یَا رَبَّ الْآیَاتِ وَ الْمُعْجِزَاتِ، مِنْ ... سِبَاعٍ وَ اَنْعَامٍ، وَ دَوَابَّ وَ هَوَامَّ، وَ غَمَامٍ وَ آکَامٍ وَ اُمُورٍ ذَاتِ نِظَامٍ، مِنْ شِتَاءٍ وَ مَصِیفٍ، وَ رَبِیعٍ وَ خَرِیفٍ. (صادقیه، ص: ۲۶۹, س:۵)
اُعِیذُ دِینِی وَ نَفْسِی وَ جَمِیعَ مَا تُحِیطُهُ عِنَایَتِی ... مِمَّنْ یَسْکُنُ ... الْخَرَابَ وَ الْعُمْرَانَ وَ الْآکَامَ وَ الْآجَامَ وَ الْمَغَایِضَ وَ الْکَنَایِسَ وَ النَّوَاوِیسَ وَ الْفَلَوَاتِ وَ الْجَبَّانَاتِ. (جوادیه، ص: ۱۴۳, س:۱۵)
لَا اِلَهَ اِلَّا اللَّهُ الْمَعْبُودُ فِی الْاَوْدِیَةِ وَ الْآکَامِ. (نبویه، ص: ۱۱۳, س:۱۰)
اللَّهُمَّ حَوَالَیْنَا وَ لَا عَلَیْنَا، اللَّهُمَّ عَلَی الْآکَامِ وَ الظِّرَابِ، وَ بُطُونِ الْاَوْدِیَةِ، وَ مَنَابِتِ الشَّجَرِ. (نبویه، ص: ۲۸۵, س:۱۹)
سُبُّوحٌ قُدُّوسٌ رَبُّ الْبِحَارِ وَ الْحِیتَانِ، وَ الْهَوَامِّ وَ السِّبَاعِ فِی الْآکَامِ. (نبویه، ص: ۴۴۴, س:۹)
وَ اَشْهِدْ مَلَایِکَتَکَ الْکِرَامَ السَّفَرَةَ سُقْیَاً ... حَتَّی تُخْصِبَ لِاَمْرَاعِهَا الْمُجْدِبُونَ، وَ تَحْیَی بِبَرْکَتِهَا الْمُسْنِتُونَ وَ تَتْرَعَ بِالْقِیعَانِ غُدْرَانُهَا وَ تُورِقَ ذُرَی الْآکَامِ رَجَوَاتُهَا وَ یَدْهَامَّ بِذُرَی الْاَکْمَامِ شَجَرُهَا، وَ تُعْشِبَ بِهَا انِجَادُنَا. (علویه، ص: ۱۹۳, س:۷)
وَ اسْقِنَا الْغَیْثَ ... یَتْلُوا الْقَطْرُ مِنْهُ قَطْراً غَیْرُ خُلَّبٍ بَرْقُهُ وَ لَا مُکَذِّبٌ رَعْدُهُ تَنْعَشُ بِهِ الضَّعِیفَ مِنْ عِبَادِکَ وَ تُحْیِی بِهِ الْمَیِّتَ مِنْ بِلَادِکَ وَ تُونِقَ بِهِ ذُرَی الْآکَامِ مِنْ بِلَادِکَ وَ تَسْخُو بِهِ عَلَیْنَا مِنْ مِنَنِکَ. (حسینیه، ص: ۱۲۳, س:۸)
اَسْاَلُکَ ... اَنْ تَکْفِیَنِی بِهِ (محمّد) وَ تُنَجِّیَنِی مِمَّا اَخَافُهُ وَ اَحْذَرُهُ فِی جَمِیعِ اَسْفَارِی، وَ فِی الْبَرَارِی وَ الْقِفَارِ، وَ الْاَوْدِیَةِ وَ الْآکَامِ وَ الغِیَاضِ وَ الْجِبَالِ وَ الشِّعَابِ وَ الْبِحَارِ. (رضویه، ص: ۱۱۴, س:۱۰)
فَصَلِّ عَلَی فَاطِمَةَ الزَّهْرَاءِ سَیِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِینَ وَ عَلَی سَیِّدَیْ شَبَابِ اَهْلِ الْجَنَّةِ الْحَسَنِ وَ الْحُسَیْنِ، صَلَاةً خَالِدَةَ الدَّوَامِ، عَدَدَ قَطْرِ الرِّهَامِ وَ زِنَةَ الْجِبَالِ وَ الْآکَامِ وَ مَا اَوْرَقَ السَّلَامُ وَ اخْتَلَفَ الضِّیَاءُ وَ الظَّلَامُ. (مهدویه، ص: ۳۳۲, س:۵)
فَصَلِّ ... عَلَی سَیِّدَیْ شَبَابِ اَهْلِ الْجَنَّةِ الْحَسَنِ وَ الْحُسَیْنِ، صَلَاةً خَالِدَةَ الدَّوَامِ، عَدَدَ قَطْرِ الرِّهَامِ، وَ زِنَةَ الْجِبَالِ وَ الْآکَامِ، مَا اَوْرَقَ السَّلَامُ، وَ اخْتَلَفَ الضِّیَاءُ وَ الظَّلَامُ. (مزار، ص: ۲۴۱, س:۵)