فَصَلِّ عَلَی ... مَلَکِ الْمَوْتِ وَ اَعْوَانِه، وَ مُنْکَرٍ وَ نَکیرٍ وَ رُومانَ فَتَّانِ الْقُبُورِ، وَ الطَّایِفینَ بِالْبَیْتِ الْمَعْمُورِ، وَ مَالِکٍ وَ الْخَزَنَةِ وَ رِضْوَانَ وَ سَدَنَةِ الْجِنانِ. (سجادیه، ص: ۴۲, س:۱۱)
اللَّهُمَّ صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ ... وَ عَلَی بَقِیَّتِکَ فِی اَرْضِکَ، الْقَایِمِ بِالْحَقِّ فِی الْیَوْمِ الْمَوْعُودِ، وَ عَلَی الْفَاضِلِینَ الْمَهْدِیِّینَ الْاُمَنَاءِ الْخَزَنَةِ. (رضویه، ص: ۸۹, س:۳)
اَللّهُمَّ فَکَما جَعَلْتَ قُلُوبَنا لَهُ (القرآن) حَمَلَةً، وَ عَرَّفْتَنا بِرَحْمَتِکَ شَرَفَهُ وَ فَضْلَهُ، فَصَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ الْخَطیبِ بِه، وَ عَلَی آلِهِ الْخُزّانِ لَهُ. (سجادیه، ص: ۱۹۵, س:۴)
وَ اَشْهِدْ مَلَایِکَتَکَ الْکِرَامَ السَّفَرَةَ سُقْیَاً ... تُنْعِشُ بِهَا الضَّعِیفَ مِنْ عِبَادِکَ وَ تُحْیِی بِهَا الْمَیِّتَ مِنْ بِلَادِکَ وَ تَضُمُّ بِهَا الْمَبْسُوطَ مِنْ رِزْقِکَ وَ تُخْرِجُ بِهَا الْمَخْزُونَ مِنْ رَحْمَتِکَ وَ تَعُمُّ بِهَا مَنْ نَاَی مِنْ خَلْقِکَ. (علویه، ص: ۱۹۳, س:۴)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ ... بِالْاَسْمَاءِ الْمُقَدَّسَاتِ الْمَکْنُونَاتِ الْمَخْزُونَاتِ فِی عِلْمِ الْغَیْبِ عِنْدَهُ. (نبویه، ص: ۲۳۷, س:۱)
وَ بِاَسْمایِکَ الْمُکَرَّماتِ الْمُقَدَّساتِ الْمَکْنُوناتِ الْمَخْزُوناتِ فی عِلْمِ الْغَیْبِ عِنْدَکَ. (سجادیه، ص: ۶۰۵, س:۱۲)
وَ بِاَسْمایِکَ الْمُکَرَّماتِ الْمُقَدَّساتِ الْمَکْنُوناتِ الْمَخْزُوناتِ فی عِلْمِ الْغَیْبِ عِنْدَکَ. (صادقیه، ص: ۴۴۳, س:۱۶)
اَسْاَلُکَ ... بِاَسْمَایِکَ الْمُقَدَّسَاتِ الْمُکَرَّمَاتِ الْمَخْزُونَاتِ فِی عِلْمِ الْغَیْبِ عِنْدَکَ. (جوادیه، ص: ۱۳۲, س:۵)
اَنْتُمُ الصِّرَاطُ الْاَقْوَمُ وَ شُهَدَاءُ دَارِ الْفَنَاءِ وَ شُفَعَاءُ دَارِ الْبَقَاءِ وَ الرَّحْمَةُ الْمَوْصُولَةُ وَ الْآیَةُ الْمَخْزُونَةُ وَ الْاَمَانَةُ الْمَحْفُوظَةُ وَ الْبَابُ الْمُبْتَلَی بِهِ النَّاسُ. (مزار، ص: ۲۹۹, س:۹)
اَنْتُمُ السَّبِیلُ الْاَعْظَمُ وَ الصِّرَاطُ الْاَقْوَمُ وَ شُهَدَاءُ دَارِ الْفَنَاءِ وَ شُفَعَاءُ دَارِ الْبَقَاءِ وَ الرَّحْمَةُ الْمَوْصُولَةُ وَ الْآیَةُ الْمَخْزُونَةُ وَ الْاَمَانَةُ الْمَحْفُوظَةُ وَ الْبَابُ الْمُبْتَلَی بِهِ النَّاسُ. (مزار، ص: ۳۱۰, س:۸)
اَسْاَلُکَ بِاَسْمَایِکَ الْمَخْزُونَةِ الْمَکْنُونَةِ التَّامَّةِ الْجَزِیلَةِ. (علویه، ص: ۳۶, س:۳)
اُعِیذُ ... بِاللَّهِ وَ بِاَسْمَایِهِ التَّامَّةِ الْعَامَّةِ، الشَّامِلَةِ الْکَامِلَةِ، الطَّاهِرَةِ الْفَاضِلَةِ الْمُبَارَکَةِ الْمُتَعَالِیَةِ، الزَّاکِیَةِ الشَّرِیفَةِ الْمَنِیعَةِ الْکَرِیمَةِ، الْعَظِیمَةِ الْمَخْزُونَةِ، الَّتِی لَا یُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَ لَا فَاجِرٌ. (فاطمیه، ص: ۴۰, س:۶)
اُعِیذُ ... بِاللَّهِ الْعَظِیمِ وَ بِاَسْمَایِهِ التَّامَّةِ الْعَامَّةِ، الْکَامِلَةِ الشَّافِیَةِ، الْفَاضِلَةِ الْمُبَارَکَةِ، الْمُنِیفَةِ الْمُتَعَالِیَةِ الزَّاکِیَةِ الشَّرِیفَةِ الْکَرِیمَةِ، الطَّاهِرَةِ الْعَظِیمَةِ، الْمَخْزُونَةِ الْمَکْنُونَةِ الَّتِی لَا یُجَاوِزُهُنَّ بَرٌّ وَ لَا فَاجِرٌ. (صادقیه، ص: ۲۷۸, س:۵)
اُعِیذُ بِاللَّهِ الْعَلِیِّ الْعَظِیمِ وَ بِاَسْمَایِهِ التَّامَّةِ الْکَامِلَةِ الْمُتَعَالِیَةِ، الْمُنِیفَةِ الشَّرِیفَةِ الشَّافِیَةِ، الْکَرِیمَةِ الطَّیِّبَةِ الْفَاضِلَةِ، الْمُبَارَکَةِ الطَّاهِرَةِ الْمُطَهَّرَةِ، الْعَظِیمَةِ الْمَخْزُونَةِ الْمَکْنُونَةِ، الَّتِی لَا یُجَاوِزُهُنَّ بِرٌّ وَ لَا فَاجِرٌ. (صادقیه، ص: ۲۸۷, س:۹)
دُعَاءُ یُوشَعَ بْنِ نُونٍ (ع)؛ اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الطُّهْرِ الطَّاهِرِ الْمُطَهَّرِ الْمُقَدَّسِ الْمُبَارَکِ الْمَکْنُونِ الْمَخْزُونِ، الْمَکْتُوبِ عَلَی سُرَادِقِ الْحَمْدِ، وَ سُرَادِقِ الْمَجْدِ وَ سُرَادِقِ الْقُدْرَةِ، وَ سُرَادِقِ السُّلْطَانِ، وَ سُرَادِقِ السَّرَایِرِ. (نبویه، ص: ۵۴, س:۱۰)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی حَمَلْتَ بِهِ الثَّرَی عَلَی حَرْفَیْنِ مِنْ کِتَابِکَ الْمَخْزُونِ، وَ لَا یَعْلَمُ مَا تَحْتَ الثَّرَی اِلَّا اَنْتَ. (نبویه، ص: ۲۰۲, س:۱۸)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ یَا لَا اِلَهَ اِلَّا اَنْتَ، الْمَخْزُونِ الْمَکْنُونِ، الَّذِی لَا یَعْرِفُهُ اَحَدٌ اِلَّا بِالْآیَاتِ الْوَاضِحَاتِ، وَ الدَّلَالَاتِ الْبَیِّنَاتِ، وَ الْعَلَامَاتِ الظَّاهِرَاتِ مِنْ عَجَایِبِ الْخَلْقِ، مِنَ النَّارِ وَ النُّورِ وَ الظُّلُمَاتِ. (نبویه، ص: ۲۰۵, س:۱۴)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ الْمَکْنُونِ الطُّهْرِ الطَّاهِرِ. (نبویه، ص: ۲۱۶, س:۷)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ الْمَکْنُونِ الْمَحْجُوبِ الْمَرْفُوعِ الَّذِی قَامَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْاَرَضُونَ وَ ثَبَتَتْ بِهِ الْجِبَالُ الرَّاسِیَاتُ وَ جَرَتْ بِهِ الْبِحَارُ الزَّاخِرَاتُ. (نبویه، ص: ۲۲۵, س:۸)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ ... بِالِاسْمِ الْمَخْزُونِ الْمَکْنُونِ فِی عِلْمِهِ الْمُحِیطِ بِعَرْشِهِ، الطُّهْرِ الطَّاهِرِ الْمُطَهَّرِ الْمُبَارَکِ الْقُدُّوسِ السَّلَامِ الْمُوْمِنِ الْمُهَیْمِنِ الْعَزِیزِ الْجَبَّارِ الْمُتَکَبِّرِ الْخَالِقِ الْبَارِیِ الْمُصَوِّرِ، الْاَوَّلِ الْآخِرِ الظَّاهِرِ الْبَاطِنِ. (نبویه، ص: ۲۳۵, س:۱۷)
بِاسْمِکَ الْاَعْظَمِ الْاَعْظَمِ، الْاَجَلِّ الْاَکْرَمِ، الْمَکْنُونِ الْمَخْزُونِ الَّذِی اِذَا دُعِیتَ بِهِ اَجَبْتَ، وَ اِذَا سُیِلْتَ بِهِ اَعْطَیْتَ وَ اَسْعَفْتَ، وَ لَمْ تَرُدَّ سَایِلَکَ. (نبویه، ص: ۴۰۴, س:۴)
اَسْاَلُکَ ... بِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ الْمَکْنُونِ الْمَکْتُوبِ الطَّاهِرِ، الَّذِی اِذَا دُعِیتَ بِهِ اَجَبْتَ، وَ اِذَا سُیِلْتَ بِهِ اَعْطَیْتَ. (نبویه، ص: ۴۵۳, س:۹)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ فِی خَزَایِنِکَ الَّذِی اسْتَاْثَرْتَ بِهِ فِی عِلْمِ الْغَیْبِ عِنْدَکَ، لَمْ یَظْهَرْ عَلَیْهِ اَحَدٌ مِنْ خَلْقِکَ، لَا مَلَکٌ مُقَرَّبٌ، وَ لَا نَبِیٌّ مُرْسَلٌ، وَ لَا عَبْدٌ مُصْطَفَی. (نبویه، ص: ۴۵۵, س:۱۴)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَکْنُونِ الْمَخْزُونِ. (نبویه، ص: ۵۰۵, س:۱۹)
وَ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ الْمَکْنُونِ الَّذی قَامَ بِه عَرْشُکَ وَ کُرْسِیُّکَ وَ سَمَاوَاتُکَ وَ اَرْضُکَ، وَ بِهِ ابْتَدَاْتَ خَلْقَکَ الصَّلَوةَ عَلَی مُحَمَّدٍ، وَ النَّجاةَ مِنَ النَّارِ بِرَحْمَتِکَ. (علویه، ص: ۴۳, س:۱۰)
اَحْمَدُهُ بِخَالِصِ حَمْدِهِ الْمَخْزُونِ، بِمَا حَمِدَهُ بِهِ الْمَلَایِکَةُ وَ النَّبِیُّونَ حَمْداً لَا یُحْصَی لَهُ عَدَدٌ وَ لَا یَتَقَدَّمُهُ اَمَدٌ وَ لَا یَاْتِی بِمِثْلِهِ اَحَدٌ، اُوْمِنُ بِهِ وَ اُشْهِدُ بِهِ وَ اَتَوَکَّلُ عَلَیْهِ وَ اَسْتَکْفِیهِ. (علویه، ص: ۵۶, س:۱۵)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْعَظِیمِ الْاَعْظَمِ، الْاَجَلِّ الْاَکْرَمِ، الْمَخْزُونِ الْمَکْنُونِ، النُّورِ الْحَقِّ، الْبُرْهَانِ الْمُبِینِ. (علویه، ص: ۸۶, س:۱۱)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ الْمَکْنُونِ، الْعَظِیمِ الْاَعْظَمِ، الْاَجَلِّ الْاَکْرَمِ الْاَکْبَرِ، الْبُرْهَانِ الْحَقِّ الْمُهَیْمِنِ الْقُدُّوسِ. (علویه، ص: ۸۷, س:۵)
اِجْعَلْ شَرَایِفَ صَلَوَاتِکَ عَلَی مُحَمَّدٍ ... فَهُوَ اَمِینُکَ الْمَاْمُونُ، وَ خَازِنُ عِلْمِکَ الْمَخْزُونِ، وَ شَهِیدُکَ یَوْمَ الدِّینِ وَ بَعِیثُکَ بِالْحَقِّ، وَ رَسُولُکَ اِلَی الْخَلْقِ. (علویه، ص: ۹۸, س:۴)
فَاَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ الْمَکْنُونِ الطُّهْرِ الطَّاهِرِ الْمُطَهَّرِ الَّذِی جَعَلْتَهُ فِی ذَلِکَ فَاسْتَقَرَّ فِی عِلْمِکَ وَ غَیْبِکَ، فَلَا یَخْرُجُ مِنْهُمَا اَبَداً. (علویه، ص: ۱۲۰, س:۵)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ الْجَلِیلِ الْاَجَلِّ الْعَظِیمِ الْاَعْظَمِ الَّذِی تُحِبُّهُ وَ تَرْضَاهُ وَ تَرْضَی عَمَّنْ دَعَاکَ بِهِ وَ تَسْتَجِیبُ دُعَاءَهُ وَ حَقٌّ عَلَیْکَ اَلَّا تَحْرِمَ بِهِ سَایِلَکَ وَ بِکُلِّ اسْمٍ هُوَ لَکَ فِی التَّوْرَاةِ وَ الْاِنْجِیلِ وَ الزَّبُورِ وَ الْفُرْقَانِ. (علویه، ص: ۲۰۳, س:۱۲)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ الْمَکْنُونِ الَّذِی فِی عِلْمِ الْغَیْبِ عِنْدَکَ وَ اخْتَصَصْتَ بِهِ لِنَفْسِکَ، وَ شَقَقْتَ مِنْهُ اسْمَکَ. (علویه، ص: ۲۳۲, س:۱۶)
وَ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الرُّوحِ الْمَکْنُونِ الْمَخْزُونِ الْحَیِّ الْحَیِّ الْحَیِّ وَ بِهِ، وَ بِهِ، وَ بِهِ، وَ بِکَ وَ بِکَ، وَ بِکَ اَلَّا تَحْرِمَنِی رِفْدَکَ وَ فَوَایِدَ کَرَامَاتِکَ. (علویه، ص: ۲۴۳, س:۱۳)
اُخْرُجْ یَا ذَا الْمَخْزُونِ، اُخْرُجْ یَا سُورَا یَا سُورَا سُورِ بِالِاسْمِ الْمَخْزُونِ یَا طَطْرُونَ طَرْعُونَ مُراعُونَ، تَبَارَکَ اللَّهُ اَحْسَنُ الْخَالِقِینَ، اهِیاً اَشْرَاهِیاً حَیّاً قَیُّوماً. (علویه، ص: ۲۶۳, س:۱۶)
اُخْرُجْ یَا ذَا الْمَخْزُونِ، اُخْرُجْ یَا سُورَا یَا سُورَا سُورِ بِالِاسْمِ الْمَخْزُونِ یَا طَطْرُونَ طَرْعُونَ مُراعُونَ، تَبَارَکَ اللَّهُ اَحْسَنُ الْخَالِقِینَ، اهِیاً اَشْرَاهِیاً حَیّاً قَیُّوماً. (علویه، ص: ۲۶۴, س:۱)
وَ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ الْمَکْنُونِ لَا اِلَهَ اِلَّا اَنْتَ. (علویه، ص: ۳۱۷, س:۱۴)
وَ اَسْاَلُکَ بِرَحْمَتِکَ وَ اسْمِکَ الْمَکْنُونِ الْمَخْزُونِ الْمُبَارَکِ الطَّاهِرِ المُطَهِّرِ الْفَرْدِ الْوَاحِدِ الْوَتْرِ الْاَحَدِ الصَّمَدِ الْکَبِیرِ الْمُتَعَالِ الَّذِی هُوَ نُورُ السَّمَاوَاتِ وَ الْاَرْضِ. (علویه، ص: ۳۴۷, س:۳)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ الْمَکْنُونِ الْجَلِیلِ الْاَجَلِّ الْعَظِیمِ، الَّذِی تُحِبُّهُ وَ تَرْضَی عَمَّنْ دَعَاکَ بِهِ، وَ تَسْتَجِیبُ لَهُ دُعَاءَهُ، وَ حَقٌّ عَلَیْکَ اَلَّا تَحْرِمَ بِهِ سَایِلَکَ. (علویه، ص: ۳۸۱, س:۱۵)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَکْنُونِ الْمَخْزُونِ، الطَّاهِرِ الطُّهْرِ الْمُبَارَکِ. (علویه، ص: ۴۶۳, س:۱۶)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ .... (فاطمیه، ص: ۲۳, س:۱)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ الطَّیِّبِ الطَّاهِرِ، الَّذِی قَامَتْ بِهِ السَّمَاوَاتُ وَ الْاَرْضُ، وَ اَشْرَقَتْ لَهُ الظُّلَمُ، وَ سَبَّحَتْ لَهُ الْمَلَایِکَةُ وَ وَجِلَتْ مِنْهُ الْقُلُوبُ، وَ خَضَعَتْ لَهُ الرِّقَابُ، وَ اُحْیِیَتْ بِهِ الْمَوْتَی. (فاطمیه، ص: ۶۶, س:۶)
اِلَهِی عَلِّمْنِی مِنْ عِلْمِکَ الْمَخْزُونِ، وَ صُنِّی بِسِترِکَ الْمَصُونِ. (حسینیه، ص: ۱۴۸, س:۱۲)
بِسْمِ اللّه ِ الظّاهِرِ الْباطِنِ، الْمَکْنُونِ الْمخْزُونِ، الَّذی اَقامَ بِهِ السَّماواتِ وَ الاَرْضَ، ثُمَّ اسْتَوی عَلَی الْعَرْشِ، بِسْمِ اللّه ِ الرَّحْمنِ الرَّحیمِ. (سجادیه، ص: ۶۶, س:۴)
وَ بِاسْمِکَ الْمَکْنُونِ الْمَخْزُونِ، الْحَیِّ الْقَیُّومِ، الْاَکْبَرِ الْاَجَلِّ، الَّذِی تُحِبُّهُ وَ تَهْوَاهُ، وَ تَرْضَی عَمَّنْ دَعَاکَ بِهِ، وَ تَسْتَجِیبُ لَهُ دُعَاءَهُ، وَ حَقٌّ عَلَیْکَ اَنْ لَا تُخَیِّبَ سَایِلَکَ. (صادقیه، ص: ۴۶۷, س:۶)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ الْمَکْنُونِ الْحَیِّ الْقَیُّومِ. (صادقیه، ص: ۶۴۸, س:۱۱)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَکْنُونِ الْمَخْزُونِ الْحَیِّ الْقَیُّومِ الَّذِی لَا یَخِیبُ مَنْ سَاَلَکَ بِهِ: اَنْ تُصَلِّیَ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ، وَ اَنْ تُعَجِّلَ فَرَجَ الْمُنْتَقِمِ لَکَ مِنْ اَعْدَایِکَ، وَ اَنْجِزْ لَهُ مَا وَعَدْتَهُ. (کاظمیه، ص: ۱۳۲, س:۱۱)
وَ بِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ الْمَکْنُونِ عِنْدَکَ. (رضویه، ص: ۱۰۳, س:۱۳)
اَسْاَلُکَ اللَّهُمَّ بِاسْمِکَ الْمَکْنُونِ الْمَخْزُونِ الْمَکْتُومِ عَمَّنْ شِیْتَ ... صَلِّ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ. (هادویه، ص: ۱۸۱, س:۲)
اللَّهُمَّ اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الْمَخْزُونِ الْمَکْنُونِ، الْحَیِّ الْقَیُّومِ، الَّذِی اسْتَاْثَرْتَ بِهِ فِی عِلْمِ الْغَیْبِ عِنْدَکَ، وَ لَمْ یَطَّلِعْ عَلَیْهِ اَحَدٌ مِنْ خَلْقِکَ. (مهدویه، ص: ۳۲۸, س:۱۳)
السَّلَامُ عَلَیْکَ اَیُّهَا النَّبِیُّ الْمُرْسَلُ وَ الْوَصِیُّ الْمُرْتَضَی وَ السَّیِّدَةُ الْکُبْرَی وَ السَّیِّدَةُ الزَّهْرَاءُ وَ السِّبْطَانِ الْمُنْتَجَبَانِ وَ الْاَوْلَادُ وَ الْاَعْلَامُ وَ الْاُمَنَاءُ الْمُنْتَجَبُونَ الْمُسْتَخْزَنُونَ. (مزار، ص: ۲۹۴, س:۳)
اِنْ کَانَ لَمْ یُجِبْکَ بَدَنِی عِنْدَ اسْتِغَاثَتِکَ فَقَدْ اَجَابَکَ قَلْبِی وَ سَمْعِی وَ بَصَرِی وَ رَاْیِی وَ هَوَایَ عَلَی التَّسْلِیمِ لِخَلَفِ النَّبِیِّ الْمُرْسَلِ وَ السِّبْطِ الْمُنْتَجَبِ وَ الدَّلِیلِ الْعَالِمِ وَ الْاَمِینِ الْمُسْتَخْزَنِ وَ الْمُوَدِّی الْمُبَلِّغِ وَ الْمَظْلُومِ الْمُضْطَهَدِ. (مزار، ص: ۱۳۸, س:۱۱)
لَبَّیْکَ دَاعِیَ اللَّهِ اِنْ کَانَ لَمْ یُجِبْکَ بَدَنِی فَقَدْ اَجَابَکَ قَلْبِی وَ شَعْرِی وَ بَشَرِی وَ رَاْیِی وَ هَوَایَ عَلَی التَّسْلِیمِ لِخَلَفِ النَّبِیِّ الْمُرْسَلِ وَ السِّبْطِ الْمُنْتَجَبِ وَ الدَّلِیلِ الْعَالِمِ وَ الْاَمِینِ الْمُسْتَخْزَنِ وَ الْمُوصِیَ الْبَلِیغَ وَ الْمَظْلُومَ الْمُهْتَضَمَ. (مزار، ص: ۱۶۷, س:۱۶)
فَاَسْاَلُکَ اللّهُمَّ بِالْمَخْزُونِ مِنْ اَسْمایِکَ وَ بِما وارَتْهُ الْحُجُبُ مِنْ بَهایِکَ، اِلَّا رَحِمْتَ هَذِهِ النَّفْسَ الْجَزُوعَةَ وَ هَذِهِ الرِّمَّةَ الْهَلُوعَةَ، الَّتی لَا تَسْتَطیعُ حَرَّ شَمْسِکَ، فَکَیْفَ تَسْتَطیعُ حَرَّ نارِکَ؟! (سجادیه، ص: ۳۷۵, س:۱۴)
یا رَبِّ غَیْرَ اَنّی اَسْاَلُکَ بِالْمَخْزُونِ مِنْ اَسْمایِکَ، وَ بِما وَراءَ الْحُجُبِ مِنْ بَهایِکَ. (سجادیه، ص: ۴۸۹, س:۵)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِالْمَخْزُونِ مِنْ اَسْمَایِکَ، وَ مَا وَارَتِ الْحُجُبُ مِنْ بَهَایِکَ. (صادقیه، ص: ۴۸۳, س:۱)
اَمِیرِ الْمُوْمِنِینَ ... عَلَماً لِدِینِ اللَّهِ، وَ خَازِناً لِعِلْمِهِ، وَ عَیْبَةَ غَیْبِ اللَّهِ، وَ مَوْضِعِ سِرِّ اللَّهِ، وَ اَمِینَ اللَّهِ عَلَی خَلْقِهِ، وَ شَاهِدِهُ فِی بَرِیَّتِهِ. (صادقیه، ص: ۵۰۲, س:۱۸)
وَ صَبِّحْنِی مِنْکَ صَبَاحاً صَالِحاً مُبَارَکاً مَیْمُوناً لَا خَازِیاً وَ لَا فَاضِحاً. (صادقیه، ص: ۵۶۲, س:۹)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی خَلَقْتَ بِهِ رِضْوَانَ خَازِنَ الْجِنَانِ مِنْ نُورِ الْعِزَّةِ وَ السُّلْطَانِ. (نبویه، ص: ۲۰۶, س:۱۶)
اَسْاَلُکَ بِاسْمِکَ الَّذِی خَلَقْتَ بِهِ مَالِکَ خَازِنَ النِّیرَانِ، مِنَ الْغَضَبِ وَ الْانْتِقَامِ. (نبویه، ص: ۲۰۶, س:۱۸)
یا خازِنَ اللَّیْلِ فِی الْهَواءِ، وَ خازِنَ النُّورِ فِی السَّماءِ، وَ مانِعَ السَّماءِ اَنْ تَقَعَ عَلَی الاَرْضِ اِلَّا بِاِذْنِه، وَ حارِسَهُما اَنْ تَزُولا. (سجادیه، ص: ۲۷۹, س:۱۷)
یا خازِنَ اللَّیْلِ فِی الْهَواءِ، وَ خازِنَ النُّورِ فِی السَّماءِ، وَ مانِعَ السَّماءِ اَنْ تَقَعَ عَلَی الاَرْضِ اِلَّا بِاِذْنِه، وَ حارِسَهُما اَنْ تَزُولا. (سجادیه، ص: ۲۷۹, س:۱۷)
یَا خازِنَ اللَّیْلِ فِی الْهَواءِ، وَ خازِنَ النُّورِ فِی السَّماءِ. (صادقیه، ص: ۴۵۹, س:۱۴)
یَا خازِنَ اللَّیْلِ فِی الْهَواءِ، وَ خازِنَ النُّورِ فِی السَّماءِ. (صادقیه، ص: ۴۵۹, س:۱۴)
اللَّهُمَّ وَ کَمَا جَعَلْتَهُ (جَعْفَرِ بْنِ مُحَمَّدٍ الصَّادِقِ) مَعْدِنَ کَلَامِکَ وَ وَحْیِکَ، وَ خَازِنَ عِلْمِکَ، وَ لِسَانَ تَوْحِیدِکَ، وَ وَلِیَّ اَمْرِکَ وَ مُسْتَحْفِظَ دِینِکَ، فَصَلِّ عَلَیْهِ. (عسکریه، ص: ۲۰۹, س:۶)
السَّلَامُ عَلَیْکَ یَا سَیِّدَ الْوَصِیِّینَ وَ اَمِینَ رَبِّ الْعَالَمِینَ وَ دَیَّانَ یَوْمِ الدِّینِ وَ خَیْرَ الْمُوْمِنِینَ وَ سَیِّدَ الصِّدِّیقِینَ وَ الصَّفْوَةَ مِنْ سُلَالَةِ النَّبِیِّینَ وَ بَابَ حِکْمَةِ رَبِّ الْعَالَمِینَ وَ خَازِنَ وَحْیِهِ وَ عَیْبَةَ عِلْمِهِ. (مزار، ص: ۶۷, س:۳)
السَّلَامُ عَلَیْکَ یَا وَلِیَّ اللَّهِ وَ مَوْضِعَ سِرِّهِ وَ عَیْبَةَ عِلْمِهِ وَ خَازِنَ وَحْیِهِ. (مزار، ص: ۷۴, س:۵)