ثُمَّ تَخْرُجُ مِنَ السَّقِیفَةِ وَ تَقِفُ بِحِذَاءِ قُبُورِ الشُّهَدَاءِ وَ تُومِیُ اِلَیْهِمْ اَجْمَعِینَ وَ تَقُولُ السَّلَامُ عَلَیْکُمْ وَ رَحْمَةُ اللَّهِ وَ بَرَکَاتُهُ. (مزار، ص: ۱۵۴, س:۶)
بِالْبَیْتِ الْمَعْمُورِ، وَ السَّقْفِ الْمَرْفُوعِ، وَ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ. (نبویه، ص: ۲۵۶, س:۶)
اللَّهُمَّ رَبَّ هذَا السَّقْفِ الْمَرْفُوعِ وَ الْجَوِّ الْمَکْفُوفِ الْمَحْفُوظِ، الَّذِی جَعَلْتَهُ مَغِیضَ اللَّیْلِ وَ النَّهَارِ، وَ جَعَلْتَ فِیهَا مَجَارِیَ الشَّمْسِ وَ الْقَمَرِ وَ مَنَازِلَ الْکَوَاکِبِ وَ النُّجُومِ وَ جَعَلْتَ سَاکِنَهُ سِبْطاً مِنَ الْمَلَایِکَةِ لَا یَسْاَمُونَ الْعِبَادَةَ. (علویه، ص: ۵۰۳, س:۳)
(عَلَی الْخَوَارِجِ): اللَّهُمَّ رَبَّ الْبَیْتِ الْمَعْمُورِ، وَ السَّقْفِ الْمَرْفُوعِ، وَ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ وَ الْکِتَابِ الْمَسْطُورِ. (علویه، ص: ۵۴۲, س:۱۹)
اللَّهُمَّ رَبَّ هَذَا السَّقْفِ الْمَرْفُوعِ الْمَکْفُوفِ الْمَحْفُوظِ الَّذِی جَعَلْتَهُ مَغِیضَ اللَّیْلِ وَ النَّهَارِ. (صادقیه، ص: ۳۰۳, س:۶)
اللَّهُمَّ رَبَّ السَّقْفِ الْمَرْفُوعِ، وَ الْبَحْرِ الْمَکْفُوفِ وَ الْفُلْکِ الْمَسْجُورِ وَ النُّجُومِ الْمُسَخَّرَاتِ، وَ رَبَّ هُودِ بْنِ اسِیَةَ. (صادقیه، ص: ۳۱۱, س:۹)
وَ بِمَوَاقِعِ النُّجُومِ، وَ بِالطُّورِ وَ کِتَابٍ مَسْطُورٍ، فِی رَقٍّ مَنْشُورٍ، وَ الْبَیْتِ الْمَعْمُورِ، وَ السَّقْفِ الْمَرْفُوعِ، وَ الْبَحْرِ الْمَسْجُورِ، اِنَّ عَذَابَ رَبِّکَ لَوَاقِعٌ، مَا لَهُ مِنْ دَافِعٍ. (کاظمیه، ص: ۴۴, س:۱۰)
اللَّهُمَّ یَا خَالِقَ السَّقْفِ الْمَرْفُوعِ، وَ الْمِهَادِ الْمَوْضُوعِ، وَ رَازِقَ الْعَاصِی وَ الْمُطِیعِ الَّذِی لَیْسَ مِنْ دُونِهِ وَلِیٌّ وَ لَا شَفِیعٌ. (مهدویه، ص: ۳۵۵, س:۱۶)
وَ الْعَنْ صَنَمَیْ قُرَیْشٍ ... اللَّهُمَّ الْعَنْهُمَا وَ اَتْبَاعَهُمَا وَ اَوْلِیَاءَهُمَا وَ اَشْیَاعَهُمَا وَ مُحِبِّیهِمَا فَقَدْ اَخْرَبَا بَیْتَ النُّبُوَّةِ وَ رَدَمَا بَابَهُ وَ نَقَضَا سَقْفَهُ وَ اَلْحَقَا سَمَاءَهُ بِاَرْضِهِ وَ عَالِیَهُ بِسَافِلِهِ وَ ظَاهِرَهُ بِبَاطِنِهِ. (علویه، ص: ۴۵۹, س:۱۵)
اِلَهِی ارْحَمْنَا غُرَباءَ اِذَا تَضَمَّنَتْنَا بُطُونُ لُحُودِنَا، وَ غُمِّیَتْ بِاللِّبَنِ سُقُوفُ بُیُوتِنَا، وَ اُضْجِعْنَا مَسَاکِینَ عَلَی الْاِیمَانِ فِی قُبُورِنَا، وَ خُلِّفْنَا فُرَادَی فِی اَضْیَقِ الْمَضَاجِعِ. (علویه، ص: ۱۰۵, س:۱۱)