اللَّهُمَّ خَرَجْنَا اِلَیْکَ حِینَ فَاجَاَتْنَا الْمَضَایِقُ الْوَعِرَةُ وَ اَلْجَاَتْنَا الْمَحَابِسُ الْعَسِرَةُ وَ عَضَّتْنَا عَلَایِقُ الشَّیْنِ وَ تَاَثَّلَتْ عَلَیْنَا لَوَاحِقُ الْمَیْنِ وَ اعْتَکَرَتْ عَلَیْنَا حَدَابِیرُ السِّنِینَ وَ اَخْلَفَتْنَا مَخَایِلُ الْجَوْدِ وَ اسْتَظْمَاْنَا لِصَوَارِخِ الْقَوْدِ فَکُنْتَ رَجَاءَ الْمُبْتَیِسِ وَ الثِّقَةَ لِلْمُلْتَمِسِ. (علویه، ص: ۱۹۲, س:۱)
اللَّهُمَّ خَرَجْنَا اِلَیْکَ حِینَ اعْتَکَرَتْ عَلَیْنَا حَدَابِیرُ السِّنِینَ، وَ اَخْلَفَتْنَا مَخَایِلُ الْجَوْدِ فَکُنْتَ الرَّجَاءَ لِلْمُبْتَیِسِ، وَ الْبَلَاغَ لِلْمُلْتَمِسِ. (علویه، ص: ۱۹۵, س:۱۳)