لَکَ مُنْتَهَی الْحَمْدِ الْخَالِدِ الدَّایِمِ الرَّاکِدِ الْمُخَلَّدِ السَّرْمَدِ الَّذِی لَا یَنْفَدُ طُولَ الْاَبَدِ، جَلَّ ثَنَاوُکَ. (صادقیه، ص: ۴۶۴, س:۷)
فَسُبْحَانَ مَنْ اَمْسَکَهَا بَعْدَ مَوَجَانِ مِیَاهِهَا وَ اَجْمَدَهَا بَعْدَ رُطُوبَةِ اَکْنَافِهَا، فَجَعَلَهَا لِخَلْقِهِ مِهَاداً وَ بَسَطَهَا لَهُمْ فِرَاشاً، فَوْقَ بَحْرٍ لُجِّیٍّ رَاکِدٍ لَا یَجْرِی وَ قَایِمٍ لَا یَسْرِی، تُکَرْکِرُهُ الرِّیَاحُ الْعَوَاصِفُ وَ تَمْخَضُهُ الْغَمَامُ الذَّوَارِفُ. (علویه، ص: ۶۵, س:۱۱)
اَسْاَلُکَ ... بِعَظَمَتِکَ وَ جَلَالِکَ وَ کِبْرِیَایِکَ وَ عِزَّتِکَ وَ جَبَرُوتِکَ الَّتِی لَمْ تَسْتَقِلَّهَا الْاَرْضُ وَ انْخَفَضَتْ لَهَا السَّمَاوَاتُ وَ انْزَجَرَ لَهَا الْعُمْقُ الْاَکْبَرُ وَ رَکَدَتْ لَهَا الْبِحَارُ وَ الْاَنْهَارُ وَ خَضَعَتْ لَهَا الْجِبَالُ وَ سَکَنَتْ لَهَا الْاَرْضُ بِمَنَاکِبِهَا. (صادقیه، ص: ۳۶۲, س:۱۷)