَکُوهَا، وَ سُنَّةٍ غَیَّرُوهَا وَ رُسُومٍ مَنَعُوهَا، وَ اَحْکَامٍ عَطَّلُوهَا، وَ بَیْعَةٍ نَکَسُوهَا، وَ دَعْویً اَبْطَلُوهَا وَ بَیِّنَةٍ اَنْکَرُوهَا. (علویه، ص: ۴۶۰, س:۱۳)
اللَّهُمَّ وَ اجْعَلْهُ مَفْزَعاً لِلْمَظْلُومِ مِنْ عِبَادِکَ وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا یَجِدُ نَاصِراً غَیْرَکَ، وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ اَحْکَامِ کِتَابِکَ، وَ مُشَیِّداً لِمَا وَرَدَ مِنْ اَعْلَامِ دِینِکَ وَ سُنَنِ نَبِیِّکَ (ص). (صادقیه، ص: ۳۳۰, س:۳)
جَعَلْتَهُ (الحجّة) مَفْزَعاً لِمَظْلُومِ عِبَادِکَ وَ نَاصِراً لِمَنْ لَا یَجِدُ لَهُ نَاصِراً غَیْرَکَ وَ مُجَدِّداً لِمَا عُطِّلَ مِنْ اَحْکَامِ کِتَابِکَ. (عسکریه، ص: ۲۳۴, س:۵)
وَ اَضْحَوْا رَمیماً فِی التُّرابِ وَ اَقْفَرَتْ مَجالِسُ مِنْهُمْ عُطِّلَتْ وَ مَقاصِرُ. (سجادیه، ص: ۵۰۱, س:۶)
اَمْسَوْا رَمیماً فِی التُّراتِ وَ عُطِّلَتْ مَجالِسُهُمْ مِنْهُمْ وَ اَخْلَتْ مَقاصِرُ. (سجادیه، ص: ۵۰۸, س:۳)
اللَّهُمَّ اِنَّ سُنَّتَکَ ضَایِعَةٌ وَ اَحْکَامَکَ مُعَطَّلَةٌ وَ عِتْرَةَ نَبِیِّکَ فِی الْاَرْضِ هَایِمَةٌ. (مزار، ص: ۱۹۵, س:۱۰)
اللَّهُمَّ اِنَّ سُبُلَکَ ضَایِعَةٌ وَ اَحْکَامَکَ مُعَطَّلَةٌ وَ اَهْلَ نَبِیِّکَ فِی الْاَرْضِ هَایِمَةٌ کَالْوَحْشِ السَّایِمَةِ. (مزار، ص: ۲۰۱, س:۲)