وَ ارْزُقْنِی عِنْدَ حُضُورِ الْمَوْتِ وَ عِنْدَ نُزُولِهِ وَ فِی غَمَرَاتِهِ وَ حِینَ تَنْزِلُ النَّفْسُ مِنْ بَیْنِ التَّرَاقِی وَ حِینَ تَبْلُغُ الْحُلْقُومُ وَ فِی حَالِ خُرُوجِی مِنَ الدُّنْیَا وَ تِلْکَ السَّاعَةِ الَّتِی لَا اَمْلِکُ لِنَفْسِی فِیهَا ضَرّاً وَ لَا نَفْعاً وَ لَا شِدَّةً وَ لَا رَخَاءً رَوْحاً مِنْ رَحْمَتِکَ. (فاطمیه، ص: ۵۰, س:۱۳)
وَ هَوِّنْ بِالْقُرْآنِ عِنْدَ الْمَوْتِ عَلَی اَنْفُسِنا کَرْبَ السِّیاقِ وَ جَهْدَ الاَنینِ، وَ تَرادُفَ الْحَشارِجِ، اِذا بَلَغَتِ النُّفُوسُ التَّراقِیَ وَ قیلَ مَنْ راقٍ. (سجادیه، ص: ۱۹۷, س:۷)
اللَّهُمَّ فَاِنَّ الْقُلُوبَ قَدْ بَلَغَتِ الْحَنَاجِرَ وَ النُّفُوسَ قَدْ عَلَتِ التَّرَاقِیَ وَ الْاَعْمَارَ قَدْ نَفَدَتْ بِالانْتِظَارِ لَا عَنْ نَقْصِ اسْتِبْصَارٍ وَ لَا عَنِ اتِّهَامِ مِقْدَارٍ وَ لَکِنْ لِمَا یُعَانَی مِنْ رُکُوبِ مَعَاصِیکَ وَ الْخِلَافِ عَلَیْکَ فِی اَوَامِرِکَ وَ نَوَاهِیکَ وَ التَّلَعُّبِ بِاَوْلِیَایِکَ وَ مُظَاهَرَةِ اَعْدَایِکَ. (باقریه، ص: ۹۱, س:۱۰)