یَا ابْنَ الشُّهُبِ الثَّاقِبَةِ. (مهدویه، ص: ۳۱۷, س:۱)
السَّلَامُ عَلَیْکَ یَا وَلِیَّ اللَّهِ وَ الشِّهَابَ الثَّاقِبَ وَ النُّورَ الْعَاقِبَ یَا سَلِیلَ الْاَطَایِبِ یَا سِرَّ اللَّهِ. (مزار، ص: ۴۴, س:۱)
یَا حَرَسَةَ الْجِنِّ، وَ رَصَدَةَ الشَّیَاطِینِ، وَ خُدَّامَ اللَّهِ الشَّرَاهَالِیِّینَ، وَ ذَوِی الْاَرْوَاحِ الطَّاهِرَةِ، اهْبِطُوا بِالْجَمْرَةِ الَّتِی لَا تُطْفَاُ، وَ الشِّهَابِ الثَّاقِبِ، وَ الشُّوَاظِ الْمُحْرِقِ، وَ النُّحَاسِ الْقَاتِلِ. (علویه، ص: ۸۸, س:۸)
بِالنُّورِ السَّاطِعِ، بِالشِّهَابِ اللَّامِعِ. (نبویه، ص: ۲۵۹, س:۱۶)
حُلْ بَیْنِی وَ بَیْنَ اَعْدَایی بِالْمَلَایِکَةِ الْغِلَاظِ ... یَرْمُونَهُمْ بِالشِّهَابِ الثَّاقِبِ وَ الْحَرِیقِ الْمُلْتَهِبِ وَ الشُّوَاظِ الْمُحْرِقِ وَ النُّحَاسِ النَّافِذِ. (کاظمیه، ص: ۴۴, س:۳)
تَغْشَی اَبْصَارَهُمْ ظُلْمَةٌ، وَ تُرْسِلُ السَّمَاءَ عَلَیْهِمْ لَهَباً، وَ الْاَرْضَ شُهُباً، فَاَغْشَیْنَاهُمْ فَهُمْ لَا یُبْصِرُونَ. (نبویه، ص: ۱۰۰, س:۱۳)
(لِطَلَبِ الْوَلَدِ الذُّکُورِ): اُعِیذُ مَوْلُودِی بِبِسْمِ اللَّهِ، بِسْمِ اللَّهِ، وَ اَنَّا لَمَسْنَا السَّماءَ فَوَجَدْناها مُلِیَتْ حَرَساً شَدِیداً وَ شُهُباً. (باقریه، ص: ۱۱۱, س:۱۴)
اللَّهُمَّ اِنَّکَ جَعَلْتَ فِی السَّمَاءِ نُجُوماً ثَاقِبَةً وَ شُهُباً، حَرَسْتَ بِهَا السَّمَاءَ مِنْ سُرَّاقِ السَّمْعِ مِنْ مَرَدَةِ الشَّیَاطِینِ. (صادقیه، ص: ۳۱۲, س:۲)
وَ اَنَّا کُنَّا نَقْعُدُ مِنْها مَقاعِدَ لِلسَّمْعِ فَمَنْ یَسْتَمِعِ الْآنَ یَجِدْ لَهُ شِهاباً رَصَداً. (باقریه، ص: ۱۱۱, س:۱۵)
لَا یَسَّمَّعُونَ اِلَی الْمَلَاِ الْاَعْلَی وَ یُقْذَفُونَ مِنْ کُلِّ جَانِبٍ، دُحُوراً وَ لَهُمْ عَذَابٌ وَاصِبٌ، اِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَاَتْبَعَهُ شِهَابٌ ثَاقِبٌ. (نبویه، ص: ۳۴۹, س:۲)
عَبَسٌ عَابِسٌ، وَ شِهَابٌ قَابِسٌ، وَ حَجَرٌ یَابِسٌ. (علویه، ص: ۲۷۵, س:۱۱)
اِنَّا زَیَّنَّا السَّماءَ الدُّنْیَا بِزِینَةٍ الْکَواکِبِ، وَ حِفْظاً مِنْ کُلِّ شَیْطانٍ مارِدٍ، لا یَسَّمَّعُونَ اِلَی الْمَلَاِ الْاَعْلی وَ یُقْذَفُونَ مِنْ کُلِّ جانِبٍ، دُحُوراً وَ لَهُمْ عَذابٌ واصِبٌ، اِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَاَتْبَعَهُ شِهابٌ ثاقِبٌ. (صادقیه، ص: ۲۹۶, س:۱۱)
اِنَّا زَیَّنَّا السَّماءَ الدُّنْیَا بِزِینَةٍ الْکَواکِبِ، وَ حِفْظاً مِنْ کُلِّ شَیْطانٍ مارِدٍ، لا یَسَّمَّعُونَ اِلَی الْمَلَاِ الْاَعْلی وَ یُقْذَفُونَ مِنْ کُلِّ جانِبٍ، دُحُوراً وَ لَهُمْ عَذابٌ واصِبٌ، اِلَّا مَنْ خَطِفَ الْخَطْفَةَ فَاَتْبَعَهُ شِهابٌ ثاقِبٌ. (کاظمیه، ص: ۷۹, س:۱۱)
فَقامَ مُحَمَّدٌ صَلَواتُ اللّه ِ عَلَیْهِ وَ آلِهِ فیهِمْ مُجِدّاً فی اِنْذارِه، مُرْشِدا لِاَنْوارِه، بِعَزْمِ ثاقِبٍ وَ حُکْمٍ وَاجِبٍ، حَتَّی تَاَلَّقَ شِهابُ الْاِیمانِ، وَ تَفَرَّقَ حِزْبُ الشَّیْطانِ، وَ اَعَزَّ اللّه ُ جُنْدَهُ، وَ عُبِدَ وَحْدَهُ. (سجادیه، ص: ۴۴۵, س:۱۶)