ثُمَّ اَخْرَجْتَنِی اِلَی الدُّنْیَا تَامّاً سَوِیّاً وَ حَفِظْتَنِی فِی الْمَهْدِ طِفْلاً صَبِیّاً وَ رَزَقْتَنِی مِنَ الْغِذَاءِ لَبَناً مَرِیّاً وَ عَطَفْتَ عَلَیَّ قُلُوبَ الْحَوَاضِنِ وَ کَفَّلْتَنِی الْاُمَّهَاتِ الرَّحَایِمَ وَ کَلَاْتَنِی مِنْ طَوَارِقِ الْجَانِّ وَ سَلَّمْتَنِی مِنَ الزِّیَادَةِ وَ النُّقْصَانِ. (حسینیه، ص: ۱۳۰, س:۱۳)
ثُمَّ وَهَبْتَ لی رَحْمَةَ الْآباءِ وَ الْاُمَّهاتِ، وَ عَطَّفْتَ عَلَیَّ قُلُوبَ الْحَواضِنِ وَ الْمُرَبِّیاتِ، کَافیاً لی شُرُورَ الْاِنْسِ وَ الْجانِّ، مُسَلِّماً لی مِنَ الزِّیادَةِ وَ النُّقْصانِ، حَتَّی اَفْصَحْتُ ناطِقاً بِالْکَلامِ. (سجادیه، ص: ۴۶۳, س:۳)
اللَّهُمَّ اِنِّی اَسْاَلُکَ بِحَقِّ هَذِهِ التُّرْبَةِ، وَ بِحَقِّ الْمَلَکِ الَّذِی قَبَضَهَا وَ النَّبِیِّ الَّذِی حَضَنَهَا، وَ الْاِمَامِ الَّذِی حَلَّ فِیهَا اَنْ تُصَلِّیَ عَلَی مُحَمَّدٍ وَ آلِ مُحَمَّدٍ وَ اَنْ تَجْعَلَ لِی فِیهَا شِفَاءً نَافِعاً وَ رِزْقاً وَاسِعاً وَ اَمَاناً مِنْ کُلِّ خَوْفٍ وَ دَاءٍ. (صادقیه، ص: ۲۳۷, س:۱۵)