وَ کَیْفَ یَسْکُنُ اِلَیْها مَنْ یَعْرِفُها، وَ هِیَ تَفْجَعُ الْآباءَ بِالاَبْناءِ وَ تُلْهِی الاَبْناءَ عَنِ الْآباءِ، تَعْدِمُهُمْ اَشْجانَ قُلُوبِهِمْ، وَ تَسْلُبُهُمْ قُرَّةَ عُیُونِهِمْ. (سجادیه، ص: ۵۲۰, س:۵)
وَ اجْعَلْنا مِنَ الَّذینَ غَرَسُوا اَشْجارَ الْخَطایا نَصْبَ رَوامِقِ الْقُلُوبِ، وَ سَقَوْها مِنْ ماءِ التَّوْبَةِ حَتَّی اَثْمَرَتْ لَهُمْ ثَمَرَ النَّدامَةِ، فَاَطْلَعْتَهُمْ عَلَی سُتُورِ خَفِیّاتِ الْعُلی، وَ آمَنْتَهُمْ مِنَ الْمَخاوِفِ وَ الاَحْزانِ وَ الْغُمُومِ وَ الاَشْجانِ. (سجادیه، ص: ۴۷۲, س:۱۷)
فَبَکَتِ الْعُیُونُ شَجَنَ الْقُلُوبِ فیها دَماً. (سجادیه، ص: ۵۲۲, س:۹)