بِحَقِّ الزُّخْرُفِ وَ الدُّخَانِ وَ الْجَاثِیَةِ وَ الْاَحْقَافِ. (نبویه، ص: ۲۳۰, س:۹)
بِاحْتِیَاطِ قَافٍ، بِهَوْلِ یَوْمِ الْمَخَافِ، بِالزُّخْرُفِ. (نبویه، ص: ۲۵۶, س:۵)
بِتَزَخْرُفِ الْجِنَانِ، بِالْحُورِ وَ الْوِلْدَانِ. (نبویه، ص: ۲۵۸, س:۶)
اِلَهی اَسْکَنْتَنا داراً حَفَرَتْ لَنا حُفَرَ مَکْرِها وَ عَلَّقَتْنا بِاَیْدِی الْمَنایا فی حَبایِلِ غَدْرِها، فَاِلَیْکَ نَلْتَجِیُ مِنْ مَکَایِدِ خُدَعِها وَ بِکَ نَعْتَصِمُ مِنَ الْاِغْتِرارِ بِزَخارِفِ زینَتِها، فَاِنَّهَا الْمُهْلِکَةُ طُلّابَها الْمُتْلِفَةُ حُلّالَها، الْمَحْشُوَّةُ بِالْآفاتِ الْمَشْحُونَةُ بِالنَّکَباتِ. (سجادیه، ص: ۴۲۱, س:۱۲)
اَ ما تَذْکُرُ حالَ مَنْ جَمَعَ وَ ثَمَّرَ، وَ رَفَعَ الْبِناءَ وَ زَخْرَفَ وَ عَمَّرَ؟! (سجادیه، ص: ۵۱۳, س:۲)
فَاِنَّکَ اللَّهُمَّ قُلْتَ وَ قَوْلُکَ الْحَقُّ: حَتَّی اِذا اَخَذَتِ الْاَرْضُ زُخْرُفَها وَ ازَّیَّنَتْ وَ ظَنَّ اَهْلُها اَنَّهُمْ قادِرُونَ عَلَیْها اَتَاهَا اَمْرُنا لَیْلاً اَوْ نَهاراً فَجَعَلْنَاهَا حَصِیداً کَانْ لَمْ تَغْنَ بِالْاَمْسِ کَذلِکَ نُفَصِّلُ الْآیَاتِ لِقَوْمٍ یَتَفَکَّرُونَ. (مهدویه، ص: ۳۲۷, س:۱۲)
اِذَا اخْتَرْتَ لَهُمْ (اَوْلِیَایِکَ) جَزِیلَ مَا عِنْدَکَ مِنَ النَّعِیمِ الْمُقِیمِ، الَّذِی لَا زَوَالَ لَهُ وَ لَا اضْمِحْلَالَ، بَعْدَ اَنْ شَرَطْتَ عَلَیْهِمُ الزُّهْدَ فِی دَرَجَاتِ هَذِهِ الدُّنْیَا الدَّنِیَّةِ، وَ زُخْرُفِهَا وَ زِبْرِجِهَا فَشَرَطُوا لَکَ ذَلِکَ. (مهدویه، ص: ۳۱۱, س:۱۱)