اللَّهُمَّ فَاِنَّ الْقُلُوبَ قَدْ بَلَغَتِ الْحَنَاجِرَ وَ النُّفُوسَ قَدْ عَلَتِ التَّرَاقِیَ وَ الْاَعْمَارَ قَدْ نَفَدَتْ بِالانْتِظَارِ لَا عَنْ نَقْصِ اسْتِبْصَارٍ وَ لَا عَنِ اتِّهَامِ مِقْدَارٍ وَ لَکِنْ لِمَا یُعَانَی مِنْ رُکُوبِ مَعَاصِیکَ وَ الْخِلَافِ عَلَیْکَ فِی اَوَامِرِکَ وَ نَوَاهِیکَ وَ التَّلَعُّبِ بِاَوْلِیَایِکَ وَ مُظَاهَرَةِ اَعْدَایِکَ. (باقریه، ص: ۹۱, س:۱۰)
اَنْتَ الْمَخْصُوصُ بِعِلْمِ التَّنْزِیلِ وَ حُکْمِ التَّاْوِیلِ وَ نَصِّ الرَّسُولِ، وَ لَکَ الْمَوَاقِفُ الْمَشْهُورَةُ وَ الْمَقَامَاتُ الْمَشْهُورَةُ وَ الْاَیَّامُ الْمَذْکُورَةُ، یَوْمَ بَدْرٍ وَ یَوْمَ الْاَحْزَابِ اِذْ زاغَتِ الْاَبْصارُ وَ بَلَغَتِ الْقُلُوبُ الْحَناجِرَ وَ تَظُنُّونَ بِاللَّهِ الظُّنُونَا. (مزار، ص: ۹۴, س:۱۱)
وَ قَدْ جَشَاَتْ خَوْفَ الْمَنِیَّةِ نَفْسُهُ تُرَدِّدُها دُونَ اللَّهاةِ الْحَناجِرُ. (سجادیه، ص: ۵۰۳, س:۱۳)
وَ قَدْ جَشَاَتْ خَوْفَ الْمَنِیَّةِ نَفْسُهُ تُرَدِّدُها مِنْهُ اللَّها وَ الْحَناجِرُ. (سجادیه، ص: ۵۱۰, س:۱۲)
وَ اَسْاَلُکَ الْاَمَانَ الْاَمَانَ یَا کَرِیمُ یَوْمَ الْآزِفَةِ اِذِ الْقُلُوبُ لَدَی الْحَنَاجِرِ کَاظِمِینَ مَا لِلظَّالِمِینَ مِنْ حَمِیمٍ وَ لَا شَفِیعٍ یُطَاعُ. (علویه، ص: ۱۲۴, س:۵)
یَوْمَ الْآزِفَةِ اِذِ الْقُلُوبُ لَدَی الْحَنَاجِرِ کَاظِمِینَ مَا لِلظَّالِمِینَ مِنْ حَمِیمٍ وَ لَا شَفِیعٍ یُطَاعُ. (علویه، ص: ۲۵۹, س:۱۴)
یَوْمَ الْآزِفَةِ اِذِ الْقُلُوبُ لَدَی الْحَناجِرِ کَاظِمِینَ. (صادقیه، ص: ۶۴۲, س:۱)
یَوْمَ الْآزِفَةِ اِذِ الْقُلُوبُ لَدَی الْحَناجِرِ کَاظِمِینَ. (مزار، ص: ۵۶, س:۱۲)