بِکَ اَسْتَجیرُ یا ذَا الْعَفْوِ وَ الرِّضْوانِ مِنَ الظُّلْمِ وَ الْعُدْوانِ، وَ مِنْ غِیَرِ الزَّمانِ وَ تَواتُرِ الاَحْزانِ وَ طَوارِقِ الْحَدَثانِ، وَ مِنِ انْقِضاءِ الْمُدَّةِ قَبْلَ التَّاَهُّبِ وَ الْعُدَّةِ. (سجادیه، ص: ۵۴۱, س:۴)
اَسْتَزِیدُکَ فِی نِعَمِکَ، غَیْرَ مُتَاَهِّبٍ لِمَا قَدْ اَشْرَفْتُ عَلَیْهِ مِنْ نِقْمَتِکَ، مُسْتَبْطِیاً لِمَزِیدِکَ وَ مُتَسَخِّطاً لِمَیْسُورِ رِزْقِکَ مُقْتَضِیاً جَوَایِزَکَ بِعَمَلِ الْفُجَّارِ کَالْمُرَاصِدِ رَحْمَتَکَ بِعَمَلِ الْاَبْرَارِ، مُجْتَهِداً اَتَمَنَّی عَلَیْکَ الْعَظَایِمَ، کَالْمُدِلِّ الْآمِنِ مِنْ قِصَاصِ الْجَرَایِمِ. (علویه، ص: ۱۹, س:۱۸)