وَ الْعَنْ صَنَمَیْ قُرَیْشٍ ... اللَّهُمَّ الْعَنْهُمَا وَ اَتْبَاعَهُمَا وَ اَوْلِیَاءَهُمَا وَ اَشْیَاعَهُمَا وَ مُحِبِّیهِمَا فَقَدْ اَخْرَبَا بَیْتَ النُّبُوَّةِ وَ رَدَمَا بَابَهُ وَ نَقَضَا سَقْفَهُ وَ اَلْحَقَا سَمَاءَهُ بِاَرْضِهِ وَ عَالِیَهُ بِسَافِلِهِ وَ ظَاهِرَهُ بِبَاطِنِهِ. (علویه، ص: ۴۵۹, س:۱۵)
اللَّهُمَّ وَ اَخْرِبْ دِیَارَهُمْ وَ اَفْلِلْ سِلَاحَهُمْ وَ خَالِفْ بَیْنَ کَلِمَتِهِمْ وَ فُتِّ فِی اَعْضَادِهِمْ وَ اَوْهِنْ کَیْدَهُمْ وَ اضْرِبْهُمْ بِسَیْفِکَ الْقَاطِعِ وَ ارْمِهِمْ بِحَجَرِکَ الدَّامِغِ. (مزار، ص: ۱۹۵, س:۶)
اللَّهُمَّ فَزَلْزِلْ اَقْدَامَهُمْ وَ اَخْرِبْ دِیَارَهُمْ وَ اکْفُفْ سِلَاحَهُمْ وَ اَیْدِیَهُمْ وَ اَلْقِ الِاخْتِلَافَ فِیمَا بَیْنَهُمْ وَ اَوْهِنْ کَیْدَهُمْ وَ اضْرِبْهُمْ بِسَیْفِکَ الصَّارِمِ وَ حَجَرِکَ الدَّامِغِ. (مزار، ص: ۲۰۰, س:۱۲)
اُعِیذُ دِینِی وَ نَفْسِی وَ جَمِیعَ مَا تُحِیطُهُ عِنَایَتِی ... مِمَّنْ یَسْکُنُ ... الْخَرَابَ وَ الْعُمْرَانَ وَ الْآکَامَ وَ الْآجَامَ وَ الْمَغَایِضَ وَ الْکَنَایِسَ وَ النَّوَاوِیسَ وَ الْفَلَوَاتِ وَ الْجَبَّانَاتِ. (جوادیه، ص: ۱۴۳, س:۱۴)
اُعِیذُ نَفْسِی ... مِنْ شَرِّ مَا یَسْکُنُ الْحَمَامَاتِ وَ الوُحُوشَ وَ الْخَرَابَاتِ وَ الْاَوْدِیَةَ وَ یَسْکُنُ الْبَرَارِیَ وَ الغِیَاضَ وَ الْاَشْجَارَ وَ مِمَّا یَکُونُ فِی الْاَنْهَارِ. (صادقیه، ص: ۳۴۴, س:۱۵)
اَعُوذُ ... مِنْ شَرِّ مَا یَنْزِلُ الْحَمَّامَاتِ وَ الْحُشُوشَ وَ الْخَرَابَاتِ وَ الْاَوْدِیَةَ، وَ الصَّحَارَی وَ الْغِیَاضَ وَ الشَّجَرَ وَ مَا یَکُونُ فِی الْاَنْهَار. (جوادیه، ص: ۱۴۶, س:۱)
اُعِیذُهُ ... مِنْ شَرِّ مَنْ یَکُونُ فِی الْجِبَالِ وَ الْغِیَاضِ وَ الْخَرَابِ وَ الْعُمْرَانِ، وَ مِنْ شَرِّ سَاکِنِ الْعُیُونِ، اَوْ سَاکِنِ الْبِحَارِ، اَوْ سَاکِنِ الطُّرُقِ. (نبویه، ص: ۳۳۷, س:۹)
تُخَرِّبُ ما یَبْقَی وَ تُعْمِرُ فانِیاً وَ لَا ذاکَ مَوْفُورٌ وَ لَا ذاکَ عامِرُ. (سجادیه، ص: ۵۰۵, س:۱۷)
تُخَرِّبُ ما یَبْقَی وَ تُعْمِرُ فانِیاً فَلا ذاکَ مَوْفُورٌ وَ لَا ذاکَ عامِرُ. (سجادیه، ص: ۵۱۳, س:۴)
وَ الْعَنْ صَنَمَیْ قُرَیْشٍ اللَّذَیْنِ ... اَحَبَّا اَعْدَاءَکَ وَ جَحَدَا آلَاءَکَ وَ عَطَّلَا اَحْکَامَکَ وَ اَبْطَلَا فَرَایِضَکَ وَ اَلْحَدَا فِی آیَاتِکَ وَ عَادَیَا اَوْلِیَاءَکَ وَ وَالَیَا اَعْدَاءَکَ وَ خَرَّبَا بِلَادَکَ وَ اَفْسَدَا عِبَادَکَ. (علویه، ص: ۴۵۹, س:۱۳)
دُعَاءُ یَعْقُوبَ (ع)؛ یَا مَنْ یُخَرِّبُ الدُّنْیَا بِغَیْرِ اسْتِیمَارٍ. (نبویه، ص: ۳۶, س:۱۵)