اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی غَرَسْتَ بِهِ اَشْجَارَ الْجِنَانِ زِینَةً لَهَا بِذَلِکَ الْاسْمِ. (نبویه، ص: ۲۰۷, س:۱)
وَ اغْرِسْ فی اَفْیِدَتِنا اَشْجارَ مَحَبَّتِکَ. (سجادیه، ص: ۴۲۱, س:۱۷)
وَ اجْعَلْنا مِنَ الَّذینَ غَرَسُوا اَشْجارَ الْخَطایا نَصْبَ رَوامِقِ الْقُلُوبِ، وَ سَقَوْها مِنْ ماءِ التَّوْبَةِ حَتَّی اَثْمَرَتْ لَهُمْ ثَمَرَ النَّدامَةِ، فَاَطْلَعْتَهُمْ عَلَی سُتُورِ خَفِیّاتِ الْعُلی، وَ آمَنْتَهُمْ مِنَ الْمَخاوِفِ وَ الاَحْزانِ وَ الْغُمُومِ وَ الاَشْجانِ. (سجادیه، ص: ۴۷۲, س:۱۴)
بِکُمْ تُنْبِتُ الْاَرْضُ اَشْجَارَهَا وَ بِکُمْ تُخْرِجُ الْاَشْجَارُ اَثْمَارَهَا وَ بِکُمْ تُنْزِلُ السَّمَاءُ قَطْرَهَا وَ رِزْقَهَا وَ بِکُمْ یَکْشِفُ اللَّهُ الْکَرْبَ وَ بِکُمْ یُنَزِّلُ اللَّهُ الْغَیْثَ وَ بِکُمْ تُسَبِّحُ اللَّهَ الْاَرْضُ الَّتِی تَحْمِلُ اَبْدَانَکُمْ وَ تَسْتَقِرُّ جِبَالُهَا عَلَی مَرَاسِیهَا. (مزار، ص: ۱۸۱, س:۱۱)
اِلَهی فَاجْعَلْنا مِنَ الَّذینَ تَرَسَّخَتْ اَشْجارُ الشَّوْقِ اِلَیْکَ فی حَدایِقِ صُدُورِهِمْ، وَ اَخَذَتْ لَوْعَةُ مَحَبَّتِکَ بِمَجامِعِ قُلُوبِهِمْ. (سجادیه، ص: ۴۱۷, س:۸)
اِلَهِی اِذَا هَزَّتِ الرَّاْفَةُ اَفْنَانَ، مَخَافَتِنَا انْقَلَعَتْ مِنَ الْاُصُولِ اَشْجَارُهَا، وَ اِذَا تَنَسَّمَتْ اَرْوَاحُ الرَّغْبَةِ مِنَّا اَغْصَانَ رَجَایِنَا اَیْنَعَتْ بِتَلْقِیحِ الْبِشَارَةِ اَثْمَارُهَا. (علویه، ص: ۱۰۶, س:۱۴)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ مَقِیلاً فِی الْجَنَّةِ، بَیْنَ اَنْهَارِهَا وَ اَشْجَارِهَا وَ ثِمَارِهَا وَ رَیْحَانِهَا وَ خَدَمِهَا وَ اَزْوَاجِهَا اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ خَیْرَ الْخَیْرِ: رِضْوَانَکَ وَ الْجَنَّةَ. (علویه، ص: ۴۸۳, س:۴)
آمَنَّا بِمَنْ خَلَقَ السَّمَاوَاتِ وَ الْاَرَضِینَ، وَ الشَّمْسَ وَ الْقَمَرَ وَ النُّجُومَ وَ الْجِبَالَ وَ الشَّجَرَ وَ الدَّوَابَّ وَ الْاِنْسَ وَ الْجِنَّ. (نبویه، ص: ۴۴۹, س:۱۰)
اَعُوذُ ... مِنْ شَرِّ مَا یَنْزِلُ الْحَمَّامَاتِ وَ الْحُشُوشَ وَ الْخَرَابَاتِ وَ الْاَوْدِیَةَ، وَ الصَّحَارَی وَ الْغِیَاضَ وَ الشَّجَرَ وَ مَا یَکُونُ فِی الْاَنْهَار. (جوادیه، ص: ۱۴۶, س:۲)
وَ قَدِ انْتَحَلَتْ طَوایِفٌ مِنْ هَذِهِ الْاُمَّةِ بَعْدَ مُفارَقَتِها اَیِمَّةَ الدّینِ وَ الشَّجَرَةَ النَّبَوِیَّةَ اِخْلاصَ الدِّیانَةِ وَ اَخَذُوا اَنْفُسَهُمْ فی مَخایِلِ الرَّهْبانِیَّةِ وَ تَغالَوْا فِی الْعُلُومِ وَ وَصَفُوا الْاِسْلامَ بِاَحْسَنِ صِفاتِهِمْ وَ تَحَلَّوْا بِاَحْسَنِ السُّنَّةِ. (سجادیه، ص: ۵۲۳, س:۱۲)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَشْهَدُ اَنَّ اَرْوَاحَهُمْ وَ طِینَتَهُمْ وَاحِدَةٌ، وَ هِیَ الشَّجَرَةُ الَّتِی طَابَ اَصْلُهَا وَ اَغْصَانُهَا وَ اَوْرَاقُهَا. (کاظمیه، ص: ۱۱۱, س:۷)
اَنْتُمْ اَهْلُ بَیْتِ الرَّحْمَةِ وَ دَعَایِمُ الدِّینِ وَ اَرْکَانُ الْاَرْضِ وَ الشَّجَرَةُ الطَّیِّبَةُ. (مزار، ص: ۳۷, س:۱۶)
اَنْتُمْ اَهْلُ بَیْتِ الرَّحْمَةِ وَ دَعَایِمُ الدِّینِ وَ اَرْکَانُ الْاَرْضِ وَ الشَّجَرَةُ الطَّیِّبَةُ اَتَیْتُکُمْ زَایِراً وَ بِکُمْ مُتَعَوِّذاً لِمَا سَبَقَ لَکُمْ مِنَ اللَّهِ مِنَ الْکَرَامَةِ. (مزار، ص: ۵۹, س:۹)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی دَعَاکَ بِهِ مُوسَی (ع) مِنْ جَانِبِ الطُّورِ الْاَیْمَنِ فِی الْبُقْعَةِ الْمُبَارَکَةِ مِنَ الشَّجَرَةِ، فَکَلَّمْتَهُ تَکْلِیماً، وَ اسْتَجَبْتَ لَهُ وَ اَلْقَیْتَ عَلَیْهِ مَحَبَّةً مِنْکَ. (نبویه، ص: ۲۲۸, س:۱۳)
(عَلَی الْمُغِیرَةِ بْنِ الْاَخْنَسِ): یَا بْنَ اللَّعِینِ الْاَبْتَرِ وَ الشَّجَرَةِ الَّتِی لَا اَصْلَ لَهَا وَ لَا فَرْعَ اَنْتَ تَکْفِینِی؟ وَ اللَّهِ مَا اَعَزَّ اللَّهُ مَنْ اَنْتَ نَاصِرُهُ وَ لَا قَامَ مَنْ اَنْتَ مُنْهِضُهُ اُخْرُجْ عَنَّا. (علویه، ص: ۵۴۹, س:۱۳)
هَلْ تَعْرِفُونَهُمْ اَوْ تَجِدُونَهُمْ اِلَّا مِنْ فُرُوعِ الشَّجَرَةِ الْمُبارَکَةِ، وَ بَقایَا الصَّفْوَةِ الَّذینَ اَذْهَبَ اللّه ُ عَنْهُمُ الرِّجْسَ وَ طَهَّرَهُمْ تَطْهیراً، وَ بَرَاَهُمْ مِنَ الْآفاتِ، وَ افْتَرَضَ مَوَدَّتَهُمْ فِی الْکِتابِ! (سجادیه، ص: ۵۲۵, س:۱)
وَ اَسْاَلُکَ اللَّهُمَّ بِمَجْدِکَ الَّذِی کَلَّمْتَ بِهِ عَبْدَکَ وَ رَسُولَکَ مُوسَی بْنَ عِمْرَانَ (ع) ... فِی طُورِ سَیْنَاءَ، وَ فِی جَبَلِ حُورِیثَ فِی الْوَادِ الْمُقَدَّسِ فِی الْبُقْعَةِ الْمُبارَکَةِ مِنْ جانِبِ الطُّورِ الْاَیْمَنِ مِنَ الشَّجَرَةِ. (صادقیه، ص: ۳۶۱, س:۱۴)
وَ اَتَقَرَّبُ اِلَیْکَ بِالْحَفِیظِ الْعَلِیمِ الَّذِی جَعَلْتَهُ عَلَی خَزَایِنِ الْاَرْضِ وَ الْاَبِ الرَّحِیمِ الَّذِی مَلَّکْتَهُ اَزِمَّةَ الْبَسْطِ وَ الْقَبْضِ، صَاحِبِ النَّقِیبَةِ الْمَیْمُونَةِ وَ قَاصِفِ الشَّجَرَةِ الْمَلْعُونَةِ، مُکَلِّمِ النَّاسِ فِی الْمَهْدِ وَ الدَّالِّ عَلَی مِنْهَاجِ الرُّشْدِ. (مهدویه، ص: ۲۸۹, س:۷)
عَمُّکَ الْعَبَّاسُ یُنَادِی الْمُنْهَزِمِینَ یَا اَصْحَابَ سُورَةِ الْبَقَرَةِ، یَا اَهْلَ بَیْعَةِ الشَّجَرَةِ، حَتَّی اسْتَجَابَ لَهُ قَوْمٌ قَدْ کَفَیْتَهُمُ الْمَوُونَةَ، وَ تَکَفَّلْتَ دُونَهُمُ الْمَعُونَةَ، فَعَادُوا آیِسِینَ مِنَ الْمَثُوبَةِ، رَاجِینَ وَعْدَ اللَّهِ تَعَالَی بِالتَّوْبَةِ. (مزار، ص: ۹۵, س:۱۲)
السَّلَامُ عَلَی الشَّجَرَةِ النَّبَوِیَّةِ وَ الدَّوْحَةِ الْهَاشِمِیَّةِ الْمُضِییَةِ الْمُثْمِرَةِ بِالنُّبُوَّةِ الْمُونِقَةِ بِالْاِمَامَةِ وَ عَلَی ضَجِیعَیْکَ آدَمَ وَ نُوحٍ عَلَیْهِمَا السَّلَامُ. (مزار، ص: ۱۰۳, س:۳)
اللَّهُمَّ وَ ضَاعِفْ صَلَوَاتِکَ وَ رَحْمَتَکَ وَ بَرَکَاتِکَ عَلَی عِتْرَةِ نَبِیِّکَ الْعِتْرَةِ الضَّایِعَةِ الْخَایِفَةِ الْمُسْتَذَلَّةِ بَقِیَّةِ الشَّجَرَةِ الطَّیِّبَةِ الزَّاکِیَةِ الْمُبَارَکَةِ. (مزار، ص: ۱۹۶, س:۵)
اللَّهُمَّ ارْحَمِ الْعِتْرَةَ الضَّایِعَةَ الْمَقْتُولَةَ الذَّلِیلَةَ مِنَ الشَّجَرَةِ الطَّیِّبَةِ الْمُبَارَکَةِ. (مزار، ص: ۲۰۱, س:۹)
اَ لَمْ تَرَ اَنَّ اللَّهَ یَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِی السَّمَاوَاتِ وَ مَنْ فِی الْاَرْضِ وَ الشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ وَ النُّجُومُ وَ الْجِبَالُ وَ الشَّجَرُ وَ الدَّوَابُّ وَ کَثِیرٌ مِنَ النَّاسِ. (علویه، ص: ۳۴۰, س:۲)
فَسَبَّحَتْ لَهُ السَّماواتُ وَ اَکْنافُها، وَ الاَرْضُ وَ اَطْرافُها، وَ الْجِبالُ وَ اَعْرافُها، وَ الشَّجَرُ وَ اَغْصانُها، وَ الْبِحارُ وَ حِیتانُها، وَ النُّجُومُ فی مَطالِعِها، وَ الاَمْطارُ فی مَواقِعِها. (سجادیه، ص: ۴۴۵, س:۳)
اِنَّ اللَّهَ یَسْجُدُ لَهُ مَنْ فِی السَّماواتِ وَ مَنْ فِی الْاَرْضِ وَ الشَّمْسُ وَ الْقَمَرُ وَ النُّجُومُ وَ الْجِبالُ وَ الشَّجَرُ وَ الدَّوَابُّ وَ کَثِیرٌ مِنَ النَّاسِ، وَ کَثِیرٌ حَقَّ عَلَیْهِ الْعَذابُ. (رضویه، ص: ۹۶, س:۶)
دُعَاءُ دَاوُدَ (ع)؛ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ قَطْرِ الْمَطَرِ، وَ وَرَقِ الشَّجَرِ، وَ تَسْبِیحِ الْمَلَایِکَةِ، وَ عَدَدَ مَا فِی الْبَرِّ وَ الْبَحْرِ. (نبویه، ص: ۵۷, س:۵)
اَنْتَ الَّذِی سَجَدَ لَکَ سَوَادُ اللَّیْلِ وَ نُورُ النَّهَارِ، وَ ضَوْءُ الْقَمَرِ وَ شُعَاعُ الشَّمْسِ، وَ دَوِیُّ الْمَاءِ، وَ حَفِیفُ الشَّجَرِ. (نبویه، ص: ۱۴۵, س:۱۴)
بِحَقِّ الشَّجَرِ وَ الدَّوَابِّ. (نبویه، ص: ۲۲۹, س:۹)
بِحَفِیفِ الشَّجَرِ، بِدَوِیِّ الرِّیحِ. (نبویه، ص: ۲۵۶, س:۸)
بِزَبَدِ الْبَحْرِ، بِثَمَرِ الشَّجَرِ، بِهَوَامِّ الْقَفْرِ. (نبویه، ص: ۲۵۷, س:۸)
اللَّهُمَّ حَوَالَیْنَا وَ لَا عَلَیْنَا، اللَّهُمَّ عَلَی الْآکَامِ وَ الظِّرَابِ، وَ بُطُونِ الْاَوْدِیَةِ، وَ مَنَابِتِ الشَّجَرِ. (نبویه، ص: ۲۸۵, س:۲۰)
اللَّهُمَّ صُبَّهَا فِی بُطُونِ الْاَوْدِیَةِ، وَ فِی مَنَابِتِ الشَّجَرِ وَ حَیْثُ یَرْعَی اَهْلُ الْوَبَرِ. (نبویه، ص: ۲۸۶, س:۱)
اَنْتَ الَّذِی سَجَدَ لَکَ سَوَادُ اللَّیْلِ وَ نُورُ النَّهَارِ، وَ ضَوْءُ الْقَمَرِ وَ شُعَاعُ الشَّمْسِ، وَ دَوِیُّ الْمَاءِ، وَ حَفِیفُ الشَّجَرِ. (نبویه، ص: ۴۱۶, س:۱۴)
نَدْعُوکَ حِینَ قَنَطَ الْاَنَامُ وَ مُنِعَ الْغَمَامُ وَ هَلَکَ السَّوَامُ یَا حَیُّ یَا قَیُّومُ، عَدَدَ الشَّجَرِ وَ النُّجُومِ وَ الْمَلَایِکَةِ الصُّفُوفِ وَ الْعِنَانِ الْمَکْفُوفِ اَنْ لَا تَرُدَّنَا خَایِبِینَ وَ لَا تُوَاخِذْنَا بِاَعْمَالِنَا وَ لَا تُحَاصَّنَا بِذُنُوبِنَا. (علویه، ص: ۱۹۲, س:۵)
اَنْتَ الَّذِی سَجَدَ لَکَ سَوَادُ اللَّیْلِ وَ نُورُ النَّهَارِ، وَ ضَوْءُ الْقَمَرِ وَ شُعَاعُ الشَّمْسِ، وَ حَفِیفُ الشَّجَرِ وَ دَوِیُّ الْمَاءِ. (علویه، ص: ۲۰۵, س:۷)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی جَعَلَ الْاَرْضَ بِسَاطاً وَ اَنْبَتَ لَنَا فِیهَا مِنَ الشَّجَرِ وَ الزَّرْعِ وَ الْفَوَاکِهِ وَ النَّخْلِ اَلْوَاناً. (علویه، ص: ۲۹۰, س:۱۱)
وَ لَکَ الْحَمْدُ عَدَدَ الْوَرَقِ وَ الشَّجَرِ. (علویه، ص: ۲۹۳, س:۳)
اللَّهُمَّ لَکَ الْحَمْدُ عَدَدَ الشَّجَرِ وَ الْوَرَقِ. (علویه، ص: ۲۹۸, س:۳)
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ اِمَامِ الْخَیْرِ، وَ قَایِدِ الْخَیْرِ، وَ عَظِّمْ بَرَکَتَهُ عَلَی جَمِیعِ الْعِبَادِ وَ الْبِلادِ وَ الدَّوَابِّ وَ الشَّجَرِ. (علویه، ص: ۳۳۰, س:۱۳)
وَ لَکَ الْحَمْدُ عَدَدَ الْوَرَقِ وَ الشَّجَرِ وَ الْحَصَی وَ النَّوَی وَ الثَّرَی. (علویه، ص: ۴۰۱, س:۱۸)
لَا اِلَهَ اِلَّا اللَّهُ عَدَدَ الشَّوْکِ وَ الشَّجَرِ. (علویه، ص: ۴۳۴, س:۱۴)
الْحَمْدُ لِلَّهِ الَّذِی ... وَجِلَتِ الْقُلُوبُ عَنْ مَخَافَتِهِ، وَ انْقَمَعَتِ الْاَرْبَابُ لِرُبُوبِیَّتِهِ تَبَارَکْتَ یَا مُحْصِیَ قَطْرِ الْمَطَرِ، وَ وَرَقِ الشَّجَرِ، وَ مُحْیِیَ اَجْسَادِ الْمَوْتَی لِلْحَشْرِ. (فاطمیه، ص: ۶۰, س:۷)
الْحَمْدُ لِلَّهِ سَامِکِ السَّمَاءِ وَ سَاطِحِ الْاَرْضِ وَ حَاصِرِ الْبِحَارِ وَ نَاضِدِ الْجِبَالِ وَ بَارِیِ الْحَیَوانِ وَ خَالِقِ الشَّجَرِ وَ فَاتِحِ یَنَابِیعِ الْاَرْضِ وَ مُدَبِّرِ الْاُمُورِ وَ مُسَیِّرِ السَّحَابِ وَ مُجْرِی الرِّیحِ وَ الْمَاءِ وَ النَّارِ مِنْ اَغْوَارِ الْاَرْضِ مُتَسَارِعَاتٍ فِی الْهَوَاءِ وَ مُهْبِطِ الْحَرِّ وَ الْبَرْدِ. (فاطمیه، ص: ۶۴, س:۹)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی بِهِ تَقُومُ السَّمَاءُ وَ بِهِ تَقُومُ الْاَرْضُ، وَ بِهِ تُفَرِّقُ الْجَمْعَ، وَ بِهِ تَجْمَعُ الْمُتَفَرِّقَ، وَ بِهِ تَرْزُقُ الْاَحْیَاءَ، وَ بِهِ اَحْصَیْتَ عَدَدَ الثَّرَی وَ الرَّمْلَ وَ وَرَقَ الشَّجَرِ وَ قَطْرَ الْبُحُورِ. (صادقیه، ص: ۱۹۴, س:۲)
اللَّهُمَّ وَ اجْعَلْ صَلَوَاتِکَ وَ صَلَوَاتِ اَهْلِ السَّمَاوَاتِ وَ الْاَرَضِینَ وَ مَا بَیْنَهُمَا وَ مَا فَوْقَهُمَا وَ مَا تَحْتَهُمَا وَ مَا بَیْنَ الْخَافِقَیْنِ وَ مَا بَیْنَ الْهَوَاءِ وَ الشَّمْسِ وَ الْقَمَرِ وَ النُّجُومِ وَ الْجِبَالِ وَ الشَّجَرِ وَ الدَّوَابِّ ... عَلَی مُحَمَّدِ بْنِ عَبْدِ اللَّهِ سَیِّدِ الْمُرْسَلِینَ. (صادقیه، ص: ۳۶۶, س:۱۸)
دُعَاءُ عِیسَی (ع)؛ خَضَعَ لِقُوَّتِکَ اَمْوَاجُ الْبِحَارِ، فَفَجَّرْتَ فِیهَا بَعْدَ الْبِحَارِ الْاَنْهَارَ، وَ بَعْدَ الْاَنْهَارِ الْعُیُونَ الْغِزَارَ وَ الْیَنَابِیعَ؛ ثُمَّ اَخْرَجْتَ مِنْهَا الْاَشْجَارَ بِالثِّمَارِ. (نبویه، ص: ۶۵, س:۱۹)
اللَّهُمَّ اسْقِنَا سُقْیاً تَسِیلُ مِنْهُ الرُّضَابَ وَ تَمْلَاُ مِنْهُ الْجِبَابَ وَ تُفَجِّرُ مِنْهُ الْاَنْهَارَ، وَ تُنْبِتُ بِهِ الْاَشْجَارَ وَ تُرَخِّصُ بِهِ الْاَسْعَارَ فِی جَمِیعِ الْاَمْصَارِ. (علویه، ص: ۱۹۷, س:۹)
اَللّهُمَّ اسْقِنا سَقْیاً تُسیلُ مِنْهُ الظِّراب وَ تَمْلَاُ مِنْهُ الْجِبابَ، وَ تُفَجِّرُ بِهِ الاَنْهارَ، وَ تُنْبِتُ بِهِ الاَشْجارَ، وَ تُرْخِصُ بِهِ الاَسْعارَ فی جَمیعِ الاَمْصارِ. (سجادیه، ص: ۱۰۸, س:۶)
یَا مَنْ خَلَقَ الْبِحَارَ، وَ اَجْرَی الْاَنْهَارَ، وَ اَنْبَتَ الْاَشْجَارَ، وَ اَخْرَجَ مِنْهَا الثِّمَارَ مِنَ الْبَارِدِ وَ الْحَارِّ. (صادقیه، ص: ۱۳۸, س:۳)
اُعِیذُ نَفْسِی ... مِنْ شَرِّ مَا یَسْکُنُ الْحَمَامَاتِ وَ الوُحُوشَ وَ الْخَرَابَاتِ وَ الْاَوْدِیَةَ وَ یَسْکُنُ الْبَرَارِیَ وَ الغِیَاضَ وَ الْاَشْجَارَ وَ مِمَّا یَکُونُ فِی الْاَنْهَارِ. (صادقیه، ص: ۳۴۴, س:۱۶)
سُبْحَانَ مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ الْاَشْجَارُ عِنْدَ تَوْرِیدِ اَوْرَاقِهَا. (نبویه، ص: ۱۶۲, س:۶)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی یُسَبِّحُ لَکَ بِهِ الْاَشْجَارُ الْمُخْضَرَّاتُ النَّضِرَاتُ، وَ الْاَوْرَاقُ الزَّاهِرَاتُ، وَ الْاَغْصَانُ الْمُثْمِرَاتُ، وَ الثَّمَرَاتُ الطَّیِّبَاتُ، کُلٌّ یُسَبِّحُ لَکَ بِذَلِکَ الْاسْمِ. (نبویه، ص: ۲۰۶, س:۷)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ ... بِالِاسْمِ الَّذِی اسْتَقَرَّتْ بِهِ ... الْاَشْجَارُ عَلَی عُرُوقِهَا، وَ النُّجُومُ عَلَی مَجَارِیهَا، وَ السَّمَاوَاتُ عَلَی بِنَایِهَا. (نبویه، ص: ۲۳۵, س:۱۱)
بِالَّذِی تُسَبِّحُ لَهُ ... الْاَشْجَارُ بِاَغْصَانِهَا، وَ النُّجُومُ بِتَزَیُّنِهَا. (نبویه، ص: ۲۳۷, س:۱۷)
وَ اسْقِنَا سُقْیَاً نَافِعَةً مُرْوِیَةً مُعْشِبَةً تُنْبِتُ بِهَا مَا قَدْ فَاتَ، وَ تُحْیِی بِهَا مَا قَدْ مَاتَ، نَافِعَةَ الْحَیَا کَثِیرَةَ الْمُجْتَنَی تَرْوَی بِهَا الْقِیعَانُ، وَ تُسِیلُ بِهَا الْبُطْنَانُ وَ تَسْتَوْرِقُ الْاَشْجَارُ، وَ تَرْخُصُ الْاَسْعَارُ. (علویه، ص: ۱۹۸, س:۱۲)
سُبْحَانَ مَنْ تُسَبِّحُ لَهُ الْاَشْجَارُ بِاَصْوَاتِهَا، تَقُولُ: سُبْحَانَ اللَّهِ الْمَلِکِ الْحَقِّ الْمُبِینِ. (علویه، ص: ۳۱۰, س:۱۵)
صَلَّی اللَّهُ عَلَیْهِ وَ آلِهِ مَا طَلَعَتْ شَمْسُ النَّهَارِ، وَ اَوْرَقَتِ الْاَشْجَارُ وَ عَلَی النُّجُومِ الْمُشْرِقَاتِ مِنْ عِتْرَتِهِ، وَ الْحُجَجِ الْوَاضِحَاتِ مِنْ ذُرِّیَّتِهِ. (کاظمیه، ص: ۱۱۳, س:۱۱)
بِکُمْ تُنْبِتُ الْاَرْضُ اَشْجَارَهَا وَ بِکُمْ تُخْرِجُ الْاَشْجَارُ اَثْمَارَهَا وَ بِکُمْ تُنْزِلُ السَّمَاءُ قَطْرَهَا وَ رِزْقَهَا وَ بِکُمْ یَکْشِفُ اللَّهُ الْکَرْبَ وَ بِکُمْ یُنَزِّلُ اللَّهُ الْغَیْثَ وَ بِکُمْ تُسَبِّحُ اللَّهَ الْاَرْضُ الَّتِی تَحْمِلُ اَبْدَانَکُمْ وَ تَسْتَقِرُّ جِبَالُهَا عَلَی مَرَاسِیهَا. (مزار، ص: ۱۸۱, س:۱۱)
یَا رَبَّ الْاَنْهَارِ وَ الْاَشْجَارِ. (نبویه، ص: ۱۲۶, س:۱۲)
مُنْبِتُ الزُّرُوعِ وَ الْاَشْجَارِ. (نبویه، ص: ۱۳۷, س:۱۱)
مُنْبِتُ الزُّرُوعِ وَ الْاَشْجَارِ. (نبویه، ص: ۱۴۹, س:۱۲)
یَا مُنْبِتَ الْاَشْجَارِ فِی الْاَرْضِ الْقِفَارِ، وَ مُخْرِجَ الثِّمَارِ. (نبویه، ص: ۳۰۶, س:۷)
وَ الْحَمْدُ لِلَّهِ عَدَدَ النُّجُومِ وَ الْمِیَاهِ وَ الْاَشْجَارِ وَ الشَّعْرِ. (علویه، ص: ۳۳, س:۱۸)
وَ لَا اِلَهَ اِلَّا اللَّهُ عَدَدَ النُّجُومِ وَ الْمِیَاهِ وَ الْاَشْجارِ وَ الشَّعْرِ. (علویه، ص: ۳۳, س:۱۹)
یَا مَنْ یَعْلَمُ مَثَاقِیلَ الْجِبَالِ، وَ کَیْلَ الْبُحُورِ، وَ عَدَدَ الْاَمْطَارِ، وَ وَرَقَ الْاَشْجَارِ، وَ دَبِیبَ الذَّرِّ. (علویه، ص: ۲۳۲, س:۱۳)
لَکَ الْحَمْدُ ... بِعَدَدِ زِنَةِ ذَرِّ السَّمَاوَاتِ وَ الْاَرَضِینَ وَ الرِّمَالِ وَ التِّلَالِ وَ الْجِبَالِ وَ عَدَدِ جُرَعِ مَاءِ الْبِحَارِ وَ عَدَدِ قَطْرِ الْاَمْطَارِ وَ وَرَقِ الْاَشْجَارِ وَ عَدَدِ النُّجُومِ وَ عَدَدِ الثَّرَی وَ الْحَصَی وَ النَّوَی وَ الْمَدَرِ. (فاطمیه، ص: ۳۸, س:۱۶)